موقع 24:
2025-06-13@11:58:08 GMT

بعد سقوط الأسد... هل سيلقى الحوثيون نفس المصير؟

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

بعد سقوط الأسد... هل سيلقى الحوثيون نفس المصير؟

بعد التحديات التي واجهها نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في سوريا، يبرز التساؤل حول ما إذا كان الحوثيون في اليمن سيواجهون مصيراً مشابهاً. ويتناول هذا السؤال تأثير الضغوط السياسية والعسكرية على الحوثيين، وما إذا كان سينتج عن ذلك تغييرات كبيرة في المشهد السياسي في اليمن والمنطقة.

ويقول الباحثان آري هاستن، وناثانييل رابكين، في تقرير نشرته مجلة "ناشونال إنتريست" الأمريكية، إنه "مع هزيمة نظام الأسد في سوريا وحزب الله في لبنان وعزلته المتزايدة، يتحول الاهتمام إلى الحوثيين في اليمن.

ربما يكون الحوثيون أقوى قوة بالوكالة لإيران في المنطقة، وهم بالتأكيد الأكثر نشاطاً من حيث هجماتهم على إسرائيل، وأيضاً على الملاحة الدولية في البحر الأحمر".

ومع تصاعد المواجهة بين الحوثيين وإسرائيل، وربما أمريكا أيضاً، من المرجح أن يثير ذلك تساؤلات حول ما إذا كان النظام في صنعاء، سيثبت أنه ضعيف مثل شريكه السابق في دمشق.

After Assad, Are the Houthis Next? https://t.co/omLHezT2x6 via @TheNatlInterest

— Nino Brodin (@Orgetorix) January 2, 2025

ويرى الباحثان أنه مثل نظام الأسد، يعد الحوثيون تنظيماً فاسداً يمثل شريحة ضيقة من السكان، مما يترك الغالبية العظمى غارقة في الفقر. هذا الفقر لا يعود إلى الحرب أو العقوبات بقدر ما يعود إلى الفساد النظامي والمحسوبية والعزل المتعمد. فهذه الأنظمة تسهل استنزاف الشعب عبر مجموعة أدوات مشتركة، ما بين الرشى التي يطلبها المسؤولون الذين يتقاضون رواتب منخفضة، والصناعات الاحتكارية التي تفيد المقربين، والأنظمة المزورة لاستيراد البضائع، حيث تلعب الصادرات دوراً ضئيلاً في الاقتصادات المتدهورة للدول التي تدور في فلك إيران.

ويضيف الباحثان أن "إصلاح المؤسسات الحكومية أمر غير ممكن، حيث إن تعطلها هو خيار متعمد لضمان استفادة داعمي النظام من التفوق الاقتصادي والاجتماعي".

وأدت مستويات الفساد والاستغلال المرتفعة، إلى جعل نظامي الأسد والحوثيين غير محبوبين بشكل عميق، مما اضطرهما للاعتماد على الأجهزة الأمنية القمعية للحفاظ على السلطة. وأصبح التوجيه الأيديولوجي من خلال الإعلام والتعليم، وتصوير هذه الحكومات كمدافعة عن الاستقلال الوطني ضد الاستعمار، أقل إقناعاً مع تزايد معاناة الشعب على يد النظام وتزايد الاعتماد على الرعاة الأجانب، خاصة إيران.

«الحوثي» في خطر - موقع 24العدو الحالي لدى إسرائيل لم يعد في هذه الحقبة واحداً أو دائماً لكنه يتغير ترتيبه ودرجة عدائه بناء على حجم التهديدات التي يمكن أن يشكلها للأمن القومي الإسرائيلي.

ورغم هذه التشابهات، تشير الفروق الرئيسية بين نظامي الأسد والحوثيين إلى أن مساراتهما قد تختلف. والقيادة الحوثية أصغر سناً وأكثر حيوية من جماعة الأسد المتقدمة في العمر. على سبيل المثال، رئيس جهاز المخابرات الحوثي، عبد الحكيم الخيواني، لم يتجاوز الـ 40، بينما كان نظيره السوري، حسام لوقا، يقترب من الـ 65 قبل سقوط الأسد.

وعلاوة على ذلك، بعد 10 سنوات من السيطرة على صنعاء، لا يزال الحوثيون في المراحل المبكرة من حركة ثورية متطرفة. وفي المقابل، أصبح نظام الأسد سلالة راكدة وفارغة من الأيديولوجيا بعد 50 عاماً في السلطة.

ويختلف قادة الحوثيين أيضاً في مواجهتهم المحتملة للتحديات. وعلى عكس الأسد، الذي هرب في النهاية إلى روسيا، قد يعود قادة الحوثيين إلى أساليب حرب العصابات في المناطق الجبلية باليمن . ونادراً ما كان العديد من كبار قادة الحوثيين يغادرون اليمن، مما قد يجعلهم أكثر ميلاً للمقاومة حتى النهاية، بدلاً من البحث عن اللجوء في الخارج.

ويقول الباحثان إنه "في حين أن بقاء الحوثيين على المدى الطويل لا يزال غير مؤكد، فإن نظامهم يواجه أزمة متزايدة في الشرعية".

وتتسع الفجوات في أساساته، وتعتمد القيادة بشكل متزايد على العنف الوحشي لقمع المعارضة. ويبدو أن الانهيار في النهاية أمر محتمل، لكنه ليس بالضرورة وشيكاً.

وقد تسرع الإجراءات الحاسمة من قبل الجهات الإقليمية والعالمية المعارضة لـ "الإرهاب الحوثي" من سقوطهم. ويجب على الولايات المتحدة وإسرائيل وحلفائهما تكثيف الضغط السياسي والمالي والعسكري على الحوثيين، فقطع قدرتهم على تحويل المساعدات الإنسانية سيضعف وضعهم المالي بشكل كبير.

وبدلاً من دعم نظام يديم الإرهاب ويزعزع استقرار المنطقة، يجب على المجتمع الدولي تخصيص الموارد لمساعدة ضحاياه وأولئك الذين يحاولون مقاومته، بما في ذلك اللاجئين اليمنيين في الخارج والقوات اليمنية في جنوب اليمن ممن يقاوموا الحوثيين.

بشار في دور إسكوبار - موقع 24عندمَا خسر بشار الأسد مناطقَ البترول شرقَ سوريا وصارتْ معظمُها تحت سيطرة «قسد»، لجأ إلى إيرانَ للحصولِ على البترول ومشتقاتِه لتمكينِ قواتِه من القتال وعدمِ توقف خدمات المناطقِ تحت سلطته.

وتجعل الأزمات الحالية التي تواجه حزب الله اللبناني، وقوة القدس الإيرانية هذه اللحظة فرصة للضغط على النظام الحوثي. وعلى الرغم من أن الحوثيين ربما كانوا يستمدون الثقة في السابق من دعم طهران، من المرجح أن يعيدوا تقييم هذا التقدير في ضوء الأحداث الأخيرة في سوريا.

وقد يخلق ذلك فرصة للضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على البحر الأحمر. ومع ذلك، حتى هذا سيكون فترة راحة مؤقتة، وليس حلاً حقيقياً للتهديد طويل الأمد الذي يشكله الحوثيون على الدول الأخرى في المنطقة، ناهيك عن رعاياهم.

ويتساءل الباحثان: كيف قد يحدث سقوط الحوثيين؟ ويقولان إن التغيير الحقيقي في اليمن يتطلب 3 تطورات رئيسية:

أولاً، يتطلب التغيير زيادة في غضب الشعب نتيجة للمتاعب التي يعاني منها السكان اليمنيون، والتي تتعلق غالباً بالظروف الاقتصادية، وربما أيضاً بالغضب من فرض وجهات نظر دينية تتناقض مع معتقدات غالبية السكان.

وثانياً، يجب أن يحدث فقدان التأييد أو الدعم من الفئات الرئيسية من النخب، والتي يمكن أن تكون من البيروقراطيين الحوثيين أو القبائل المتحالفة التي يعتمد عليها النظام في قمع المعارضة.

