أمير الشرقية يدشن المرحلة الثانية لمنتزه التلال بالجبيل
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
دشن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، اليوم الاثنين، خلال زيارته لمدينة الجبيل الصناعية المرحلة الثانية من مشروع متنزه التلال.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتشمل المرحلة الثانية تطوير 556,000 متر مربع من الجزء الجنوبي من متنزه التلال، وشملت تطوير الجزيرة والشواطئ الرملية.
أخبار متعلقة الاستعداد لإطلاق "الملتقى الدولي الأول لـريف السعودية" بالأحساء”طريق التحدي“ يرى النور.. افتتاح ازدواج القطيف - العوامية - صفوى .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يدشن المرحلة الثانية لمنتزه التلال بالجبيل- اليوم
ويشتمل المهرجان على العديد من الفعاليات المصاحبة، المجسمات المضيئة على التلال، وكرنفال الطوافات اليومي، وتلال الزهور المضيئة، ومنطقة الديناصورات، والعروض المائية وعروض فلاي بورد، والعروض الحية اليومية على المسرح الرئيسي، وعروض الألعاب النارية، وشاشة النافورة المائية،بالإضافة إلى المقاهي والمتاجر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام أمير الشرقية المنطقة الشرقية الجبيل السعودية المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: نتنياهو يتهرب من استحقاقات المرحلة الثانية
أكد ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لاستغلال قضية تأخير تسليم جثامين الشهداء الفلسطينيين كورقة سياسية، مبررًا هذا التأخير بـ"الظروف الأمنية الصعبة داخل قطاع غزة" وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق. وأشار إلى أن نتنياهو يستخدم هذه الذريعة لتأجيل المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي المرحلة التي تتضمن استحقاقات كبرى تُحرجه أمام الداخل الإسرائيلي.
الانسحاب الكامل من قطاع غزةوأوضح رشوان خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية» أن المرحلة الثانية من الاتفاق تشمل قضايا معقدة مثل الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع، وضمان وجود أمني إقليمي أو دولي لحفظ الاستقرار، وهي نقاط يبدو أن نتنياهو يحاول التهرب منها أو تأجيلها قدر المستطاع، في ظل ضغوط سياسية داخلية.
ورغم إثارة قضية الجثامين، استبعد «رشوان» أن تؤدي هذه النقطة إلى تفجير الاتفاق بالكامل، مشيرًا إلى أن هناك تقدمًا في مواقف الوسطاء – مصر وتركيا وقطر، حيث أعربت هذه الأطراف عن استعدادها لتقديم الدعم الفني اللازم، بما في ذلك إدخال معدات للمساعدة في انتشال الجثامين وتسليمها، لكنه شدد على أن الأمر يتطلب موافقة الجانب الإسرائيلي للسماح بدخول هذه المعدات.
استمرار عرقلة الاستحقاقات الكبرىوتابع أن الجانب الإنساني يجب ألا يُستغل سياسيًا، وأن استمرار عرقلة الاستحقاقات الكبرى في الاتفاق لن يخدم أي طرف، بل سيزيد من تعقيد الأوضاع على الأرض ويؤخر فرص الوصول إلى حل شامل وعادل.