ماجدة الرومي تحتفل بعيد الحب في السعودية .. 14 فبراير
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تحيي الفنانة ماجدة الرومي حفلا غنائيا فى مدينة العلا ضمن حفلات مرايا الكلاسيكية، وذلك يوم 14 فبراير المقبل، لإحياء حفل عيد الحب.
تعليق ماجدة الروميوكانت الفنانة ماجدة الرومى أدهشت الجميع فى حفلها فى دبى بسبب انفعالها الزائد الذى كان مثار جدل بين الحوار، وذلك بسبب ما يحدث فى لبنان من دمار وخراب على يد الاعتداءات الإسرائيلية.
وقالت ماجدة الرومى: "أي لبناني مبسوط يشوف بلده يدمر، وأهله وناسه ينقتلوا وينصابوا ويتهجروا في حرب يا ريتها ما كانت؟ ولا كان الخراب اللي عم نشوفه والضياع المدمرة ولا الخسارة الرهيبة في الأرواح والأرزاق".
وأوضحت: “مجزرة ما عادت تخلص من سنة 1975، كأن نحن منذورين للموت، وأغلاط متراكمة حولتنا من سنة 1975 ساحة لتصفية كل الحسابات.. أنا متألمة وحزينة مثل كل اللبنانيين، بس إذا كان مطلوب مني أغني وأقف لبلدي وأهلي وناسي اللي بحاجة لي اليوم راح أغنى”.
من ناحية أخرى، نشرت الفنانة ماجدة الرومى تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إكس” تعلن فيه عن تأجيل حفلاتها فى سلطنة عمان من فترة بسبب الأحداث التى جرت فى لبنان.
وقالت ماجدة الرومى: “لما كان الألم أكبر من أن يُحتمل، والمأساة أكبر من أن تتسع لها المشاعر، قرّرت ماجدة الرومي تأجيل حفلاتها التي كانت مقرّرة على جدول حفلات دار الأوبرا السلطانية في سلطنة عمان.
وأضافت: “متمنّية أن تعود بشائر السلام على وطننا العربي، وأن يكون اللّٰه معنا، ليخرجنا من هذه المحن المتراكمة على لبنان الحبيب، وتكون لنا حياة أفضل وأجمل، نستحقها ويستحقها كل إنسان يؤمن بالمحبة والسلام”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجدة الرومي حفل ماجدة الرومي حفلات عيد الحب أعمال ماجدة الرومي المزيد ماجدة الرومى ماجدة الرومی
إقرأ أيضاً:
مشيرب: الشريف «أبو سهمين» هو الواجهة السياسية الحقيقية لثورة فبراير
رأى خطيب مسجد نابي في طرابلس، عبد الرزاق مشيرب، أن رئيس المؤتمر الوطني السابق وتيار يابلادي، نوري أبو سهمين، هو الواجهة السياسية الحقيقية لثورة فبراير، واصفا إباه بـ«الشريف»، بحسب تعبيره.
وقال مشيرب، في منشور عبر «فيسبوك»: “«أبو سهمين» هو الواجهة السياسية الحقيقية لثورة فبراير. دافع بكل ما أوتي من قوة عن الثورة والثوار أمام أعداء الداخل والخارج”، وفقا لحديثه.
وأضاف “لما تٱمروا عليه خذله تيار فبراير وتركوه وحيدا ومن معه من ثلة قليلة من الشرفاء في المواجهة لوحدهم. واليوم يتباكون على عدم وجود قيادة”، على حد قوله.
الوسومأبو سهمين» فبراير ليبيا مشيرب