وثالثاً، يجب أن يؤدي عدم الاستقرار إلى إحداث شرخ داخل طبقة القيادة، ناتج عن الضغوط الخارجية على النظام أو الصراعات الداخلية على السلطة، حيث قد تنشأ صراعات على السلطة بشكل طبيعي داخل النظام، ولكن قد يتم تسريعها بواسطة أحداث مفاجئة وكبيرة، مثل موت أو اغتيال شخصيات رئيسية داخل القيادة.

ويقول الباحثان إن "كل هذه العوامل مجتمعة ستترك النظام في حالة من الفوضى، غير قادر على الحفاظ على قبضته القاسية على 20 مليون يمني. وقد يخلق هذا بدوره زخماً سيجعل من الصعب على النظام تغيير اتجاهه".

ويوضح الباحثان أن مسألة كيفية تحقق هذه العملية هي أمر ليس تحت سيطرة أي شخص، وبالتأكيد ليس تحت سيطرة أي قوة خارج اليمن. ومع ذلك، تشير التجربة السورية إلى أن الضغط المستمر والتنسيق مع قوى المعارضة، سيكون أكثر فاعلية من محاولة التفاوض مع نظام مكرس للقمع الداخلي والعدوان الخارجي. ومثلما حدث مع الأسد، سيفقد الحوثيون السلطة يوماً ما، وسيتذكر اليمنيون من ساعدهم في ساعة حاجتهم ومن لم يساعدهم.

واختتم الباحثان تقريرهما بالقول: "الحفاظ على الضغط العسكري والسياسي والاقتصادي أمر حاسم. فحرمان النظام من الشرعية وفرص تحويل المساعدات الأجنبية هو عنصر أساسي في هذا الجهد. وتظهر تجربة الأسد أن هؤلاء "الطغاة" لا يدومون إلى الأبد وأن الاستثمار في علاقات دبلوماسية طويلة الأمد معهم هو رهان خاسر".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نظام الأسد إيران إسرائيل أمريكا الحوثيون سقوط الأسد إيران أمريكا الحوثي إسرائيل فی الیمن

إقرأ أيضاً:

توقيف يمنيّ زوّد الموسادبمعلومات عن الحوثيين

ألقت الأجهزة الأمنية اللبنانية القبض على مواطن يمني، بشبهة التعامل مع «الموساد» وتزويده بمعلومات عن نشاط جماعة الحوثيين في اليمن وفي لبنان.
وكشف مصدر قضائي ل" الشرق الاوسط"عن اعتقال شخص من التابعية اليمنية في بيروت، الأسبوع الماضي، بشبهة التعامل مع «الموساد»، وأكد، أن «عامل الصدفة أدى إلى اكتشاف الدور الأمني لهذا الشخص»، مشيراً إلى أن الموقوف «وصل إلى بيروت قبل شهرين، وأقام في أحد فنادق العاصمة، ومطلع الأسبوع الماضي حاول الدخول إلى مقرّ السفارة اليمنية في بيروت، ومقابلة السفير اليمني من أجل الحصول على وظيفة في السفارة والإقامة في لبنان بشكل دائم».
وقال المصدر القضائي: «حاول حراس السفارة التابعون لجهاز أمن السفارات في قوى الأمن اللبناني منعه من الدخول؛ لأن اسمه غير مسجّل لديهم، لكنه اشتبك معهم وأقدم على شتم العناصر وإهانتهم لفظياً، عندها جرى احتجازه ومصادرة جواله، ليتبيّن أنه على تواصل دائم مع أرقام إسرائيلية مشبوهة، فجرت مخابرة النيابة العامة العسكرية التي أمرت بتوقيفه».
 

