حقائق صادمة.. هذه تفاصيل حرق وقتل أب لأطفاله الأربعة بغرداية!
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
كشف حلماط عبد الحليم، وكيل الجمهورية لدى محكمة غرداية تفاصيل صادمة ومروّعة عن إقدام أب على قتل وحرق 4 من فلذة كبده وتجردّه من مشاعر الأبوة والإنسانية.
وأضاف وكيل الجمهورية، خلال عرضه للحقائق في ندوة صحفية اليوم الأحد، أنه وبتاريخ 11 ديسمبر 2024 تلقت مصالح الدرك الوطني بغرداية إتصالا هاتفي بهراوة غرب العاصمة.
وبعد التدخل السريع للدرك الوطني بهراوة الى منزل الأخيرة، تم توقيف المشتبه وتحويله لمصالح الدرك ليتأكدو من المعلومات. كما تم التنسيبق مع كتيبة الدرك لغرداية من أجل التوصل لمكان الجثث. ليتنقل بعدها وكيل الجمهورية والدرك والحماية المدنية لمسرح الجريمة وهي منطقة خالية من السكان على مستوى واد نشو بها سكنات طور الإنجاز. أين تم اكتشاف أربع جثث لأطفال صغار متفحمة تتراوح أعمارهم من 4 إلى 11 سنة قرب بالوعة الصرف الصحي طور الإنجاز.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ماركينيوس بعد التتويج التاريخي: 12 عامًا من المعاناة انتهت.. واللقب عاد إلى موطنه
في ليلة تاريخية لا تُنسى، توّج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه، بعد فوز ساحق على إنتر ميلان بخمسة أهداف دون رد في نهائي موسم 2024/2025.
ماركينيوس بعد التتويج التاريخي: 12 عامًا من المعاناة انتهت.. واللقب عاد إلى موطنهوعقب صافرة النهاية، لم يُخفِ قائد الفريق ماركينيوس مشاعره الجياشة، مسترجعًا سنوات طويلة من المحاولات والإخفاقات، ومُهديًا هذا الإنجاز إلى الجماهير والنجوم الذين مروا عبر النادي دون أن يلامسوا المجد الأوروبي.
وقال ماركينيوس في تصريحات نقلتها شبكة "RMC Sport" الفرنسية: "هذا اللقب مزيج من الفرح والتحديات والمشاعر التي عشناها معًا لسنوات. لقد عانيت كثيرًا، لكنني نضجت مع هذا الفريق، وشهدت مراحل صعبة كثيرة".
وتابع: "أفكر الآن في كل اللاعبين العظماء الذين ارتدوا هذا القميص وساهموا في بناء هذا المشروع، دون أن يتمكنوا من تحقيق هذا الحلم، مثل مثلي الأعلى تياجو سيلفا، ولوكاس، وإبراهيموفيتش، وكافاني، ودي ماريا… كانوا يستحقون هذا التتويج مثلنا تمامًا".
وأضاف القائد البرازيلي: "اليوم، نحن من نجح في إعادة الكأس إلى المنزل. نفكر في جماهيرنا الوفية التي ساندتنا طوال هذه السنوات، سواء في ملعب حديقة الأمراء أو من خلف الشاشات حول العالم. هذا الإنجاز لكم، استمتعوا به كما سنفعل نحن".
وعن اللحظة الخاصة، قال ماركينيوس: "هذا هو أجمل يوم في حياتي. عائلتي كانت إلى جانبي، وعاشت معي كل لحظة من هذا الحلم. منذ انطلاقة المشوار، لم يتوقع أحد أن نصل إلى هذا الحد، بعد 12 عامًا من العمل والتضحيات والخيبات".
واختتم قائلًا: "أنا أقدّر هذا اللقب كثيرًا… لأنه لنا، ولأنه أخيرًا عاد إلى موطنه. أنا سعيد جدًا، ولا توجد كلمات تعبّر عن مدى فخري".