بعد التشهير به.. شقيق محمد رحيم يثير الجدل بتصريحات جديدة عن علاقته بأرملته
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
خرج د. طاهر رحيم شقيق الملحن الراحل محمد رحيم عن صمته ليرد على كم الإنتقادات اللاذعة والهجوم العنيف الذي تعرض له من قبل بعض نجوم ونجمات الوسط الفني بعد تصريحاته الأخيرة عن شقيقه وأرملته مدربة الأسود أنوسة كوتة، وذلك خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك".
دافع شقيق محمد رحيم عن نفسه أمام الإتهامات التي واجهها من قبل البعض، مبررًا ظهوره الإعلامي وتصريحاته الأخيرة عن شقيقه وأرملته حيث قال: "لكل واحد نال مني وأكل لحمي ولم يراعي شعوري بصدمة موت شقيقي وتوأم روحي الموسيقار محمد رحيم".
وأضاف: "طلوعي على الميديا أو الإعلام لم يكن أبدا بغرض تحقيق التريند أو التشهير بأخي الذي عشقته أكثر من روحي ... ولم يكن بغرض تحقيق التريند مثل ما تمنى ضعاف العقول والنفوس".
وأردف طاهر: "ولكنه كان بغرض التوضيح لحقيقة موت أخي الذي فجعني، وعلاقتي بأختي الشقيقة زوجة أخي فهى قبل أن تكون زوجة أخي فهي أختي وبنتي الكبرى ولسه حالا قافلين مع بعض هاتفيًا".
واستكمل شقيق محمد رحيم: "وستظل الأستاذة العالمية أنوسة كوتة بنتي وأختي رغم أنف الحاقدين وأعلن لكل الميديا والصحابة والإعلام عدم مشاركتي بشكل مطلق في أي تصريحات أو مشاركات خاصة بأسرتي اللي هي أهلي وأخي وأسرة أخي".
شقيق
واختتم رسالته قائلًا: "وإنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل في من ظلمني ونهش ونال مني بلا روية ولم يقدر فزعي على شقيقي".
جاءت رسالة طاهر رحيم بعد الهجوم عليه من قبل الكثيرين وكان آخرهم محمد العدل ومي فاروق، وذلك بسبب ظهوره الإعلامي المتكرر رغم وفاة شقيقه، وتضارب تصريحاته وحديثه عن أرملة شقيقه أنوسة كوتة.
على صعيد آخر، حسم د. طاهر رحيم شقيق الملحن الراحل محمد رحيم الجدل حول السبب الحقيقي وراء وفاته المفاجئة، وذلك خلال مداخلة هاتفية مع د. جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان".
شقيق محمد رحيم يكشف عن سبب وفاتهصرح شقيق محمد رحيم إن الراحل كان يعاني من مشكلات في القلب، حيث أجرى عملية دعامة بالقلب قبل وفاته، كما كان يعاني أيضًا من مشكلات نفسية، مما دفعه للذهاب لعمل عمرة الشهر الماضي، مشيرًا إلى إنه كان يهتم بدينه وعمله الفني فقط، لذا كان يطمح في أن يتم تكريمه في بلاده مثلما حصل على جوائز من الخارج.
شقيق محمد رحيم يحسم جدل خلاف الأسرة مع أرملته بعد مشاجرة المقابر: أنوسة أختي وأم ابن أخويا اللي أنا أبوه التاني
في الوقت نفسه، علق شقيق محمد رحيم على حالة الجدل الواسع التي شهدتها جنازته أثناء دفن جثمانه بمثواه الأخير، خاصة بعد المشاجرة التى نشبت بين أشقاء الراحل وأرملته أنوسة كوتة، نافيًا وجود أي خلافات عائلية بينهما.
وقال طاهر رحيم: "مدام أنوسة قبل ما تكون زوجة محمد رحيم، أنا مقدرش أقول أرملته، لأنها ستظل زوجته وأم ابنه اللي هو أنا عمه وأبوه التاني وأنوسة أختى"، مضيفًا: "هو بس ممكن مع شدة الأعصاب والتوتر وعنصر المفاجأة والصدمة هو السبب، وياريت كفاية شائعات وكلام في الموضوع ده".