وأفاد المصدر القضائي بأن الشخص الموقوف «اعترف بتعامله مع الإسرائيليين وتزويدهم بمعلومات عن الحوثيين في اليمن، كونه من سكان صنعاء، وأنه بعد انتقاله إلى بيروت كلّفه الموساد جمع معلومات حول وجود قادة حوثيين في لبنان». ولفت المصدر إلى أن الموقوف «كان يُجري اتصالاته بالإسرائيليين بالتزامن مع الغارات الإسرائيلية على اليمن، وأنه عبَّر عن سروره للضربات التي يتلقاها الحوثيون من قبل الأميركيين والإسرائيليين؛ لأنهم السبب في نكبة اليمن وقتل آلاف الأبرياء منذ تنفيذهم الانقلاب على الدولة»، مشيراً إلى أنه «يعمل بشكل منفرد وليس ضمن شبكة عملاء، وهو الأسلوب نفسه الذي بدأت إسرائيل تعتمده في تجنيد عملائها في لبنان».
وفور انتهاء التحقيقات الأولية، ادعت النيابة العامة العسكرية على الموقوف بجرم «التواصل مع العدو الإسرائيلي، والتجسُّس لصالحه على الأراضي اللبنانية، وتزويده بمعلومات تمس أمن الدولة»، وأحالته إلى قاضي التحقيق العسكري الذي استجوبه، وأصدر مذكرة توقيف وجاهية بحقه سنداً لمواد الادعاء.  مواضيع ذات صلة القناة 13 عن مسؤولين إسرائيليين: محادثات ديرمر ورئيس الموساد مع ويتكوف ستركز على مسودة الاتفاق النووي Lebanon 24 القناة 13 عن مسؤولين إسرائيليين: محادثات ديرمر ورئيس الموساد مع ويتكوف ستركز على مسودة الاتفاق النووي 11/06/2025 05:57:34 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث عن مسؤول سابق في الموساد: تراجع مكانة إسرائيل دوليا يعزز موقف حماس خصوصا في مفاوضات التبادل Lebanon 24 هيئة البث عن مسؤول سابق في الموساد: تراجع مكانة إسرائيل دوليا يعزز موقف حماس خصوصا في مفاوضات التبادل 11/06/2025 05:57:34 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن "الموساد الإسرائيلي".. ما يحصل غير متوقع Lebanon 24 مفاجأة عن "الموساد الإسرائيلي".. ما يحصل غير متوقع 11/06/2025 05:57:34 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف في ألمانيا لشخص على صلة بالحوثيين بعد تدريبات قتالية في اليمن Lebanon 24 توقيف في ألمانيا لشخص على صلة بالحوثيين بعد تدريبات قتالية في اليمن 11/06/2025 05:57:34 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لودريان يستكمل لقاءاته في بيروت : الإصلاحات مدخل لإعادة الإعمار Lebanon 24 لودريان يستكمل لقاءاته في بيروت : الإصلاحات مدخل لإعادة الإعمار 22:03 | 2025-06-10 10/06/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تطورات إيجابية بعد لقاء دار الفتوى: خارطة طريق لإنقاذ بلدية طرابلس خلال 100 يوم Lebanon 24 تطورات إيجابية بعد لقاء دار الفتوى: خارطة طريق لإنقاذ بلدية طرابلس خلال 100 يوم 16:55 | 2025-06-10 10/06/2025 04:55:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد اعتداءات "الاهالي" ضد اليونيفيل وحديث عن انتشارها شمال الليطاني Lebanon 24 تصعيد اعتداءات "الاهالي" ضد اليونيفيل وحديث عن انتشارها شمال الليطاني 22:06 | 2025-06-10 10/06/2025 10:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون الى الفاتيكان غدا وتشكيل آلية تنسيق عليا بين لبنان والاردن Lebanon 24 عون الى الفاتيكان غدا وتشكيل آلية تنسيق عليا بين لبنان والاردن 22:07 | 2025-06-10 10/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تجديد