غزة - صفا

أعلنت الهيئة العامة للبترول في بيانٍ سابق، عن إطلاق خدمة تقديم شكاوى من منطلق التوزيع العادل للمواطنين حسب المحافظة والمدينة المتواجدين فيها حاليًا.

رابط تقديم شكوى في خدمة الغاز

لمتابعة الشكاوى بخصوص الطلبات والموزعين في المحافظة الوسطى وخانيونس ورفح، يرجى التواصل على الرقمين التاليين:

00972567375266 00970592934788 شروط وآلية التسجيل لتعبئة أسطوانات الغاز التسجيل متاح لجميع المواطنين، سواء كانوا نازحين أو مقيمين.

يعتمد عنوان المواطن على المحافظة والمدينة والمنطقة السكنية. يرتبط كل مواطن بالعائلة بناءً على التسجيل. كل منطقة تتبع موزعي غاز معتمدين من الهيئة العامة للبترول. سيتم توزيع الغاز وفقًا للكميات الواردة والنسب المحددة لكل محافظة ومدينة ومنطقة/حي. آلية توزيع الغاز ستكون ضمن دورة زمنية محددة، تتضمن تفاصيل لمواعيد التوزيع. سيتم ترتيب الأولوية في تعبئة الأسطوانات بناءً على ترتيب التسجيل. تكون الكمية القياسية لأسطوانة الغاز موحدة للجميع، وذلك لتسهيل عمليات التعبئة وسرعة الإنجاز. يسمح النظام بالتسجيل للفئات التالية وفقًا لأحدث بيانات الأحوال المدنية: الزوج الزوجة إذا كان الزوج مسافرًا الأرملة المطلقة طريقة التسجيل في رابط الغاز قم بالضغط على رابط تسجيل الغاز: https://gas.emgaza.com/ أدخل البيانات المطلوبة بدقة، مثل الاسم، العنوان، رقم الهاتف، وغيرها من المعلومات الشخصية. تأكد من صحة البيانات المدخلة قبل إرسال الطلب.

نأمل أن تسهم هذه الخدمة في تحسين مستوى توزيع الغاز وضمان وصوله بشكل عادل لكافة المواطنين. إقرأ أيضاً رابط تسجيل الغاز

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: غاز رابط غاز شكوى الغاز

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يواصل مسلسل قتل الجوعى.. 27 شهيدا جديدا قرب مركز توزيع المساعدات برفح

 

 

الثورة / متابعات

تتواصل التنديدات الفلسطينية والدولية، بارتكاب قوات العدو الصهيوني جرائم دموية ومجازر وحشية ضد المدنيين الفلسطينيين الجوعى في اطار جريمة الإبادة الجماعية ، حيث استهدفت القوات الصهيونية لليوم الثالث مراكز توزيع المساعدات التي أقيمت داخل قطاع غزة، وسط رفض فلسطيني ودولي كامل للخطة الأمريكية في توزيع المساعدات ؛ باعتباها وسيلة يستخدمها الاحتلال كسلاح ضد المواطنين الفلسطينيين هناك.
واستُشهد 27 مواطناً وأصيب نحو 200 آخرين، أمس الثلاثاء ، بعد إطلاق الاحتلال النار على المواطنين قرب مركز توزيع المساعدات بمدينة رفح جنوب القطاع.
فيما أعلنت مصادر طبية عن استشهاد 27 مواطنا وإصابة أكثر من 200 مصاب جراء إطلاق قوات الاحتــلال النار على مدنيين قبل وصولهم إلى مركز لتوزيع المساعدات بمواصي رفح”.
وأوضحت مصادر محلية أن الشهداء سقطوا خلال انتظارهم المساعدات غربي رفح جنوبي قطاع غزة.
كما أطلق الطيران المروحي النار باتجاه منتظري المساعدات غربي رفح.
فيما بلغت ارتفعت حصيلة الضحايا المُجوَّعين إلى 102 شهداء و490 مصاباً خلال 8 أيام فقط.
من جانبه أكد المكتب الإعلامي الحكومي، أن الاحتلال “الإسرائيلي” حوّل مراكز توزيع “المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية” إلى مصائد موت جماعي وأفخاخ دموية.
وأوضح إن تكرار المجازر في مراكز التوزيع يومياً، وفي وضح النهار، وبأرقام صادمة من الشهداء والمصابين، يكشف للعالم أن ما يجري هو استخدام متعمد للمساعدات كأداة للقتل والتطهير الجماعي، وهو ما يرقى لجريمة إبادة بموجب المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948″.
وطالب المكتب، الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومنظمات حقوق الإنسان، بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية، والتحرك الفوري والضغط بكل الوسائل المتاحة لفتح المعابر الرسمية دون تدخل أو شروط من الاحتلال، وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية من خلال مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المحايدة، بعيداً عن هذا النموذج “الإسرائيلي” الأمريكي القاتل”.
وفي هذا السياق، دعت منظمة العفو الدولية في بيان ، إلى فتح تحقيق دولي فوري ومستقل في الجريمة الصهيونية، واصفة الحدث بانة ” “مروع”، كما دعت إلى رفض خطة المساعدات الإنسانية التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي سلاحا ضد المدنيين في قطاع غزة.
وأكدت العفو الدولية، أن استخدام تجويع المدنيين سلاحا في غزة جريمة حرب يجب وضع حد لها فورا. مشيرة إلى أن “إسرائيل” بصفتها سلطة الاحتلال ملزمة بموجب القانون الدولي بضمان توفير الإمدادات الأساسية للسكان.
كما طالبت المنظمة العالم بتحرك فعلي لإنهاء الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة ، لافتة إلى أن المجتمع الدولي -وعلى رأسه الولايات المتحدة- سمح باستمرار الكارثة والإبادة الجماعية فترة طويلة.
من جهتها أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أنّ المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني، أمس، في “منطقة العلم” بمحافظة رفح، تُشكّل جريمة إبادة جماعية متعمّدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الأسود.
وقالت حماس في بيان لها: “إنّ استهداف الجوعى في لحظة بحث عن القوت، يكشف طبيعة هذا العدو الفاشي الذي يستخدم الجوع والقصف سلاحين للقتل والتهجير، ضمن مخطّط ممنهج لتفريغ غزة من سكانها”.
وأضافت: “تأتي هذه الجريمة ضمن ما يُعرف بـ“الآلية الإسرائيلية الأمريكية” لتوزيع المساعدات، والتي تحوّلت إلى مصائد موت وإذلال، هدفها ليس الإغاثة، بل كسر كرامة شعبنا، وتحويل حياة المحاصرين إلى جحيم، بما يخدم مشاريع التهجير القسري”.
وحمّلت حماس الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة وسابقاتها، مضيفة “إنّ هذه الآلية المهينة للكرامة الإنسانية، تفرض على أهلنا المخاطرة بحياتهم مقابل طرد غذائي، ما يجعلها جريمة مركّبة من التجويع الممنهج والقتل المتعمّد”.
وطالبت العالم والمجتمع الدولي بالتحرّك الفوري لوقف العمل بهذه الآلية القاتلة، وفتح ممرات إنسانية آمنة تحت إشراف دولي، بعيدًا عن تحكّم الاحتلال، والضغط الجادّ لوقف العدوان فورًا وإنقاذ ما تبقّى من شعبنا المحاصر.
وأردفت الحركة: “في هذه الأيام المباركة، نوجّه نداءً إلى قادة الدول العربية والإسلامية، وأحرار العالم، للتحرّك العاجل وفرض دخول المساعدات فورًا، وإيقاف الجرائم الوحشية التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين، في واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية في العصر الحديث”.

مقالات مشابهة

  • 8 شهداء برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات الأميركية في رفح
  • الجيش الإسرائيلي يحدد أوقات التوجه إلى مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة
  • مؤسسة غزة الإنسانية تعلق توزيع المساعدات الغذائية
  • وزير الطاقة الجزائري يؤكد استعداد بلاده تقديم الدعم والمساعدة الفنية لسوريا
  • تقديم رياض الأطفال KG1 في القاهرة للعام الدراسي 2025-2026 ..رابط مباشر
  • توزيع 3900 كجم من اللحوم لمستحقي تكافل وكرامة بالوادي الجديد
  • “بوليتيكو”: فرنسا وبلجيكا تعارضان خطة الاتحاد الأوروبي بخصوص الغاز الروسي المسال
  • جيش الاحتلال يحذر سكان غزة من التوجه إلى مراكز توزيع المساعدات
  • جيش الاحتلال يحذر سكان غزة: لا تقتربوا من مراكز توزيع المساعدات الإنسانية
  • الاحتلال يواصل مسلسل قتل الجوعى.. 27 شهيدا جديدا قرب مركز توزيع المساعدات برفح