افتتح حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة وعضو مجلس الشيوخ، أحدث مقراته بقطاع شرق القاهرة " أمانة التجمع الأول"ياتي ذلك في إطار الاحتفال بالعيد السنوي لأمانة القاهرة.

وذلك بحضور الربان عمر المختار صميدة، رئيس الحزب وعضو مجلس الشيوخ، واللواء طارق رسلان، نائب رئيس الحزب والأمين العام وعضو مجلس الشيوخ، الدكتور مجدي مرشد رئيس المكتب التنفيذى ونائب رئيس الحزب، وبحضور نواب رئيس الحزب بالإضافة إلى القبطان محمود جبر، نائب رئيس الحزب وأمين أمانة القاهرة.

وقال الأمين العام للحزب اللواء طارق رسلان، إن حزب المؤتمر لديه أمانات في حوالي 20 محافظة لافتًا أنه يتم استكمال تدشين الأمانات في الـ 7 محافظات االمتبقية خلال شهر يناير الجاري لتكتمل البنية التحتية لحزب المؤتمر على مستوى اللجمهورية.

وتابع النائب طارق رسلان، أن حزب المؤتمر خلال اجتماعه بأمانات المحافظات ألقى مبادرة للرد على الشائعات، للتصدي لمحاولة تهميش البنية التحتية التي قامت بها الدولة وتوضيحها للمواطنين.

ومن جانبة قال الدكتور مجدي مرشد نائب رئيس الحزب ورئيس المكتب التنفيذى، إن حزب المؤتمر ولد من أجل الوطنية وليكافح ويجاهد ولتربية كوادر، ولم يولد للرخاء وحصد المقاعد.

أضاف مرشد، أن هناك 18 ألف شاب في المحافظات مندرجين بقوائم الحزب، متابعا هؤلاء الشباب رغم تبعيتهم للحزب إلا أنه شباب مستقل يحدد مساره واتجاهاته.

تابع “حزب المؤتمر توعوي خدمي تطبيقي سياسي به 20 أمانة تقريبا لها دور كبير في المجتمع المصري وتؤدي كثير من الخدمات”.

كما شهد الحفل حضورًا كبيرًا من أعضاء الحزب وممثلي المجتمع المحلي، حيث يأتي افتتاح المقر الجديد ضمن جهود حزب المؤتمر لتعزيز تواصله مع المواطنين وتوسيع أنشطته وخدماته في مختلف مناطق العاصمة، بما يعكس التزامه بالمساهمة الفاعلة في تحقيق التنمية المجتمعية.

حيث تم تكريم أبطال الأولمبياد في عدد من الألعاب منها الكيك بوكسينج، ورفع الأثقال، والجودو ومنهم

لوجينا وليد جوده حاصله على مركز ثالث على العالم ببطولة أمريكا المفتوحه للاسكواش والعديد من المراكز الاولى على مستوى الجمهوريه والبطولات المحليه للأسكواش، مصطفى الرفاعي أمين شباب العاصمة وصانع ابطال مصر للكيك بوكسينج، البطلة الأوليمبية عبير عبد الرحمن بطلة اوليمبيات بكين ٢٠٠٨ واوليمبيات لندن ٢٠١٢ فى رياضة رفع الاثقال، بطل العالم محمد سلطان بطل افريقيا والبحر المتوسط وامريكا المفتوحة فى رياضة رفع الاثقال، بطلة العالم ريهام محمد مصطفى بطلة العالم لرواد الجودو، مصطفى محمد سعد

بطل منتخب مصر للكيك بوكسينج

، كريم محمود حنفي بطل الجمهورية فى الكيك بوكسينج، سيف الدين احمد بطل الحمهورية فى الكيك بوكسينج، محمد ياسر السعيدبطل الجمهورية فى الكيك بوكسينج، مروان ادريس بطل الجمهورية فى الكيك بوكسينج، سوزان احمد العشي بطلة الجمهورية فى الكيك بوكسينج، احمد محمد الحشاش بطل الجمهورية للكيك بوكسينج، لين احمد محمد العشي بطلة الجمهورية للكيك بوكسينج، على محمد صلاح بطل الجمهورية للكيك بوكسينج، يوسف وليد طه بطل الجمهورية للكيك بوكسينج محمد عوض محمد بطل افريقيا للجودو، ابراهيم عوض محمد بطل افريقيا للجودو، يوسف طارق جلال بطل الجمهورية للكيك بوكسينج للوزن الثقيل، امينة محمد على العيوطي بطلة الجمهورية فى الكيك بوكسينج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حزب المؤتمر رئیس الحزب

إقرأ أيضاً:

رئيس الأوبرا: 37 عاما تجملت بتاريخ مشرف من الفنون الجادة والريادة الثقافية

شهد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الاحتفالية الكبرى التي أقامتها دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، بمناسبة عيدها السابع والثلاثين، وذلك بحضور السفير فوميو إيواي، سفير اليابان بالقاهرة، وجمعٍ جماهيري كبير من محبي الفنون الرفيعة.