مهام "اليونيفيل"بين الضغط الاميركي والتهويل لتعديل المهمة Lebanon 24 تجديد مهام "اليونيفيل"بين الضغط الاميركي والتهويل لتعديل المهمة 22:09 | 2025-06-10 10/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بسبب مرض ابنها.. بسمة بوسيل تتخذ هذا القرار Lebanon 24 بسبب مرض ابنها.. بسمة بوسيل تتخذ هذا القرار 02:53 | 2025-06-10 10/06/2025 02:53:43 Lebanon 24 Lebanon 24 كانتا ترقصان في الشارع.. عارضة الأزياء اللبنانية الشهيرة بفيديو طريف مع ابنتها Lebanon 24 كانتا ترقصان في الشارع.. عارضة الأزياء اللبنانية الشهيرة بفيديو طريف مع ابنتها 04:53 | 2025-06-10 10/06/2025 04:53:07 Lebanon 24 Lebanon 24 سقط سروالها.. نجمة شهيرة تتعرّض لموقف محرج على المسرح شاهدوا الفيديو Lebanon 24 سقط سروالها.. نجمة شهيرة تتعرّض لموقف محرج على المسرح شاهدوا الفيديو 03:21 | 2025-06-10 10/06/2025 03:21:49 Lebanon 24 Lebanon 24 عائلته أعلنت الخبر بحزنٍ كبيرٍ... الموت يُغيّب فناناً شهيراً جدّاً (صور) Lebanon 24 عائلته أعلنت الخبر بحزنٍ كبيرٍ... الموت يُغيّب فناناً شهيراً جدّاً (صور) 09:35 | 2025-06-10 10/06/2025 09:35:06 Lebanon 24 Lebanon 24 بصورة رومانسية وكلمات مؤثرة.. هكذا عايدت الملكة رانيا العاهل الأردني بعيد ميلاده Lebanon 24 بصورة رومانسية وكلمات مؤثرة.. هكذا عايدت الملكة رانيا العاهل الأردني بعيد ميلاده 04:41 | 2025-06-10 10/06/2025 04:41:22 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:03 | 2025-06-10 لودريان يستكمل لقاءاته في بيروت : الإصلاحات مدخل لإعادة الإعمار 16:55 | 2025-06-10 تطورات إيجابية بعد لقاء دار الفتوى: خارطة طريق لإنقاذ بلدية طرابلس خلال 100 يوم 22:06 | 2025-06-10 تصعيد اعتداءات "الاهالي" ضد اليونيفيل وحديث عن انتشارها شمال الليطاني 22:07 | 2025-06-10 عون الى الفاتيكان غدا وتشكيل آلية تنسيق عليا بين لبنان والاردن 22:09 | 2025-06-10 تجديد مهام "اليونيفيل"بين الضغط الاميركي والتهويل لتعديل المهمة 22:51 | 2025-06-10 تأجيل مجلس الوزراء الى الاثنين وعون يريد تغييراً شاملاً لنواب "الحاكم" فيديو دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 11/06/2025 05:57:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تكشف أهداف عملية «الأسد الصاعد» ضد أهداف عسكرية في إيران
  • فادي صقر: لم يعف عني أحد لكن هل يقبل ثوار سوريا بشركاء خدموا الأسد؟
  • اليمن تطالب بوقف التدخلات الإيرانية وتفعيل حظر الأسلحة على الحوثيين
  • مهمة مستحيلة.. لماذا لا يمكن هزيمة الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • مندوب اليمن الدائم: مناطق الحوثيين تشهد انتهاكات جسيمة بحق الطفولة جندوهم للحرب وحولوا المدارس إلى ثكنات مسلحة
  • مندوب اليمن في مجلس الأمن: الحوثيون يجندون الأطفال والتعليم في خطر
  • عودة كبرى للاجئين السوريين: بداية مرحلة جديدة في الإعمار بعد سقوط النظام
  • اليونيسف: ما حدث من تغيرات إيجابية منذ سقوط نظام الأسد يسهم في تجدد الأمل لأطفال سوريا
  • توقيف يمنيّ زوّد الموسادبمعلومات عن الحوثيين
  • بن جامع: القضية الصحراوية تبقى مسألة إنهاء استعمار واستفتاء تقرير المصير لم يحدث بعد