كتائب القسام تبث الجزء الأول من سلسلة كمائن الموت - شاهد
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
وكشفت المقاطع المرئية الذي بثتها القسام مشاهد لتفجير عبوة مضادة للأفراد بشكل مباشر في قوة صهيونية من كتيبة "جرانيت 932" والإجهاز على من تبقى منهم من مسافة الصفر، وقُتل في العملية قائد سرية في الكتيبة ونائبه وعدد من الجنود.
وأظهرت المشاهد لحظة تدمير جرافة عسكرية من طراز "D9" بعبوة ناسفة شديدة الانفجار في بيت حانون شمال القطاع.
فيما بث مشهد آخر لحظة استهداف جنود العدو أثناء تحصنهم داخل منزل في شارع "دمرة" بقذيفتين مضادتين للأفراد بمدينة بيت حانون شمال قطاع غزة.
وظهر في مشهد آخر، لحظة قنص أحد مقاتلي كتائب القسام جندياً بجيش العدو في بيت حانون شمال قطاع غزة.
???? مشاهد الجزء الأول من "سلسلة كمائن الموت " والتحام مجاهدي كتائب القسام مع جنود وآليات العدو في محاور التوغل في مدينة بيت #حانون شمال قطاع #غزة pic.twitter.com/3xo9LK0h7i
— ابو جهاد الشطبي ✪ (@jhad_alsht91331) January 24, 2025وكشف مشهد آخر، اللحظة الأخير لجنود العدو الذين تحصنوا في منزل بمدينة بيت حانون قبل تفجيره بعبوة ناسفة، ما أدى لمقتل ثلاثة جنود وإصابة آخرين بجراح متفاوتة.
وجاءت عمليات كتائب القسام في الأيام الأخيرة للعدوان الصهيوني بحق المدنيين في قطاع غزة، حيث انتهجت فصائل المقاومة الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر 2023، من خلال عمليات التصدي لقوات العدو الصهيوني في مختلف مناطق قطاع غزة، مستخدمة وسائل القنص والعبوات الناسفة والمنازل المفخخة وغيرها.
وقد دأبت فصائل المقاومة على توثيق عملياتها ضد جيش العدو الصهيوني وآلياته في مختلف محاور القتال خلال معركة "طوفان الأقصى"، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نُفّذت ضد قوات العدو.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: کتائب القسام حانون شمال بیت حانون قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
العاملين بالتعليم: حرب أكتوبر كانت وبالا على العدو الصهيوني
هنأ هشام رضوان رئيس النقابة العامة للعاملين بالتعليم والبحث العلمي، أمين صندوق الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، وأعضاء مجلس إدارة النقابة، وجميع اللجان النقابية التابعة لها، والعاملين بالحقل التعليمي، الرئيس عبدالفتاح السيسي بمرور اكثر من نصف قرن على حرب أكتوبر المجيدة.
وقال رضوان، إن حرب أكتوبر كانت وبالا على العدو الصهيوني الذي كان يدعي أنه يملك جيشا لا يقهر د، ولكن بإرادة الله وحكمة القادة المصريين ورجال القوات المسلحة البواسل استطاعوا أن يقودوا حربا قوية وحطموا خط بارليف ورفعوا علم النصر وأعادوا لشعب مصر العزة والكرامة بهذا الانتصار العظيم.
وأشار رئيس النقابة العامة للعاملين بالتعليم والبحث العلمي إلى أن النصر تحقق لمصر في مثل هذا اليوم السادس من أكتوبر 1973، (أي قبل 52 عاما)، على أيدي أبنائها الذين يضحون بأنفسهم يوما بعد يوم في سبيل حماية الوطن وتحقيق الأمن والأمان لشعب مصر العظيم الذي يستحق أن نفتخر به أمام العالم كله.
وأكد رضوان - في ختام تصريحاته - أن شعب مصر هو شعب الصمود والقوة والعزم، شعب يتحدي المستحيل من أجل أن يحيا الوطن.