فيديو خلال التنصيب.. كلينتون تقابل تصريح ترامب بـ"الضحك"
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خططه لإعادة تسمية خليج المكسيك بـ"خليج أميركا" من على منصة تنصيبه.
وظهرت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون تضحك بطريقة واضحة على تصريح الرئيس.
ولم يُظهر جو بايدن وكامالا هاريس، الجالسين أمام كلينتون أي تعبيرات.
وقال ترامب في نص الأمر التنفيذي أن هذا المسطح المائي "كان منذ فترة طويلة من الأصول الأساسية لأمتنا التي كانت مزدهرة في الماضي، وقد ظل جزءا لا يتجزأ من أميركا".
وجاء في الأمر: "كان الخليج شريانا حيويا للتجارة المبكرة لأميركا والتجارة العالمية".
كان ترامب قد أعلن في مؤتمر صحفي في 7 يناير عن خطته لتغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أميركا"، مضيفا أن "المكسيك يجب أن تتوقف عن السماح لملايين الأشخاص بالتدفق إلى بلادنا".
وفي ردها على اقتراح ترامب، قالت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم باردو في مؤتمر صحفي في 8 يناير: "من الواضح أن خليج المكسيك معترف به من قبل الأمم المتحدة... لكن لماذا لا نسمي هذه "أميركا المكسيكية".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب والتجارة العالمية خليج المكسيك خليج أميركا المكسيك ترامب كلينتون المكسيك ترامب والتجارة العالمية خليج المكسيك خليج أميركا المكسيك منوعات
إقرأ أيضاً:
«اللواء 444 قتال» ينسحب من اتفاق الهدنة
أعلن اللواء 444 قتال انسحابه الكامل من اتفاق الهدنة الموقّع في العاصمة طرابلس، وذلك على خلفية خروقات متكررة اتهم بها قوة الردع خلال الأيام الماضية.
وقال اللواء إن قوة الردع نفذت عمليات اختطاف طالت عدداً من جنوده خلال الأسبوع الماضي، وتعرضوا خلالها للضرب والإهانات ومصادرة هواتفهم وسرقة البيانات المخزنة عليها.
وأكد أن هذه الممارسات تشكل تجاوزاً واضحاً لبنود الاتفاق الأمني.
وتصاعد التوتر اليوم بعد إقدام قوة الردع على اختطاف رئيس عُرفة محمد أبوحجر، قبل أن يتعرض للتعذيب، ليُنقل لاحقاً إلى المستشفى لتلقي العلاج.
واتهم اللواء 444 القيادي سفيان المالطي بتنفيذ عملية الخطف ورفع المحتجز إلى قاعدة معيتيقة.
وفي ضوء هذه التطورات، أعلن اللواء 444 قتال انسحابه من القوة المشتركة التي تشكلت امتداداً لاتفاق الهدنة، مؤكداً دخوله في حالة استنفار أمني عام داخل العاصمة طرابلس تحسباً لأي تصعيد جديد.
وشهدت طرابلس خلال السنوات الماضية سلسلة اتفاقات تهدف إلى الحد من الاحتكاكات بين التشكيلات المسلحة وضبط الأمن داخل العاصمة.