في لقاء مع إسلاميين عرب، هاجم عبد الحي يوسف، القيادي بالحركة الإسلامية السودانية، قائد الجيش عبد الفتاح البرهان؛ وصفه بأنه "كاذب" و"شخصية غير محترمة” و”ليس له دين”، وأعجز من أن يقضي على الإسلاميين. وقال: مصر، والولايات المتحدة، ودول الخليج تدعم الجيش، لكنها ترفض عودة الإسلاميين إلى المشهد

⭕️ مصر، والولايات المتحدة، ودول الخليج تدعم الجيش، لكنها ترفض عودة الإسلاميين إلى المشهد، والبرهان لا يستطيع القضاء على الإسلاميين لأنهم موجودون داخل مكتبه.


⭕️ البرهان وحميدتي كلاهما على علاقة بالصهاينة، حميدتي ارتبط بالموساد، أما البرهان فذهب مباشرة إلى نتنياهو والتقاءه في عنتيبي.
⭕️ البرهان فقد الدعم الدولي، ترفض تركيا التعامل معه. وموقف تركيا من الحرب في السودان في غاية السلبية، وفد من علماء المسلمين قابل وزير الخارجية التركي وقال لهم أن الحرب في السودان (فتنة) وبيع السلاح في الفتنة حرام.
⭕️ تدخلت تركيا في حرب ليبيا بكل قوتها لمصالحها في البترول والمشروعات والغاز في البحر المتوسط ومصالحها في السودان أقل من ذلك بكثير.
⭕️ البرهان ليس له (شخصية محترمة) تدعو للتعامل معه، فزهد الأتراك وغيرهم في التعامل معه.
⭕️ البرهان لا يلتزم بالعهود والاتفاقات، ومن (الأمور القبيحة) التي حصلت في أول عهده، اتصل به وزير الدولة للدفاع في قطر ونقل له طلب وزير الخارجية القطري زيارة السودان، فرحب البرهان وبعد إقلاع الطائرة رفض حميدتي الزيارة وتم ارجاعه من الجو، وعند اتصال وزير الدولة بالدفاع القطري بالبرهان تعذر بوجود ترتيبات، فقال له الوزير القطري (اسمح لي أن أقول لك أنك تكذب).
⭕️ الحركة الإسلامية لا تثق بالبرهان مطلقاً، فهو ليس له دين، ويحمل النصيب الأوفر في الأزمة، فتقوية الدعم السريع عدة وعتاداً كانت تحت سمعه وبصره.
⭕️ البرهان هو من سمح بتواجد قوات الدعم السريع في المناطق الاستراتيجية بالعاصمة بدون موافقة الجيش.
⭕️ البرهان هو من عدل قانون الدعم السريع وسمح لهم بالتمدد والتجنيد دون رقيب أو حسيب.
⭕️ البرهان في آخر زيارة له إلى امريكا قبل شهرين التقي مسؤولين امريكيين ولا يصدر بيان عن تفاصيل الاجتماع.
⭕️ انتقد نتائج زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة، اللقاءات التي أجراها مع مسؤولين أمريكيين لم تسفر عن أي بيانات رسمية.

منقول: شاهد الفيديو:
https://www.facebook.com/share/v/1AnTg1nm4M/  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

مبارك الفاضل يفجّر مفاجآت داوية حول اعتقال “المصباح”.. ويتّهم الإسلاميين بشن “حملة جائرة” ضد مصر

متابعات – تاق برس- قال رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل المهدي إن هناك منصات تابعة للإخوان المسلمين السودانيين في كل من تركيا والسودان تقود “حملة جائرة” ضد مصر.

جاء ذلك على خلفية توقيف قائد فيلق البراء” المصباح أبوزيد والتحقيق معه داخل الأراضي المصرية.

 

وقال الفاضل، في تغريدة على منصة X، إن الشعب السوداني يعتبر مصر “ملاذًا أخويًا آمنًا” منذ اندلاع الحرب في السودان، مشيرًا إلى استقبالها مئات الآلاف من الفارين، وفتح حدودها رغم الظروف الاقتصادية الصعبة، بل وتدخل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي شخصيًا لمنع إغلاق الحدود وتقاسم الموارد مع اللاجئين السودانيين.

