ملتقى صناع التأثير يناقش سر التأثير في صناعة البودكاست
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
سلطت فعاليات ملتقى "صُنّاع التأثير" في نسخته الأولى، الضوء على تأثير البودكاست في الإعلام الرقمي من خلال جلسة حوارية بعنوان "سر التأثير في صناعة البودكاست"، بمشاركة مجموعة من أبرز المتحدثين في هذا المجال.
حيث تطرقوا إلى كيفية صناعة محتوى مؤثر، جذب جمهور مستمعين، والتحديات التي تواجه صُنّاع البودكاست في عالم الإعلام الرقمي المتطور.
أخبار متعلقة صناع التأثير.. خبيرة بالفيفا تؤكد أن كأس العالم 2034 سيبهر العالممذكرة تفاهم بين هيئة حقوق الإنسان ونظيرتها في طاجيكستانوتحدث المشاركون عن التحديات التي تواجههم في صناعة البودكاست التي تكمن في اختيار الضيوف المناسبين الذين يضيفون قيمة حقيقية للمحتوى ويثرون النقاشات المطروحة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ملتقى صناع التأثير يناقش سر التأثير في صناعة البودكاستصناعة وتقديم المحتوىوأكدوا أهمية استخراج المعلومات بشكل مبسط وواضح، وهو ما يتطلب مهارة عالية في تقديم المحتوى بأسلوب سهل الاستيعاب، بعيدًا عن التعقيدات التي قد تشتت انتباه المستمع، مع الحفاظ على توازن دقيق بين المحتوى المثير والجذاب والمفيد.
كما تطرقوا إلى فروق تقديم المحتوى عبر منصات مختلفة، وأن البودكاست يمنح مساحة أكبر في الوصول للجمهور، ويتيح سرعة نشر المحتوى وتوسع دائرة المشاهدات بشكل أكبر مقارنة بالمنصات الأخرى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ملتقى صناع التأثير يناقش سر التأثير في صناعة البودكاست
وتحدث المشاركون عن أهمية صناعة محتوى مبتكر يكون قائمًا على مناقشة قضايا حقيقية تهم الجمهور لا تقتصر على المواضيع الرائجة فقط.
وأشاروا إلى أهمية تقديم محتوى باللغة الإنجليزية، والتركيز على جمهور عالمي لتقديم رسائل موجهة تسلط الضوء على المملكة وعراقتها.
وفي ختام الجلسة، أكد المتحدثون أهمية استمرار الابتكار والإبداع في صناعة البودكاست، وأن العمل الجماعي بين صُنّاع المحتوى والمستمعين هو الطريق الأمثل لتحقيق تأثير حقيقي ومستدام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض صناعة البودكاست ملتقى صناع التأثير صناع التأثير صناعة المحتوى ملتقى ImpaQ صناع التأثیر article img ratio
إقرأ أيضاً:
في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضل
يحتل الشاي مكانة خاصة في يوميات الكثيرين، فهو ليس مجرد مشروب دافئ، بل رفيق للحظات تتراوح بين الهدوء والعمل، والتركيز والاسترخاء.
وفيما يتفق الجميع على حبه، يظل توقيت تناوله المثالي مسألة شخصية بامتياز، حيث لكل فرد طقوسه التي يرى فيها أن الشاي يكون في أبهى صوره وألذ نكهاته.
أخبار متعلقة "اليوم" تنشر صور ولادة أول "وعلين نوبيين" ضمن برنامج تأهيل الحياة البريةبإيرادات نصف سنوية بلغت 5.344 مليار ريال.. "زين السعودية" تحقق نمواَ في أرباحها بنسبة 28% .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضلتوقيتات خاصةويبرز توقيت ما بعد وجبة الغداء كخيار مفضل لدى شريحة واسعة، حيث يرى فيه مبارك الرشيدي ضرورة يومية لا غنى عنها، سواء للمساعدة على التركيز أثناء المذاكرة أو كخاتمة مثالية للوجبة الرئيسية.
ويتفق معه منير بوبشيت الذي يعتبره محفزًا للهضم ودافعًا للنشاط في بقية اليوم، مؤكدًا أن نوع الشاي نفسه قد يختلف باختلاف الوقت والمزاج، بينما يفضل خالد العثمان كوبًا خفيفًا بوصفته الخاصة في هذه الفترة تحديدًا من اليوم.
في المقابل، يجد آخرون متعتهم في شاي المساء، إذ يؤكد سعد الدوسري أن كوب الشاي بعد صلاة المغرب مباشرة يصنع حالة فريدة من الاسترخاء، وتزداد متعته حين يكون برفقة الأهل أو الأصدقاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خالد العثمان سعد الدوسري مبارك الرشيدي منير بو بشيت var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مشروب عتيقوعلى نحو مختلف، لا يربط عبدالعزيز التركي الشاي بوقت معين، بل يصفه ب ”صديق اللحظة“ الذي يحضر مع القراءة أو العمل أو التأمل، لكنه إن اضطر للاختيار، فإنه يميل إلى منتصف النهار مع ضوء الشمس وقليل من السكينة.
ومن منظور أعمق، يوضح المختص في الشاي سعيد العيد أن هذا المشروب يتجاوز كونه عادة يومية ليصبح جزءًا من تاريخ وثقافة عالمية، مشيرًا إلى رحلته الطويلة التي بدأت في الصين لأغراض طبية قبل آلاف السنين، وصولًا إلى اكتسابه طابعًا اجتماعيًا وروحيًا في الثقافة العربية، حيث ارتبط بالضيافة والكرم والمجالس العامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سعيد العيد عبدالعزيز التركي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويختتم العيد حديثه مؤكدًا أن كل فنجان شاي يصل إلى مجالسنا يحمل في طياته حكاية عريقة، تحملها أوراق الشاي الفاخرة التي قطعت مسارًا طويلًا من التقاليد والتطور، من مزارع آسيا الشاسعة إلى فناجيننا العربية التي تفوح منها رائحة الكرم والألفة.