بوابة الوفد:
2025-12-01@11:16:46 GMT

أسباب جفاف الشعر وكيفية ترطيبه بشكل طبيعي

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

جفاف الشعر من المشاكل الشائعة التي تؤثر على مظهر الشعر وصحته. قد يتسبب في تقصف الشعر وفقدانه اللمعان، ولكن مع العناية المناسبة، يمكن استعادة ترطيب الشعر وتحسين جودته.

 

أولًا، يعتبر الإفراط في غسل الشعر أحد أسباب جفافه، غسل الشعر بشكل متكرر يزيل الزيوت الطبيعية التي تفرزها فروة الرأس. يفضل غسل الشعر مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع فقط باستخدام شامبو لطيف.

 

ثانيًا، التعرض المفرط للأدوات الحرارية مثل مكواة الشعر والمجفف يساهم في جفاف الشعر، يجب استخدام هذه الأدوات بشكل معتدل واستخدام منتجات حماية الشعر من الحرارة.

 

من جانب آخر، يمكن استخدام الزيوت الطبيعية لترطيب الشعر الجاف. زيت جوز الهند يعتبر من أفضل الزيوت لترطيب الشعر، حيث يعزز من صحته ويعيد له اللمعان، ويمكن تدليك الشعر بزيت جوز الهند قبل الاستحمام وتركه لمدة 30 دقيقة.

 

تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 مثل الأسماك والمكسرات يساعد على تحسين صحة الشعر وترطيبه من الداخل.

 

محمد العدل يتدخل في أزمة "الهوى سلطان"| اتهامات بالسرقة ودعوة لحل قانوني الوقاية من السرطان.. أساليب فعّالة للحفاظ على صحة الجسم شلل الرعاش.. تعرف على الأعراض وسبل الوقاية والعلاج تعزيز الصحة النفسية للأطفال والمراهقين| أهمية ودور الدعم المبكر تأثير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على الرعاية الصحية علاقة النظام الغذائي بصحة القولون| احذر اللحوم الحمراء فوائد الشوكولاتة الداكنة لصحة القلب والدماغ العناية بالشعر الجاف والتالف في خطوات بسيطة نصائح للوقاية من هشاشة العظام مع التقدم في العمر فوائد حمض الهيالورونيك للبشرة| أبرزها الترطيب العميق والنضارة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جفاف الشعر

إقرأ أيضاً:

جفاف كبير لاحتياطيات المياه في أوروبا بسبب التغير المناخي

كشفت دراسة تحليلية جديدة أن احتياطيات المياه في أوروبا آخذة في الجفاف، مع تراجع مخزون المياه العذبة في جنوب ووسط أوروبا، من إسبانيا وإيطاليا إلى بولندا وأجزاء من المملكة المتحدة.

وتشير الدراسة التي اعتمدت على تحليل بيانات الأقمار الصناعية في الفترة من 2002 إلى 2024 إلى أن المياه المخزنة في التربة والأنهار والمياه الجوفية تتراجع بوتيرة مقلقة، في دلالة مباشرة على تأثيرات تغير المناخ.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الجفاف العالمي يفاقم المجاعة ويدفع الملايين للنزوحlist 2 of 4علماء يحذرون من جفاف عالمي مستمر ومتسارعlist 3 of 4جفاف العراق.. تغير المناخ يهدد أرض الرافدينlist 4 of 4الجفاف المتزايد يؤجج حرائق كاليفورنياend of list

وتكشف النتائج عن اختلال كبير في توازن الموارد المائية بالقارة، إذ أصبح شمال وشمال غرب أوروبا، وخاصة الدول الإسكندنافية وأجزاء من المملكة المتحدة والبرتغال أكثر رطوبة.

وفي المقابل، تعاني مساحات شاسعة من الجنوب والجنوب الشرقي، بما في ذلك أجزاء من المملكة المتحدة وإسبانيا وإيطاليا وفرنسا وسويسرا وألمانيا ورومانيا وأوكرانيا، من الجفاف.

ويقول محمد شمس الضحى، أستاذ أزمة المياه والحد من المخاطر في جامعة لندن إن ذلك ينبغي أن يكون ذلك بمثابة جرس إنذار للسياسيين الذين ما زالوا متشككين في خفض الانبعاثات.

وقال: "لم نعد نتحدث عن الحد من الاحترار إلى 1.5 درجة مئوية، بل نتجه على الأرجح نحو درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، ونحن نشهد الآن عواقب ذلك".

وعزلت الدراسة مخزون المياه الجوفية عن إجمالي بيانات المياه الأرضية ووجدت أن الاتجاهات في هذه المسطحات المائية الأكثر مرونة تعكس الصورة الإجمالية، وهذا يؤكد أن الكثير من احتياطيات المياه العذبة المخفية في أوروبا يتم استنفادها.

مزرعة عباد شمس قرب بلغراد في صربيا تعاني من الجفاف (أسوشيتد برس)استنزاف المياه الجوفية

وحسب الدراسة، انخفضت الكمية الإجمالية للمياه المأخوذة من المياه السطحية والجوفية في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي بين عامي 2000 و2022، لكن عمليات سحب المياه الجوفية زادت بنسبة 6%، وعزت ذلك إلى إمدادات شبكة المياه العامة التي زادت بنسبة 18% والزراعة بنسبة 17%.

إعلان

وفي جميع الدول الأعضاء في الاتحاد، شكلت المياه الجوفية 62% من إجمالي إمدادات المياه العامة و33% من الطلب على المياه لقطاع الزراعة خلال عام 2022. ويعد هذا الاتجاه حساسا بالنظر إلى اعتماد القارة المتزايد على المياه الجوفية في مواسم الجفاف.

وقال متحدث باسم المفوضية الأوروبية إن إستراتيجية المفوضية بشأن مرونة المياه "تهدف إلى مساعدة الدول الأعضاء على تكييف إدارة مواردها المائية مع تغير المناخ ومعالجة الضغوط التي يسببها الإنسان".

وتهدف الإستراتيجية إلى بناء "اقتصاد مائي ذكي"، وتتوافق مع توصية المفوضية الأوروبية بشأن كفاءة استخدام المياه، والتي تدعو إلى تحسين الكفاءة بنسبة "لا تقل عن 10% حتى عام 2030".

وفي ظل تفاوت مستويات التسرب بين 8% و57% في جميع أنحاء الاتحاد، تؤكد المفوضية على أهمية الحد من خسائر الأنابيب وتحديث البنية التحتية.

وقالت هانا كلوك، أستاذة علم المياه في جامعة ريدينغ: "من المحزن أن نرى هذا الاتجاه الطويل الأمد، لأننا شهدنا بعض حالات الجفاف الكبيرة مؤخرا ونحن نسمع باستمرار أنه قد يكون لدينا هذا الشتاء هطول أمطار أقل من المعتاد ونحن بالفعل في حالة جفاف" .

وحسب شمس الضحى، سيكون لاتجاه الجفاف في أوروبا آثار "واسعة النطاق"، تُلحق الضرر بـالأمن الغذائي والزراعة والنظم البيئية المعتمدة على المياه، وخاصة الموائل التي تتغذى على المياه الجوفية.

ويشير إلى أن التأثيرات المناخية التي شهدناها منذ فترة طويلة في مختلف أنحاء الجنوب العالمي، من جنوب آسيا إلى أفريقيا والشرق الأوسط، أصبحت الآن أقرب، حيث يؤثر تغير المناخ بشكل واضح على أوروبا نفسها.

وكانت دراسة جديدة قد أفادت أن قارات العالم تجف بسرعة متزايدة، وهذا يُهدد توفر المياه العذبة على المدى الطويل، ويُحفز ارتفاع منسوب مياه البحار، في حين سيواجه ملايين الأشخاص حول العالم بالفعل حالات جفاف قاسية.

مقالات مشابهة

  • لماذا يزداد المخاط في الحلق؟ أبرز العوامل وكيفية التعامل معه
  • فوائد البنجر للأنيميا وكيفية استخدامه بطرق صحية
  • تراجع الأمطار يتجاوز 80%.. إيران تشهد أشد جفاف مائي منذ ستة عقود
  • 3 أطعمة تعزز عملية التمثيل الغذائي بشكل طبيعي
  • هكذا تواجه جفاف العين
  • جفاف كبير لاحتياطيات المياه في أوروبا بسبب التغير المناخي
  • كشف علمي مذهل.. حفريات تكشف استخدام “GPS” طبيعي قبل 97 مليون عام
  • زيت الزيتون: كنز طبيعي لعلاج الجفاف والتجاعيد وتساقط الشعر
  • السبب الحقيقي وراء جفاف البشرة في الشتاء
  • أسباب الشيب المبكر.. وكيفية معالجته بهذه الفيتامينات الضرورية