خاص.. الفجر الرياضي يكشف التفاصيل الخفية لغلق باب القيد للإسماعيلي بالميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
شهدت الساعات الأخيرة حالة واسعة من الجدل بعد غلق باب القيد مرة أخرى للنادي الإسماعيلي بعد فتحه بيومين فقط من الإتحاد الدولي لكرة القدم.
التفاصيل الخفية لغلق باب القيد للإسماعيلي بالميركاتو الشتويكما أنه لا يخفى على أحد في الوقت الحالي كم الأزمات التي يمر بها النادي الإسماعيلي خلال الفترة الماضية سواء إن كانت مادية أو إدارية، وخاصة في ملف القيد والذي تم غلقه بعد يومين فقط من فتحه من قبل الفيفا.
وعلم " الفجر الرياضي " من مصادر خاصة أن سبب غلق القيد مرة أخرى بسبب كثرة شكاوى اللاعبين على النادي الإسماعيلي والمطالبة بمستحقاتهم المالية المتأخرة.
وأكدت مصادرنا أنه لايوجد أي خطأ تقني في الاتحاد الدولي لفتح القيد وغلقه مرة أخرى بعد يومين، كما يشاع.
وأفادت مصادرنا بأن النادي الإسماعيلي مازال هناك ضده شكاوى تمنعه من فتح باب القيد خلال الفترة الحالية.
وأوضحت، أن السبب الرئيسي في غلق باب القيد من جديد هي أزمة الدولي التونسي فراس شواط مهاجم الفريق السابق.
وتصل مستحقات اللاعب التونسي من النادي الإسماعيلي إلى 900 ألف دولار بالإضافة إلى الفوائد التي تضعها المحكمة الرياضية الدولية.
بالإضافة إلى مستحقات بعض اللاعبين المصريين الراحلين عن صفوف الدراويش خلال الفترة الماضية والتي تقدر بما يقارب 4 مليون ونصف المليون جنيها مصريا.
وبحسب مصادرنا، فإن مسئولي الإسماعيلي يحاولون خلال المرحلة المقبلة الإبقاء على لاعبي الفريق الأول وعدم التفريط في أي لاعب خلال المرحلة المقبلة، حتى يتمكنوا من حل أزمة القيد والتعاقد مع لاعبين جدد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادی الإسماعیلی باب القید
إقرأ أيضاً:
الحركة الشعبية يراهن على ملتحقين جدد من أحزاب منافسة لحصد مقاعد في انتخابات 2026
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 أن حزب الحركة الشعبية استكمل إحداث لجنة الإنتخابات استعدادا لمعركة 2026.
هذه اللجنة التي تضم وفق مصادرنا، عدداً من أعضاء المكتب السياسي بينهم وزراء سابقين، هي التي ستحسم في أسماء المرشحين في الإستحقاقات المقبلة.
وبحسب ذات المصادر، فإن الحزب تلقى عدداً من الطلبات من قبل برلمانيين حاليين و سابقين بألوان أحزاب أخرى بينهم منتمون لأحزاب في الأغلبية للترشح باسم “السنبلة” في الإنتخابات المقبلة.
ووفق ذات المصادر، فإن الحركة و أمينه العام محمد وازين يراهن على أسماء بعينيها في عدد من الاقاليم للظفر بمقاعد في الانتخابات المقبلة ، على الرغم من الشبهات و القيل والقال الذي يلاحق هؤلاء.
في هذا الصدد، علم الموقع ، أن برلمانيين حاليين و سابقين من أحزاب مثل الأحرار و الأصالة والمعاصرة أسروا لمقربيهم عن إمكانية خوضهم الانتخابات المقبلة باسم الحركة الشعبية بعدما أحسوا بأنهم غير مرحب بهم نظرا لمردودهم الضعيف و عدد مساهمتهم في إشعاع الأحزاب التي ينتمون إليها في منطقة نفوذهم.
و يتعلق الأمر وفق مصادرنا دائما بمنتخبين وبرلمانيين بمنطقة الشمال و الشرق و أيضا بجهة مراكش.
من جهة أخرى ، ذكرت مصادرنا، أن الحركة الشعبية يعي جيدا أن الفوز في الانتخابات يحتاج إلى شروط اساسية على رأسها نفوذ المترشح في منطقته و قدرته على النجاح واستقطاب المصوتين، بغض النظر إن كان تدرج في الحزب أم لا.