 

وفي كلمته، أعلن وزير الثقافة أن احتفالات ثورة الثلاثين من يونيو القادمة ستُقام في واحة الثقافة بمدينة السادس من أكتوبر، التابعة لدار الأوبرا المصرية، مؤكدًا أنها منارة جديدة تُفتتح لبدء فصلٍ جديد في مسيرة الإبداع المصري.

 

وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن دار الأوبرا المصرية كانت ولا تزال رمزًا للقوة الناعمة وسفيرًا دائمًا لوجه مصر الحضاري أمام العالم، مشيرًا إلى أن الأوبرا صرح أعاد لمصر مكانتها الفنية الرفيعة، ومنح جمهورها نافذة يطلون منها على أرقى ما أنتجه الإبداع الإنساني في مجالات الموسيقى والغناء والباليه والأوبرا.

 

وأوضح أن دار الأوبرا المصرية، منذ افتتاحها، غدت أيقونة ثقافية وبيتًا للفن الراقي، ورسالة متجددة تؤكد أن مصر ستظل دومًا حاضنة للجمال ومركزًا للحضارة، وأشار إلى أن تاريخ مصر الفني يشهد بريادتها، حيث دشّن الخديوي إسماعيل الأوبرا الخديوية كأول دار أوبرا في القارة الإفريقية والعالم العربي، لتكون منذ ذلك الحين مرآة تعكس انفتاح مصر على الفنون الرفيعة.

 

وأضاف أن الأوبرا الخديوية، رغم اندثارها في سبعينيات القرن الماضي، ظل حضورها حيًّا في الذاكرة، حتى تجسدت من جديد في دار الأوبرا المصرية الحديثة، التي أعادت إلى القاهرة نبضها الفني وصوتها العالمي.

 

وتوجه الوزير بالتحية والتقدير إلى الفنان فاروق حسني، وزير الثقافة الأسبق، صاحب فكرة إنشاء الأوبرا الجديدة، وإلى دولة اليابان الصديقة التي أسهمت في تشييد هذا المنجز الثقافي العظيم. كما ثمّن جهود كل من شارك في البناء من مهندسين وفنانين وعاملين، وكل من تولى رئاسة دار الأوبرا وأسهم في إثراء رسالتها وتعزيز مكانتها.

 

وقال الوزير: "على مدى نحو عامٍ ونصف منذ تولّيت مهام وزارة الثقافة، شهدتُ هنا، على خشبة هذا المسرح وبين أروقته، لحظاتٍ غالية لا تُنسى.. لحظات حفرت أثرها في القلب والذاكرة: يوم الثقافة، وتكريم المبدعين، والحاصلين على جوائز الدولة، وتلك اللحظة المفعمة بالامتنان حين وقف السير مجدي يعقوب بيننا، رمزًا للعطاء الإنساني الذي لا يعرف حدودًا.


ومن هنا أيضًا عشتُ سحر مهرجان الموسيقى العربية، وبهجة المسرح القومي والتجريبي، ووهج مهرجان القاهرة السينمائي، وبراءة المبدع الصغير، وروحانية المولد النبوي، وحماسة انتصارات أكتوبر”.

 

من جانبه، قدم الدكتور علاء عبد السلام، رئيس دار الأوبرا المصرية، تحية شكر وتقدير لوزير الثقافة على دعمه المستمر لأنشطة وعروض الأوبرا، ما مكّنها من مواصلة رحلتها السامية لنشر الإبداع والتنوير في المجتمع.

 

وأضاف أن دار الأوبرا لم تكن لتبلغ مكانتها المرموقة إلا بجهود كل من ساهم في نهضتها منذ يومها الأول، بدءًا من إيمان الدولة المصرية بأهمية الفنون في بناء الهوية الثقافية، ودعم قيادات وزارة الثقافة المتعاقبة، وصولًا إلى الفنانين والعاملين الذين بذلوا جهودًا عظيمة للحفاظ على هذا الصرح، إلى جانب شركاء النجاح من الإعلام والداعمين والجمهور المحب للفن.

 

وتابع: "نحتفي اليوم بالعيد السابع والثلاثين لدار الأوبرا، وهي أعوام تجملت بتاريخٍ مشرف من الفنون الرفيعة والريادة الثقافية. فمنذ افتتاحها عام 1988، نجحت في أن تكون منارة للفنون الرفيعة وجسرًا يصل بين التراث المصري وروح المعاصرة العالمية، باعتبارها مؤسسة ثقافية متكاملة تحتضن عشرات الفعاليات والمهرجانات المحلية والدولية".

 

وأشار إلى أن فرق الأوبرا تلعب دورًا محوريًا في هذا العطاء المستمر، من خلال عروض الموسيقى الكلاسيكية والعربية، والأوبرا، والباليه، والرقص المسرحي، وغيرها من الفنون الراقية التي أسهمت في إعداد أجيال جديدة تعشق الفن الراقي. وأكد أن رسالة دار الأوبرا امتدت إلى مجالات التعليم والتأهيل الفني من خلال ورش التدريب والفصول التعليمية للأطفال والبالغين، لاكتشاف ورعاية المواهب الشابة في الغناء، والموسيقى، والباليه، والرسم، عبر مركز تنمية المواهب التابع للأوبرا.

