زيت غير متوقع لعلاج الجروح والالتهابات
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يعد زيت البردقوش من المواد الطبيعية التى تساعد في علاج عدد كبير من الأمراض والمشكلات الصحية.
ووفقا لما جاء في موقع هيلثي يمكن علاج العدوى باستخدام زيت البردقوش
ووفقا لما جاء في الموقع يستخدم زيت البردقوش في علاج العديد من المشكلات الصحية، أبرزها
. اختراع مادة تعيد نمو الأسنان
يحتوي زيت البردقوش العطري أيضًا على خصائص قوية مضادة للبكتيريا. يمكن تطبيقه مباشرة على الجروح والجروح والحروق والسحجات وكذلك الجروح الداخلية لمنع نمو البكتيريا وانتشارها.
نتيجة لذلك ، يمكن أن يخلصك من مجموعة من العدوى والأمراض مثل الملاريا والتسمم الغذائي والمغص والتيفوئيد .
يُعرف زيت زهرة البردقوش أيضًا بقدرته على حماية الجسم من الفيروسات ويمكن أن يمنعك ذلك من الإصابة بنزلات البرد والحصبة والنكاف وحتى الجدري.
لذلك ، فإن هذا الزيت العطري مفيد للغاية لصحتك بشكل عام.
يمكنك الحفاظ على جسمك خاليًا من العدوى والأمراض بسهولة،و يعمل زيت بذور البردقوش على تسريع معدل التئام جروحك ، مما يجعله علاجًا عشبيًا جيدًا للجروح بالمعنى الشامل.
يعد زيت البردقوش من المواد الطبيعية المهملة التى لايقبل كثيرون على استخدامها في علاج المشكلات الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التسمم الغذائي علاج ا
إقرأ أيضاً:
صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع
كشفت دراسة طبية جديدة أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف الخلايا المناعية في الرئتين.
وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأميركية قال القائمون على الدراسة: "أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا (البلعمية) المناعية الرئيسية في الرئتين".
وأضافوا: "تبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا".
وأشار العلماء إلى أن "الخلايا البلعمية" تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم.
وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط "الخلايا البلعمية" في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد والطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله.
ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث.
وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تُنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة.