برلماني ينتقد المواد المتعلقة بحضانة الأطفال في قانون الأحوال الشخصية
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد النائب إيهاب رمزي، مواد الحضانة في قانون الأحوال الشخصية الحالي والتي يتواجد فيها الأب بالمرتبة الـ 16، في حين تكون والدة الأم في المرتبة الثانية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أنه يتم وضع الأم بين نارين وموقف صعب وهو اختيارها بين الحضانة والزواج، قائلا: ما المانع أن تتزوج من رجل صالح يرعاها هي وابنها.
ولفت النائب إيهاب رمزي، عضو لجنة الشئون التشريعية بمجلس النواب، أن هناك سلطة تقديرية للقاضي عندما تكون الأم وأم الأم غير صالحة أن يسلم الابن للأب.
واختتم أنه لا بد أن يحقق القانون التوازن بين كل أطراف الأسرة، موضحا أن وزارة العدل أحالت القانون لمجلس الوزراء والمفترض أن يكون هناك حوار مجتمعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب إيهاب رمزي لجنة الشئون التشريعية بمجلس النواب
إقرأ أيضاً:
برلماني: الموقف المصري العربي الإسلامي سيظل سندًا وداعمًا للقضية الفلسطينية
أعلن النائب علي مهران، عضو مجلس الشيوخ، رفضه القاطع والمطلق لأي محاولة من جانب الاحتلال الإسرائيلي لفرض سيطرته على قطاع غزة، مؤكداً أن هذه الممارسات تمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية وقرارات الشرعية الأممية، وتهديدًا مباشرًا لأمن واستقرار المنطقة بأسرها.
وشدد مهران على تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل نيل حقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، داعيًا المجتمع الدولي والقوى الفاعلة إلى تحمل مسئولياتهم التاريخية والضغط على الاحتلال لوقف عدوانه وإنهاء الحصار المفروض على غزة.
كما دعا النائب علي مهران، الحكومات العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل على المستويين السياسي والدبلوماسي، عبر تفعيل قرارات المقاطعة ووقف أي تعاون مع الكيان المحتل، والعمل في المحافل الدولية لفرض عقوبات رادعة عليه، إضافة إلى تقديم الدعم الإنساني والإغاثي العاجل لأهالي غزة، بما يعزز صمودهم في مواجهة الاحتلال ويحمي حقوقهم المشروعة.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن الموقف المصري العربي الإسلامي سيظل سندًا وداعمًا للقضية الفلسطينية، وأن أي محاولة لتغيير هوية غزة أو السيطرة عليها بالقوة لن تجد إلا الرفض والمواجهة من شعوب المنطقة كافة.