احتشاد النجوم في عزاء محمد رحيم
واستقبل د. طاهر رحيم شقيق محمد رحيم وزوجته أنوسة كوتة العزاء في الفقيد الملحن محمد رحيم أمس الأثنين، بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، حيث توافد عدد كبير من نجوم ونجمات الفن أبرزهم تامر حسني، ومحمد رمضان، وأنغام، والموسيقار صلاح الشرنوبي، وحميد الشاعري، وخالد عجاج، وأحمد زاهر، ومريهان حسين، وكارول سماحة، وعزيز الشافعي، وكمال أبو رية.
كما حرص أيضًأ على حضور عزاء محمد رحيم كلا من وبوسي، ومحمد حماقي، وهند عاكف، ونقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل، ونقيب المهن التمثيلية أشرف زكي، ونصر محروس، وجمال العدل، وماجد المصري، وإدوارد، وياسر الحريري، ومحمد محيي، وهاني محروس، وأحمد عصام، ومحمد عدوية، وتامر عاشور، وغيرهم الكثيرون.
وفاة محمد رحيم
وتوفى الملحن محمد رحيم بشكل مفاجئ عن عمر ناهز الـ 45 عامًا، في الساعات الأولى من فجر يوم السبت الموافق 23 نوفمبر، ليفارق الحياة تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا وبصمة في حياة أجيال مختلفة من المطربين في الوطن العربي.
آخر أعمال محمد رحيم
يذكر أن آخر أعمال محمد رحيم الفنية، كانت طرحه أغنية جديدة بعنوان "بنت اللذينة"، وهى من كلماته وألحانه وتوزيعه، وقام بتصويرها على طريقة الفيديو كليب من إخراج آسر محمود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رحيم طاهر رحيم شقيق محمد رحيم وفاة محمد رحيم فيسبوك شقيق محمد رحيم أخبار محمد رحيم سبب وفاة محمد رحيم عزاء محمد رحيم آخر أعمال محمد رحيم بنت اللذينة زوجة محمد رحيم شقیق محمد رحیم أنوسة کوتة طاهر رحیم
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير الجدل: لا أعرف شيئًا عن ريفييرا غزة.. فلنبدأ بإنقاذ الناس أولًا
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة تصريحات خلال زيارته الحالية إلى إسرائيل، متناولًا قضايا وقف إطلاق النار، والعلاقات مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وضمانات الدول العربية، إضافة إلى مسألة الاستهداف المحتمل للمنشآت النووية الإيرانية.
في تصريح قوي، قال ترامب في تصريحات تلفزيونية على متن طائرته: «على الجميع التأكّد من أن توني بلير سيكون مقبولاً من الجميع»، في إشارة إلى دور الرئيس البريطاني السابق المقترح لإدارة المرحلة الانتقالية في قطاع غزة.
كما أعلن أن الحرب في غزة "انتهت"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قدمت "ضمانات حاسمة" لدعم الصمود في وقف إطلاق النار، مع تأكيده أن واشنطن لن تسمح بانتهاك الاتفاق من جانب إسرائيل.
وفي سياق متصل، أشار ترامب إلى أنه "لا يعلم شيئًا عن ريفييرا غزة"، مشدّدًا على أن هناك أولويات إنسانية يجب العناية بها أولًا.
كما أكد أن الجميع يريد أن يكون جزءًا من مسار السلام الجديد، مما يعكس سعيه لتوسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، قال ترامب إنّه كانت هناك خلافات مع نتنياهو، لكنها تجاوزت سريعًا، في محاولة لتأكيد وحدة التوجه بين واشنطن وتل أبيب خلال هذا الملف الحساس.
وتركّزت أيضًا تصريحاته على تلقيه ضمانات شفوية من دول عربية وإسلامية، قائلاً إنه يثق في التزامها، وهو ما يعكس رغبته في إشراك الفاعلين الإقليميين في تنفيذ أي اتفاق مستقبلي.
ولم يتردد في تأكيد أن استهداف المنشآت النووية الإيرانية كان "ضروريًا"، وهو تصريح يثير تساؤلات حيال جدية الرد الإيراني والمخاطر المحتملة على التصعيد الإقليمي.
وتبقى هذه التصريحات في ظل ترقب التحقق من التنفيذ على الأرض، خصوصًا بعد الموافقة الإسرائيلية على خطة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن كمرحلة أولى من الاتفاق.
ويكمن التحدي في ضمان استمرار الالتزام والتنسيق بين الأطراف المعنية لضمان عدم العودة إلى مربع الصراع مجددًا.