جثة بين عجلات طائرة أميركية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأنه تم العثور على جثة داخل حجرة عجلات طائرة تابعة لشركة "يونايتد إيرلاينز" بعد هبوطها في هاواي، عقب إقلاعها من شيكاغو.
وكانت الرحلة قد غادرت مطار أوهير الدولي في شيكاغو صباح ليلة عيد الميلاد، وتم اكتشاف الجثة بعد هبوط الطائرة في مطار كاهولوي في هاواي.
وقبل مغادرتها شيكاغو، كانت الطائرة قد قامت برحلة سابقة من مدينة ساو باولو في البرازيل.
لم تتوفر حتى الآن أي معلومات حول هوية الشخص المتوفى.
وقال متحدث باسم شركة "يونايتد إيرلاينز" لشبكة "سي بي إس": "الوصول لحجرة العجلات متاح فقط من خارج الطائرة. في الوقت الحالي، ليس من الواضح كيف أو متى تمكن الشخص من الوصول إلى الحجرة".
وفي بيان صدر عن شرطة ماوي، قالت: "تُجري إدارة شرطة ماوي تحقيقًا نشطًا حول وفاة شخص تم العثور عليه في رحلة قادمة من البر الرئيسي بعد ظهر اليوم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جثة طائرة أميركية يونايتد أيرلاينز شيكاغو حجرة عجلات طائرة
إقرأ أيضاً:
نوافير حمم جديدة تتدفق من بركان كيلاويا في هاواي
تدفقت نوافير حمم جديدة من بركان كيلاويا في هاواي السبت، بعد نحو عام على ثوران أحد أنشط البراكين في العالم، وفق ما أفاد علماء أميركيون.
وأفاد مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية في بيان، عن "ثوران مستمر لنوافير حمم بركانية يتراوح ارتفاعها بين 15 و30 مترا تقريبا من الفتحة الشمالية"، مضيفا أن "ارتفاعات النوافير تتزايد بسرعة".
وأعلنت هيئة المسح الأميركية أن الجولة الـ38 من الثوران المستمر للبركان الذي ينفث الصخور المنصهرة والغازات من أعماق الأرض، بدأت عند الساعة 8,45 صباحا بالتوقيت المحلي (18,45 ت غ).
وأضافت الهيئة أن هذا النشاط متقطع منذ بدء الثوران في 23 ديسمبر 2024، ويستمر عادة "ليوم أو أقل".
وذكرت الهيئة الأميركية أن النشاط البركاني بأكمله "ينحصر في فوهة هاليماوماو"، ومن غير المتوقع أن تتأثر المطارات المحلية بالغاز البركاني أو الرماد.
ويراقب المسؤولون ارتفاع مستويات الغاز البركاني وظاهرة تسمى "شعر بيليه"، حيث تتحول حمم النوافير إلى خيوط من الزجاج البركاني التي غالبا ما تحملها الرياح لمسافة قد تزيد عن 15 كيلومترا بعيدا عن الفوهة.
ويشهد بركان كيلاويا نشاطا مكثفا منذ عام 1983، ويثور بانتظام نسبيا.
وهو واحد من ستة براكين نشطة تقع في جزر هاواي التي تضم أيضا ماونا لوا، أكبر بركان في العالم.
وبركان كيلاويا أصغر بكثير من ماونا لوا المجاور ولكنه أكثر نشاطا ويبهر بثورانه السياح الذين يأتون لرؤية عروضه النارية من الطائرات المروحية.