تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أن الأولوية لدى الحكومة اللبنانية،هي وقف إطلاق النار والعدوان على لبنان وحفظ السيادة اللبنانية على الأراضي اللبنانية كافة، وكل ما يحقق هذا الهدف له الأولوية.
واستعرض ميقاتي خلال لقائه اليوم /الثلاثاء/، الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين، حسبما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، لمساعي التي يقوم بها الموفد الأمريكي لوقف إطلاق النار وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701.


وشدد ميقاتي - خلال اللقاء - على تطبيق القرارات الدولية الواضحة، وتعزيز سلطة الجيش في الجنوب، مشيرا إلى أن الهم الأساس لدى الحكومة اللبنانية، هو عودة النازحين سريعا إلى قراهم وبلداتهم ووقف حرب الإبادة الإسرائيلية والتدمير العبثي الحاصل للبلدات اللبنانية.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة اللبنانية وقف اطلاق النار ميقاتي الحکومة اللبنانیة

إقرأ أيضاً:

القافلة الـ 84 من زاد العزة تدخل إلى قطاع غزة

شرعت قافلة شاحنات المساعدات الإنسانية الـ84 ضمن المبادرة المصرية التي تحمل شعار" زاد العزة من مصر إلى غزة " ، في الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، عبر البوابة الفرعية لميناء رفح البري ، باتجاه معبري كرم أبوسالم والعوجة، تمهيدًا لإدخالها إلى القطاع.

وصرح مصدر مسؤول بميناء رفح البري، في شمال سيناء اليوم الاثنين، بأن الشاحنات اصطفت في ساحة الانتظار ضمن قافلة “زاد العزة.. من مصر إلى غزة”، مشيرا إلى أن الشاحنات تخضع للتفتيش من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي على معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة قبل إدخالها إلى القطاع.

يذكر أن قافلة "زاد العزة.. من مصر إلى غزة"، التي أطلقها الهلال الأحمر، انطلقت في 27 يوليو حاملة آلاف الأطنان من المساعدات تنوعت بين سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.

ويتواجد الهلال الأحمر، كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى قطاع غزة منذ بدء الأزمة في أكتوبر 2023، ولم يتم غلق ميناء رفح البري نهائيا خلال تلك الفترة، ويواصل تأهبه في كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لإدخال المساعدات بواسطة 35 ألف متطوع.

وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المنافذ التي تربط قطاع غزة، منذ يوم 2 مارس الماضي، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي، وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.

كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة..وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.

وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025)، وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما واصل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) بذل الجهود من أجل إعلان اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين، حتى تم التوصل فجر يوم 9 أكتوبر 2025، إلى اتفاق ما بين حركة حماس وإسرائيل حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشرم الشيخ بوساطة مصرية أمريكية قطرية وجهود تركية. 

طباعة شارك قافلة شاحنات المساعدات الإنسانية الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة البوابة الفرعية لميناء رفح البري معبري كرم أبوسالم والعوجة

مقالات مشابهة

  • الصراع على الخصوصية.. أبل تتحدى الحكومة الهندية حول تطبيق أمني
  • ألمانيا: نؤكد ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
  • اليونيسيف: الوضع في غزة كارثي حتى مع وقف إطلاق النار
  • ارتفاع حصيلة شهداء غزة لـ70,112 شخصًا
  • الاحتلال يواصل خرق وقف إطلاق النار.. وارتفاع عدد شهداء غزة إلى 70112
  • شاحنات قافلة «زاد العزة» الـ 84 تدخل إلى الفلسطينيين في قطاع غزة
  • القافلة الـ 84 من زاد العزة تدخل إلى قطاع غزة
  • حصيلة الشهداء والجرحى منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في غزة
  • خلال 50 يومًا.. 591 خرقاً إسرائيلياً و 357 شهيداً و903 مصابين بغزة
  • مظاهرة في لندن دعمًا لفلسطين وضد بيع السلاح لـ"إسرائيل"