الفنان السوري عمار البكر يشارك في فيلم "من هو الفقير"
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يشارك الفنان السوري عمار البكر في فيلم "من هو الفقير؟"، ببطولة مطلقة، للمخرج السوري بشار الضللي، ومن المقرر أن يشارك الفيلم في المهرجانات الدولية للافلام القصيرة.
ويقدم الفيلم محتوى توعوي، ليوضح من هو الانسان الفقير، هل هو من لا يملك المال؟ أم من لا يملك الأخلاق؟
وأوضح عمار البكر أن قصة الفيلم تدور حول حياة شاب يعاني من مرض يمنعه من ممارسة أي مهنة شاقة فلجأ الى جمع الفوارغ البلاستكية ليرتزق منها ليصادفه في أحد المرات شاب يحاول طرده من المنطقة بحجة النظافة فيمارس عليه شتى طرق الإهانة دون رادع اخلاقي.
ويذكر أن الفيلم يحتوي على قصائد باللهجة السورية الجزراوية من تأليف بشار الضللي ويقوم بتجسيدها الفنان عمار البكر من خلال تمثيله المقنع بكل جمال وصدق.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
زوجة عمار الشريعي تكشف شبب خوفه من الزواج ورفضه للإنجاب
خصص برنامج واحد من الناس، حلقة فنية خاصة بمناسبة ذكرى رحيل الموسيقار الكبير عمار الشريعي، حيث استضاف الإعلامي الدكتور عمرو الليثي كلاً من زوجته الإعلامية القديرة مرفت القفاص، ونجله المهندس مراد، إضافة إلى المنتج عمرو الصيفي، صديق عمر الموسيقار والذي وصف بأنه “الصندوق الأسود” لأسراره.
أكدت مرفت القفاص، زوجة الموسيقار الراحل عمار الشريعي ن بداية علاقتها بعمار الشريعي لم تكن تقليدية، إذ كان يرفض فكرة الزواج خشية أن تعزله عن الفن، لكن بعد الارتباط اتخذ الطرفان قرار الاستمرار.
وكشفت لأول مرة تفاصيل ليلة الزفاف، مؤكدة أن الحفل اقتصر على تجمع عائلي بسيط قبل أن يتحول إلى مناسبة فنية غير مسبوقة، حيث حضر عدد كبير من نجوم الفن.
وأكد المنتج عمرو الصيفي أن حفل ازفاف جمع كبار فناني مصر، وكان من بين فقراته فقرة فنية لسمير صبري والشريعي، إلى جانب أداء أغنية “الغراب جوزوه” التي فجرت مفاجأة جميلة للحضور.
رحلة شهر العسل وخلفيات شخصية وإنسانية
وذكر مراد الشريعي أنه شاهد فيديو الفرح مراراً وكان يشعر بسعادة كبيرة لخصوصيته وتنوع فقراته. فيما كشفت والدته أنهما سافرا بعد الزفاف إلى سويسرا وإنجلترا والولايات المتحدة لقضاء شهر العسل، وكانت تلك من أجمل محطات حياتهما.
وتطرقت الحلقة أيضاً إلى تفاصيل مرض الشريعي ومعاناته مع القلب والعمود الفقري، إضافة إلى الإجابة على تساؤلات حول خوفه من الإنجاب لاحتمالية وراثة فقدان البصر، مؤكدة أن السبب الصحي لم يكن وراثياً.
كما تناولت جذوره الصعيدية وانتماء عائلته لمدينة سمالوط بمحافظة المنيا، وكيف تحدى قرارات العائلة وقرر الاستقرار في القاهرة من أجل الموسيقى وعشقه لها حتى آخر أيامه.