وكشف مبارك الفاضل أن مصر سبق أن استضافت قيادات من حزب المؤتمر الوطني المحلول، رغم ما وصفه بـ”السياسات العدائية” لنظام الإنقاذ تجاه القاهرة، والتي شملت محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق في أديس أبابا، ومصادرة جامعة القاهرة فرع الخرطوم، ودعم جماعات إرهابية مصرية.

وأوضح أن توقيف المصباح والتحقيق معه حق مشروع لمصر في إطار حماية أمنها القومي، خاصة بعد حصوله على إذن دخول بغرض العلاج، ثم انخراطه – بحسب الفاضل – في نشاطات سياسية ولقاءات مع قيادات المؤتمر الوطني، وتقديم مشروع سياسي لاستعادة حكمهم، إضافة إلى معلومات عن تواصله مع جماعة “حسم” الإرهابية.

وانتقد مبارك الفاضل سياسات وإعلام حزب المؤتمر الوطني، واصفًا إياه بـ”الصبياني والعدواني”، مشيرًا إلى أنه تسبب في أزمات مع دول الخليج والإمارات التي كانت شريكًا اقتصاديًا مهمًا للسودان، داعيًا إلى وقف تمويل المنصات الإعلامية التي وصفها بـ”المخربة” والتي تعمل على بث الفتنة بين السودانيين وتهدد الأمن القومي.

وأضاف: “قيادات المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، التي تسيطر على مفاصل السلطة في بورتسودان، تعمل على تقويض العلاقة الاستراتيجية بين السودان ومصر، وعلى إطالة أمد الحرب في البلاد بهدف إعادة إنتاج النظام الشمولي الذي أسقطته الثورة الشعبية طبقا للبيان”.

وأكد مبارك الفاضل أن الهجوم الإعلامي على مصر لا يخدم مصلحة السودان، بل يهدد بفقدان شريك أساسي في جهود السلام وإعادة الإعمار، وأثنى حزب المهدي بالدور المصري الرائد في محاولة حل الصراع السوداني، وقال إن القاهرة لعبت دورًا بارزًا في استضافة المؤتمرات، وتقديم المبادرات، ودعم السودان اقتصاديًا وإنسانيًا.

وحذّر من أن الحملة الإعلامية ضدها تمثل تهديدًا لاستقرار المنطقة، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى دعم دول الجوار للمساعدة في إنهاء الحرب ومعالجة تداعياتها.

المصباح أبو زيد طلحةفيلق البراءمبارك الفاضل

مقالات مشابهة

  • البرهان يقطع الطريق أمام واشنطن.. ويرفض مقترحا أمريكيا/ إماراتيا قديما
  • “ميدل إيست” تكشف كيف سيطر “الدعم السريع” على المثلث الحدودي.. والدول الداعمة
  • ضربة نوعية: الجيش السوداني يدك تمركزات الدعم السريع.. ومقتل قائد ميداني بارز
  • الجيش السوداني يوجه ضربة موجعة إلى “الدعم السريع” في كردفان
  • السودان.. مقتل وإصابة 122 شخصاً جوعاً وبنيران الدعم السريع في مدينة الفاشر
  • السودان وليبيا ومصر.. هل يحول “الدعم السريع” الحدود المتوترة إلى ساحة حرب؟
  • مبارك الفاضل يفجّر مفاجآت داوية حول اعتقال “المصباح”.. ويتّهم الإسلاميين بشن “حملة جائرة” ضد مصر
  • قوات الجيش السوداني تصد هجمات لمدفعية ميليشا الدعم السريع في الفاشر
  • قوات الدعم السريع تقصف بالمدفعية الثقيلة الأحياء السكنية ومراكز الإيواء بالفاشر
  • معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الاتجاهين الجنوبي والشرقي بدارفور