وزير خارجية اليمن يثمن مواقف الكويت الداعمة لبلاده
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني الدكتور شائع الزنداني، دور القيادة السياسية الكويتية ممثلة في أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وولي العهد الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح،وجميع المسؤولين في دعمهم ومواقفهم الثابتة تجاه اليمن.
وقال الزنداني خلال محاضرة ألقاها في معهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي اليوم / الاثنين/ وذلك في إطار زيارة رسمية يقوم بها والوفد المرافق له إلى الكويت، إن " لدولة الكويت مكانة خاصة في قلوب اليمنيين وأياد بيضاء في مختلف الأماكن باليمن من خلال المساعدات التي تقدمها في الجوانب الإنسانية والخيرية والتنموية وهي شاهد على حضورها إلى جانب الشعب اليمني".
وأضاف حسبما أفادت وكالة الأنباء الكويتية"كونا"، أن دولة الكويت وقفت إلى جانب الشعب اليمني في مختلف المراحل وفي السراء والضراء دون أي مقابل أو أي أجندات سياسية "، معربا عن اعتزازه بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.
وأوضح أن زيارته للكويت تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات، متمنيا تطور هذه العلاقات بشكل أكبر في المستقبل.
واستعرض الزنداني في المحاضرة التي حضرها نائب وزير الخارجية الكويتي السفير الشيخ جراح جابر الأحمد الصباح وعدد من رؤساء البعثات الأجنبية والدبلوماسيين، آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والتطورات التي تشهدها المنطقة عموما والأزمة اليمنية خاصة وأهم الحلول لإعادة السلم والتفرغ لعملية بناء اليمن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياسية الكويتية أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية ألمانيا: كييف ستضطر إلى تقديم "تنازلات مؤلمة" من أجل السلام
قال وزير الخارجية الألماني، يوهان فاديفول، إن أوكرانيا ستضطر إلى تقديم تنازلات مؤلمة من أجل السلام، وربما حتى إجراء استفتاء.
وأضاف فاديفول - في تصريحات أوردتها صحيفة (نويه أوسنابروك تسايتونج) الألمانية - أن المواطنين الأوكرانيين قد يضطرون إلى اتخاذ قرار بشأن قبول شروط إنهاء الحرب، مشيرًا إلى أن "مهمة الدبلوماسية هي التوصل إلى حلول وسط يمكن أن تدعمها أطراف النزاع. وفي نهاية المطاف، بالطبع، ينطوي هذا دائمًا على تنازلات مؤلمة".
ويرى وزير الخارجية الألماني أن فرص التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا "لم تكن أبداً أكبر" مما هي عليه الآن، وذلك بفضل الجهود الدبلوماسية، لافتًا إلى أن الضمانات الأمنية هي "الشرط الأهم" لتحقيق ذلك، ومؤكدًا أن الولايات المتحدة تلعب دوراً رئيسياً في هذا الصدد.