«الفارس الأوَّل» يتصدَّر شباك التذاكر الروسي
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تصدر فيلم “فينيست، الفارس الأول”، من إخراج دميتري دياتشينكو، قائمة شباك التذاكر الروسي خلال عطلة نهاية الأسبوع، محققًا إيرادات بلغت 302.5 مليون روبل في الفترة من 9 إلى 12 يناير الجاري، بحسب ما أفادت وكالة “تاس” الروسية. يروي الفيلم مغامرات الفارس “فينيست ياسني سوكول” الذي يخوض رحلة محفوفة بالمخاطر لإثبات قوته وشجاعته، وشارك في بطولته كيريل زايتسيف، ويوليا بيريسيلد، وإلينا ياكوفليفا.
جاء في المركز الثاني فيلم “ساحر مدينة الزمرد: طريق الطوب الأصفر” بإيرادات وصلت إلى 299 مليون روبل. تدور أحداث الفيلم حول الفتاة “إيلي” التي تنطلق مع أصدقائها في رحلة إلى مدينة الزمرد للقاء الساحر وتحقيق أمنياتها.
أما المركز الثالث فكان من نصيب الكوميديا “أشجار عيد الميلاد – 11″، حيث حققت 83.2 مليون روبل. يستمر الفيلم في تقليده المميز بسرد قصص متشابكة لأشخاص تتداخل مصائرهم خلال فترة ما قبل الأعياد.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المركز الروسي بالإسكندرية يناقش دور الفن والذكاء الاصطناعي في الدبلوماسية
نظم المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية ثقافية كبرى تحت عنوان "دور الفن والذكاء الاصطناعي في الدبلوماسية الشعبية والتقارب بين الشعوب"، وذلك بدار أوبرا الإسكندرية "مسرح سيد درويش"، وبإشراف عام من الدكتور علاء عبد السلام وذلك في إطار احتفالات مرور مائة عام على العلاقات الدبلوماسية بين الشعوب.
حضر الندوة مدير المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية أرسيني ماتيوشنكو، ولفيف من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والفنية، حيث جاءت الفعالية ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها المركز احتفاءً بمرور قرن على تأسيس أول جمعية للعلاقات الثقافية بين روسيا ودول العالم منذ عام 1925.
أدارت الندوة الدكتورة هدى الساعاتي، وكيل نقابة الصحفيين بالإسكندرية، تناولت الندوة محاور متعددة حول أهمية الفن كجسر للتقارب بين الشعوب، والدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في تعزيز التواصل الثقافي وبناء صورة إيجابية للتعاون الدولي، كما تمت الإشارة إلى أوجه التعاون الثقافي والفني بين مصر وروسيا على مدار قرن من الزمان.
وتخللت الفعالية فقرة فنية للباليه، قدمها طلاب من مدارس الفنون، إلى جانب معرض لوحات فنية استعرض تاريخ العلاقات المصرية الروسية عبر عقود من الزمن يضم نحو 20 لوحة توثّق مراحل تطور الدبلوماسية الشعبية الروسية منذ عام 1925 حتى اليوم، إضافة إلى أبرز الأنشطة الثقافية والتعليمية التي نفذها البيت الروسي بالإسكندرية خلال تاريخه الممتد.
شارك في النقاش كلًا من: الدكتورة مها درويش، عميد كلية الفنون والتصميم بجامعة فاروس، النائبة إحسان شوقي، عضو مجلس النواب، الدكتورة هدى حجاج، أستاذ التاريخ القديم بكلية التربية ورئيس مؤسسة نفرتاري للتراث، العميد الدكتور محمد محروس، رئيس فرع غرب الدلتا لمكافحة جرائم التكنولوجيا سابقًا.