حارس مرمي الأهلي السابق يوضح أسباب عدم تواجده مع ناد هذا الموسم
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
كشف مسعد عوض حارس مرمي الأهلي السابق عن سبب عدم تواجده مع ناد هذا الموسم.
وقال "مسعد" فى تصريحات مع الإعلامي "أسامة إمام" في برنامج "علي دكة الاحتياطي": "كنت علي ذمة نادى أيسترن كومباني وتفاوض للانتقال إلي ناد آخر وتمكنت من التوصل لاتفاق بتنازلي عن مبلغ كبير من مستحقاتي في سبيل رحيلي لهذا النادي، ووصل بيا للحال لحد توقعي إيصال أمانة وشيكات، من أجل إنهاء الأزمة والرحيل عن الفريق والانتقال للفريق الجديد.
وتابع "انتظرت أسبوعين وأنهيت كافة التفاصيل، تحدث معي مدرب حراس المرمي للفريق الجديد من أجل الدخول في المعسكر وإنهاء الأمور، ذهبت لنادي أيسترن كومباني وأخدت الاستغناء، وفجأة تحدثوا مع المسؤولين وقالوا إن هناك وجهة نظر بعدم التعاقد معاك.
وأضاف "بعد كل هذه التفاصيل والنادي الجديد كان معي خطوة بخطوة، فجأة تغيرت الأمور بشكل غريب، تأثرت نفسيا بشكل كبير وفي النهائي كل الأمور نصيب.
https://www.facebook.com/share/v/LtBZWd7afWJdK66d/?mibextid=UalRPS
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مسؤول كبير سابق في الموساد يحذر: تنتظر “إسرائيل” أيام صعبة قادمة
#سواليف
حذر الرئيس السابق لقسم #الاستخبارات في #الموساد_الإسرائيلي والرئيس السابق للشؤون السياسية والأمنية في وزارة #جيش_الاحتلال، زوهار بالتي، من أن هناك أيام قادمة صعبة بالنسبة للاحتلال جراء #الهجمات_الإسرائيلية على #إيران.
ووفق ما نقلت صحيفة معاريف العبرية؛ قال زوهار بالتي إن #الهجوم على #إيران لا يأتي فقط كرد فعل على برنامجها النووي، بل يرتبط أيضا بتداعيات هجوم 7 أكتوبر وعملية #طوفان_الأقصى، قائلا: “كان يوم 7 أكتوبر بمثابة زلزال. وكانت له ارتدادات في لبنان وسوريا، والآن بقيت حلقة واحدة يجب التعامل معها – إيران”.
وشدد على أنه حتى وإن تم تجاوز مسألة البرنامج النووي مؤقتا، فإن للعملية الإسرائيلية في إيران أهمية كبيرة، موضحا: “هذه عملية مهمة لأنها تغير الصورة الإقليمية بالكامل. في نهاية المطاف، إيران هي رأس الأخطبوط، وليس من المنطقي أن نفكك وكلاءها ونترك المصدر دون مساس”، وفق وصفه.
مقالات ذات صلةوحذّر من الإفراط في الثقة أو النشوة: “لا يهم مدى روعة العملية من حيث الشكل، ما يهم هو النتيجة: هل سيدرك العدو أنه يجب أن يتراجع؟ ستكون هناك ضربات أخرى، وأيام صعبة قادمة”.
كما تحفظ بالتي من التشبيهات بلعبة الشطرنج قائلا: “يقول البعض إننا وضعناهم في موقف كش ملك، لكن يجب أن نتذكر أن الإيرانيين هم من اخترعوا الشطرنج. إنهم دولة عدّائي ماراثون. يبنون برنامجهم النووي منذ أربعين سنة. إنهم جادون للغاية”.
وأشار إلى أن الصورة الاستخبارية الكاملة لم تتضح بعد: “حاليا، المشهد الاستخباراتي يتغير أمام أعيننا. لا نعرف بعد ما الذي جرى في مواقع نطنز وفوردو، وما مصير مراكز المعرفة، وأين يوجد اليورانيوم المخصب. علينا انتظار نتائج تقييم الأضرار بعد الضربة”.
وأكد أن هناك سؤالين استراتيجيين رئيسيين في الوقت الحالي، أولهما: “ما الذي ستفعله القيادة الإيرانية، هل سيدخل الإيرانيون في مسار حوار مع الأمريكيين للتوصل إلى وقف إطلاق نار، أم سيواصل المرشد الأعلى الطريق والقتال”.
وشدد على أنه لا توجد لدى الاستخبارات الإسرائيلية قدرة حقيقية على التنبؤ بما ستفعله إيران: “هناك الكثير من التمني يجب الحذر منه، خاصة وأن الولايات المتحدة ليست منخرطة بشكل مباشر”.