تأخرت أكثر من 100 رحلة في مطار دلهي الهندي صباح اليوم الجمعة الموافق3 يناير، بسبب الأحوال الجوية السيئة، فيما شهدت العديد من الرحلات الإضافية اضطرابات لاحقة في الجدول الزمني.
ووفق لموقع "ذا تايمز أوف انديا"، شهدت العاصمة الوطنية ضبابا كثيفا أدى إلى انعدام الرؤية.
وقال مسؤول إنه على الرغم من أن أكثر من 100 رحلة جوية واجهت تأخيرات، إلا أنه لم تكن هناك حاجة إلى تحويلات خلال هذه الفترة.


ويُطلب من الركاب الاتصال بشركة الطيران المعنية للحصول على معلومات محدثة عن الرحلة، 

مطار دلهي يعتذر للركاب 

وقالت شركة مطار دلهي الدولي المحدودة (DIAL) في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "X" في الساعة 6.35 صباحًا:" نأسف لأي إزعاج قد يحدث".
وتمكن البنية الأساسية من الفئة الثالثة الطائرات من العمل خلال فترات ضعف الرؤية. 
يذكر أن شركة مطار دلهي الدولي المحدودة (DIAL) تدير مطار إنديرا غاندي الدولي (IGIA)، الذي يستوعب ما يقرب من 1300 حركة طائرات يوميًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دلهي مطار دلهي الأحوال الجوية الطيران مطار إنديرا غاندي مطار دلهی

إقرأ أيضاً:

يونسيف: المساعدات الجوية محاولة لتنفيس الضغط على المجتمع الدولي (شاهد)

قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) جيمس إيلدر , اليوم السبت, "لقد شهدنا وصول المزيد من المساعدات, خاصة على شكل إسقاط جوي", و متسائلا "عن الفرق الذي أحدثه ذلك" حسب تعبيره.

ووصف إيلدر, عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على قطاع غزة, بأنها مجرد تشتيتات لتقليل الضغط من المجتمع الدولي.

"We have seen more aid arrive, particularly in terms of aid drops. What difference has that made?"@1james_elder from UNICEF: "Next to none.. these are distractions.. these are designed to reduce pressure from the international community" pic.twitter.com/OfPNWw19Jj — Saul Staniforth (@SaulStaniforth) August 8, 2025

وأثارت عمليات الإسقاط الجوي انتقادات حادة من منظمات دولية وحقوقية، إذ اعتبرها منسق الطوارئ الإقليمي في منظمة "أطباء بلا حدود"، يان فيتو، "مبادرة عبثية تفوح منها رائحة السخرية".

وفي وقت سابق ، وصف مركز العمل الإنساني للأبحاث (CHA) في برلين، عمليات الإنزال بأنها "الجسر الجوي الأكثر عبثاً في التاريخ"، مشيراً إلى أن تكلفتها تزيد بـ35 مرة عن تكلفة إيصال المساعدات عبر القوافل البرية، بحسب مديره رالف زودهوف.




من جهته، قال مارفن فورديرر، خبير مساعدات الطوارئ في الجمعية الألمانية لمكافحة الجوع، الأسبوع الماضي، إن هذه العمليات "رمزية وغير فعالة"، مشيراً إلى أن الطرود تُلقى في مناطق شديدة الخطورة دون تنسيق أو تحديد دقيق لمواقع الإنزال، ما يجعلها عرضة للضياع أو السقوط في أيدي غير مستحقيها.

وكان أكد المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليبي لازاريني، أن الإنزالات الجوية "باهظة التكلفة، ضعيفة التأثير، وقد تقتل مدنيين جائعين".

وشدّد على أن فتح المعابر البرية بشكل عاجل ومن دون قيود هو السبيل الوحيد والفعّال لإيصال المساعدات الإنسانية.

وأضافت منظمة "أطباء بلا حدود" أن هذه العمليات "لا تلبي الحد الأدنى من الحاجات الفعلية" وتُعد "غير فعالة وخطيرة على حياة المدنيين"، في ظل غياب بنية تنسيقية وهياكل أمنية تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها الحقيقيين.

وعلى الأرض، لا تسمح دولة الاحتلال منذ أيام إلا بدخول أعداد محدودة من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع لسيطرتها شرق مدينة رفح، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى نحو 600 شاحنة يوميا كحد أدنى.

مقالات مشابهة

  • عمان الأهلية تحوّل دوام الطلبة إلى التعليم عن بُعد بسبب الظروف الجوية
  • تنبيه من شرطة أبوظبي بشأن الأحوال الجوية الماطرة
  • 17 ربعاً من النمو المتواصل.. مطارات أبوظبي تواصل رحلة النجاح
  • وصول أولى رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى مطار حلب الدولي
  • الأرصاد الجوية: استمرار موجة الحر حتى يوم الجمعة القادم
  • مراسل سانا: وصول أولى رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى مطار حلب الدولي قادمة من مطار الدوحة
  • خطوة نحو بيئة أكثر توازنا.. تحديث غرف التدخين بـ مطار القاهرة الدولي
  • يونسيف: المساعدات الجوية محاولة لتنفيس الضغط على المجتمع الدولي (شاهد)
  • يونسيف: المساعدات الجوية محاولة لتنفيس الضغط على المجتمع الدولي
  • شرطة أبوظبي توجه تنبيها للجمهور