نقيب الإعلاميين ينعى إلاعلامية القديرة ليلى رستم
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
نعى النائب الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين، وعضو مجلس الشيوخ، ببالغ من الحزن والأسى، الإعلامية القديرة ليلى رستم، التي وافتها المنية اليوم.
قال نقيب الإعلاميين في بيان له، إن الإعلامية الراحلة ليلى رستم بدأت حياتها المهنية مع انطلاق أول شرارة للتلفزيون المصري في 23 يوليلو 1960 كمذيعة ربط ثم قارئة للنشرة الفرنسية لبلاغتها الشديدة، وخلال فترة قصيرة بالتلفزيون المصري، قدّمت العديد من البرامج السياسية والاجتماعية والفنية، منها: “نافذة علي العالم”، ومن أشهر تلك البرامج، برنامج “الغرفة المضيئة”، وبرنامج "نجمك المفضل"؛ حيث التقت ليلى رستم مع كبار الممثلين والأدباء والشعراء.
ودعا نقيب الإعلاميين، المولى عز وجل، أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسُلوان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقیب الإعلامیین لیلى رستم
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات