صحيفة البلاد:
2025-07-06@13:17:28 GMT

وزارة العدل: 9300 مستفيد من صندوق النفقة خلال 2024

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

وزارة العدل: 9300 مستفيد من صندوق النفقة خلال 2024

الرياض : البلاد

أستفاد أكثر من 9300 مستفيد، من صندوق النفقة في وزارة العدل، وذلك منذ بداية العام الجاري 2024.

ويعد صندوق النفقة أحد المشروعات التي تقدمها وزارة العدل؛ بهدف سـد الحاجات الأساسية للأسرة التي امتنع فيها المنفق عن القيام بنفقتها خلال فترة التقاضي، إلى جانب صرف النفقة للمستفيدين دون تأخير، والإسهام في تحقيق التوازن المالي للأسرة، والحفاظ على استقرارها، وتعزيز المسؤولية عبر استرداد النفقة من المطالب بها.

وأشارت إلى أنه يمكن الاستفادة من خدمات الصندوق عبر الدخول على المنصة الإلكترونية Nafaqah.sa، ثم التسجيل عبر خدمة النفاذ الوطني الموحد وتقديم الطلب إلكترونياً.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: صندوق النفقة وزارة العدل

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%

أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.

وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.

وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.

ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.

وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.

واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.

ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.

إعلان

واتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".

وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.

مقالات مشابهة

  • «صندوق الوطن» يطلق غداً برامجه الصيفية بـ 54 مقراً في الإمارات
  • خبير: نتنياهو مستفيد من الصراع وقد يجبَر على القبول بوقف إطلاق النار بغزة
  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا
  • أردوغان: المرحلة التي وصلت إليها سوريا بارقة أمل للمنطقة
  • محطات وخزانات.. «الأوقاف» تدعم أكثر من 170 ألف مستفيد بمشاريع مياه
  • عون خلال زيارة وزارة العدل: لا تبرئوا مجرماً ولا تجرّموا بريئاً
  • عون في وزارة العدل
  • من هي روبرت مجموعة الهاكرز التي تهدد بفضح أسرار ترامب؟
  • ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
  • التوقيع على خطة عمل للتعاون بين وزارة العدل واليونيسف