 

كما توجه بالشكر لرؤساء الأوبرا السابقين على عطائهم وجهودهم المخلصة، مؤكدًا الاستمرار في تقديم الأفضل لتبقى الأوبرا منارةً للفكر والفن والثقافة.

 

العروض الفنية:

انطلقت العروض من البهو الرئيسي، حيث قدّم كورال أطفال مركز تنمية المواهب بقيادة الدكتور محمد عبد الستار، مجموعة من الأغنيات التراثية والمعاصرة، شملت:
"زوروني كل سنة مرة"، "إن راح منك يا عين"، "سألوني الناس"، "كعب الغزال"، "تمر حنة"، "غني لي"، "رمش عينه"، "سيبوا لي قلبي"، "مصر يا أم الدنيا"، و"توتة توتة".
أدّى الأغنيات كل من: لميس محمود، ساندرا عماد، محمد محمود، أيتن محمد، لوجي تامر، محمد أمير، يارا شريف، فياض أحمد، وشيماء ضاحي.

 

وفي المسرح الكبير، جاءت الأمسية برؤية إخراجية للفنان وليد عوني، والمخرج المنفذ مهدي السيد، وقدمها الإعلامي شريف نور الدين، لتشكل لوحة إبداعية متكاملة تعكس ثراء الفنون التي تختص بها دار الأوبرا المصرية.

 

بدأت الأمسية بفقرة للموسيقى العربية تحت إشراف أماني السعيد، وقدّمها كل من المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، والمايسترو أحمد عامر، بمشاركة كورالي الموسيقى العربية وأوبرا القاهرة، وغنّى خلالها كل من: وليد حيدر، غادة آدم، مي حسن، ومحمد الخولي.


تبع ذلك نشيد "الجهاد" بقيادة الدكتور محمد الموجي والمايسترو محمد سعد باشا، وأدّاه وليد حيدر.

 

ثم قدم أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج، وبمصاحبة كورال أوبرا القاهرة بقيادة باسكال روزيه، معزوفة "يا لعجلة الحظ" من كانتاتا كارمينا بورانا للمؤلف كارل أورف، ومعزوفة أبو سمبل للمؤلف المصري عزيز الشوان، ومشهد فالس الزهور من باليه كسارة البندق للموسيقار العالمي تشايكوفسكي، من إخراج أرمينيا كامل، وأداء فرقة باليه أوبرا القاهرة.

 

كما صاحب الأوركسترا بقيادة المايسترو محمد سعد باشا، فرقة الرقص المسرحي الحديث في مشهد من باليه شهرزاد للمؤلف ريمسكي كورساكوف، من تصميم وإخراج وليد عوني.


وقدّم العرض كل من: حبيبة سيد (شهرزاد)، نادر جمال (شهريار)، كريم أسامة ونرمين محمد (الحبيبان الهنديان)، محمد سمير (علاء الدين)، رشا الوكيل (مسرورة) وعلي يسري (مسرور).


وتألقت فرقتا أوبرا القاهرة، بإشراف الدكتورة منى رفلة، وباليه أوبرا القاهرة بإشراف أرمينيا كامل، في مشهد النصر من أوبرا عايدة للموسيقار الإيطالي فيردي. وشارك فيه:

إيمان مصطفى (عايدة)، هشام الجندي (راداميس)، مصطفى محمد (أموناصرو)، جولي فيظي (أمنيريس)، رضا الوكيل (رامفيس) وعزت غانم (الملك).


وتخلل الاحتفالية عرض فيلم وثائقي تناول تاريخ دار الأوبرا المصرية منذ نشأتها وحتى اليوم، وتضمن مشاهد نادرة من الأوبرا الخديوية، من إعداد استوديو المونتاج وإخراج سامر ماضي.
 

مقالات مشابهة

  • الجريدة الرسمية تنشر قرار رئيس الجمهورية بتشكيل مجلس إدارة هيئة الاستعلامات
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ أساتذتها المعيّنين بمجلس الشيوخ
  • وفد طلابي من جامعة دمنهور يشارك في ملتقى "قادة الغد" بحضور مفتي الجمهورية
  • 29 ميدالية حصاد منتخبنا في كأس العالم للكيك بوكسينج
  • أمانة بغداد تحصد 11 وساماً في بطولة كأس رئيس كوكيوان الدولية للبومسي
  • رئيس الجمهورية يفتتح السنة القضائية 2025-2026
  • البنك المركزي يفتتح فعاليات المؤتمر السنوي للجمعية المصرية للمتداولين في الأسواق المالية
  • السيسي يفتتح "أسبوع القاهرة الثامن للمياه".. منصة عالمية لدعم الأمن المائي
  • رئيس الأوبرا : 37 عاما تجملت بتاريخ مشرف من الفنون الجادة والريادة الثقافية
  • رئيس الأوبرا: 37 عاما تجملت بتاريخ مشرف من الفنون الجادة والريادة الثقافية