دمار واسع وحريق في قاعدة أفيفيم الصهيونية خلفته صواريخ حزب الله
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت مقاطع فيديو متداولة آثار الدمار في قاعدة أفيفيم بالجليل الأعلى إثر صواريخ لـ”حزب الله”، فيما ذكرت وسائل إعلام صهيونية أنه “خلال 15دقيقة تم إطلاق 50 صاروخا من لبنان.
وأظهرت مقاطع الفيديو المنطقة المستهدفة، وقد تصاعدت منها ألسنة اللهب والدخان، جراء الصواريخ التي أطلقت من لبنان.
وأشارت وسائل إعلام صهيونية إلى “وقوع حريق ضخم في أفيفيم وأضرار في المباني، بعد إطلاق 50 صاروخا من لبنان إلى الجليل الأعلى خلال 15 دقيقة”.
وأفادت “القناة 14” الصهيونية مساء يوم الأربعاء بأن عددا من الصهاينة أصيبوا في أفيفيم بالجليل الغربي جراء القصف.
كما ذكرت قناة “كان” التابعة لهيئة البث الصهيونية أنه تم تسجيل إصابات بعضها في حالة خطرة.. مشيرة إلى أنه تم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
إعلام رسمي يعلن العثور على جثة الطفل السعودي فيصل في تركيا بعد أيام من فقدانه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أفادت وسائل إعلام سعودية رسمية، السبت، بأنه تم العثور على جثة الطفل السعودي فيصل في مدينة طرابزون التركية بعد أيام من اختفائه وبعدما جرفته السيول داخل إلى نهر هالديزان.
وقالت قناة "الإخبارية" السعودية الرسمية في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "العثور على جثة الطفل السعودي (فيصل) في طرابزون التركية".
وجاء خبر القناة نقلا عن مراسلها، وأضافت أن عملية البحث عن الطفل "فيصل" استمرت 6 أيام.
وكانت السفارة السعودية في تركيا أصدرت بيانا مؤخرا ورد فيه: "تود السفارة التوضيح حيال ما يتم تداوله من قبل بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن حادثة سقوط طفل سعودي في نهر (هالديزان) في بلدة (أوزونغول) بالجمهورية التركية، وإذ تفيد السفارة بأنها منذ اللحظة الأولى لوقوع الحادث قد قامت، وبالتنسيق مع عائلة الطفل، بالتواصل مع السلطات التركية المختصة لمباشرة الحادثة".
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو وتقارير عن فقدان الطفل السعودي في مدينة طرابزون السياحية بتركيا.
ونشرت قناة "الإخبارية" تقريرا مصورا من المنطقة اشتمل على تفاصيل إضافية عن الحادثة، وقالت بتعليق: "الطفل السعودي المفقود (فيصل) كان بالقرب من مجرى النهر في طرابزون، وعند هطول الأمطار الغزيرة بشكل مفاجئ جرفته السيول إلى داخل النهر".