فواز الشريف : الهلال لديه غرفة عمليات محصنة سريه يتم بها بناء الفريق .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أوضح الإعلامي فواز الشريف أن نادي الهلال لديه غرفة عمليات محصنة سريه يتم بها بناء الفريق، مؤكداً أنه سيفرق 10 سنوات قادمة وأن أقرب نادي له النصر.
وقال الشريف :” أظن أن الهلال لديه غرفة محصنة سرية يتم فيها بناء هذا الفريق، وأتوقع إذا فرق الهلال عن الاتحاد والنصر سيفرق ١٠ سنوات قادمة”.
وأضاف ” لأن الهلال يعمل بالعقود، يعمل بالعشرات عشان تقدر تلحقه، يمكن أقرب فريق له النصر، حيث أصبح النصر متمكن الآن”.
#فواز_الشريف | @FawazAlshreef#الهلال لديه غرفة عمليات محصنة سريه يتم بها بناء الفريق، وسيفرق 10 سنوات قادمة وأقرب نادي له #النصر.#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/9s8WpikjX5
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) August 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال دوري روشن
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: 7 آلاف طن من المتفجرات تهدد حياة الغزيين لـ30 سنة قادمة
تواجه فرق إزالة المتفجرات في قطاع غزة مهمة معقدة وطويلة الأمد قد تمتد من 20 إلى 30 عاماً، وفق تقديرات خبير إزالة المتفجرات في منظمة "هيومانيتي آند إنكلوجن" نِك أور، الذي أكد أن حجم الدمار الهائل الذي خلّفه الاحتلال الإسرائيلي يجعل عملية التخلص من الألغام والذخائر غير المنفجرة شديدة الصعوبة.
وقال أور في تصريحات للجزيرة إن "الكثافة العالية للتدمير تجعل من الصعب الوصول إلى الذخائر المطمورة، كما أن الفرق لا تستطيع إدخال المعدات اللازمة لإزالة بقايا المواد المتفجرة"، مشيراً إلى أن مستوى التلوث في القطاع مرتفع للغاية، وأن تطبيق تدابير السلامة بات أمراً ملحّاً لكنه غير ممكن حالياً بسبب القيود المفروضة.
وأوضح الخبير أن إزالة الألغام في غزة تحتاج إلى تدخل هندسي دولي واسع وسريع لتقليص المدة الزمنية المقدرة، مؤكداً أن عمليات البحث عن الذخائر غير المنفجرة قد تستغرق سنوات طويلة، ووصف غزة بأنها "حقل ألغام مفتوح".
ويُعد نِك أور أحد أعضاء فريق مكوّن من سبعة مختصين تابعين للمنظمة، من المقرر أن يبدأ الأسبوع المقبل تحديد مواقع مخلفات الحرب داخل البنية التحتية الحيوية في القطاع، مثل المستشفيات والمخابز. وتشير تقديرات مكتب الاتصال الحكومي في غزة إلى وجود أكثر من 20 ألف قطعة ذخيرة غير منفجرة، أي بمعدل يقارب 58 قطعة في كل كيلومتر مربع، وهو رقم غير مسبوق مقارنة بمناطق صراع أخرى، وفق الأمم المتحدة.
ووفق بيانات أممية، تُعد 40% من الأحياء السكنية في شمال غزة من أكثر المناطق تلوثاً بالذخائر، حيث يُعتقد أن نحو 3 آلاف طن منها تتركز في بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا والمناطق الحدودية، ما يجعل إزالة هذه المواد تستغرق ما لا يقل عن عشر سنوات.
أما في وسط القطاع، فتشير بيانات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن مخيمات النصيرات والمغازي والبريج ودير البلح تصنف كمناطق غير آمنة لاحتوائها على ما يقارب 1500 طن من الذخائر، أدت منذ مطلع العام إلى إصابة 25 شخصاً.
وفي خان يونس، التي تُعد من أكثر المناطق تضرراً، يقدَّر وجود نحو ألفي طن من الذخائر غير المنفجرة، وقد تستغرق إزالتها أكثر من 12 عاماً بسبب كثافة الدمار. بينما تشير التقديرات إلى أن قوات الاحتلال تركت نحو 800 طن من هذه الذخائر في رفح جنوبي القطاع.
وبيّنت قاعدة بيانات تابعة للأمم المتحدة أن أكثر من 53 شخصاً قُتلوا وأصيب المئات جراء مخلفات الحرب التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة واستمرت عامين، وسط توقعات بأن تكون الأرقام الحقيقية أعلى بكثير. كما قدّرت البيانات أن إجمالي كمية الذخائر غير المنفجرة في القطاع يتجاوز 7 آلاف طن موزعة بشكل غير متساو بين المحافظات، في حين يبقى الخطر الأكبر متمثلاً في المواد المدفونة تحت الركام.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن