لا أخشاهم.. أحمد موسى: تلقيت تهديدات كثيرة من اللجان الإخوانية بالخارج
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إننا نحترم القانون وتطبيق العدالة على كل من يرتكب جرائم إرهابية ضد الدولة.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: “سيتم محاسبة القطيع الإخواني الماسوني بالخارج على جرائمهم ضد الدولة”.
وأشار: “تلقيت تهديدات كثيرة من اللجان الإخوانية الماسونية الإرهابية بالخارج”٫ متابعا: “لا أخشى التنظيمات الإرهابية الماسونية وأعمل من أجل الوطن”.
وتابع: “الإرهابي عبدالرحمن القرضاوي متهم في قضايا إرهابية والتحريض ضد مصر٫ وارتكب جرائم إرهابية ضد الدولة المصرية”٫ موضحا: “هناك حملات مشبوهة للتنظيمات الإرهابية للإفراج عن الإرهابي عبدالرحمن القرضاوي٫ وهناك تعاون قضائي وأمني بين مصر ولبنان ونطالب بتسليم الإرهابي عبدالرحمن القرضاوي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى تهديدات اللجان الإخوانية المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
النمنم: الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية .. وكل شيء انكشف
شن الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرا الى ان جماعة الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية، وكل شيء انكشف ورصيدهم من الستر نفد، والجماعة على علاقة وثيقة وتاريخية مع إسرائيل، ومشكلة الإخوان مع مصر قائمة قبل إعلان الدولة الإسرائيلية.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن المواطن المصري أصبح لديه وعي بخيانة جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن هذه الجماعة تسعى لإشاعة الفوضى في مصر.
وأضاف أن بعض دول المنطقة تتعاون عسكريًا مع إسرائيل ولم تقف بجانب غزة، مؤكدًا أن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، وردًا على من يقلل من حجم المساعدات المصرية قال: "كل ما يُقال نقطة من بحر، فكم تبلغ الكلفة الاقتصادية على مصر؟".
وأشار إلى أن التاريخ يعيد نفسه، ففي عام 1948 عُرض تقسيم غزة وتهجير الفلسطينيين لكن مصر رفضت وما زالت متمسكة بالقضية، مشبهًا الأمر بما حدث في الأندلس حين تم تهجير شعبها، وبعد مئة عام لم يعد هناك أندلس.
وتابع: "في أيام الملكية قيل إنه سيتم توطين الفلسطينيين في كوم أمبو، لكن مصر رفضت"، مشددًا على أن المقاومة الحقيقية منذ 7 أكتوبر تتمثل في موقف مصر التي أفشلت مخطط التهجير.
وأوضح أن مصر تحافظ على الشعب الفلسطيني قبل أن يُباد، بينما الإسلاميون هدفهم الوصول إلى السلطة وليس الدفاع عن المقدسات، ولم يذكر أحدهم المسجد الأقصى في مظاهراته.