بالمكشوف ..هنا شيحة تتألق بإطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددة
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
في حضورها الأخير، أعادت الفنانة هنا شيحة إحياء مفهوم الأناقة بلمسة من الجرأة، وجاءت إطلالتها بمثابة إعلان جديد عن قوتها وجاذبيتها المتجددة التي لا تعرف الحدود، وكأنها نجمة تتوهج في سماء الفن، اختارت هنا فستانًا زيتياً بمزيج من الذهبي الذي أضاء ملامحها بشكل فريد، ليجسد روح الأناقة العصرية التي لا تفقد بريقها مهما مر الزمن.
الفستان الذي تمت حياكته بعناية، حمل تصميمًا عصريًا مكشوفًا أضاف لمسة من الحرية والأنوثة، مع الحفاظ على البساطة التي تعكس الذوق الرفيع.
هنا شيحة إطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددةفي كل تفاصيله، كان الفستان يعكس شخصية الفنانة المتجددة التي لا تعرف الرتابة، بل تواكب كل ما هو جديد دون التنازل عن فخامة أناقتها.
إطلالة هنا شيحةإلا أن الأمر لم يتوقف عند الأزياء فقط، فقد كانت تسريحة شعرها أحد أبرز عناصر الإطلالة. حيث اختارت هنا أن تكسر المألوف بتسريحة شعر قصيرة بلون أشقر باهت، وهي اللمسة التي أكملت مظهرها العصري والجريء. الشعر القصير لم يكن مجرد اختيار جمالي، بل كان بمثابة بيان شخصي يعكس شخصية قوية لا تخشى التجديد. وتضاف لمسة الجرأة هذه إلى معالم جمالها الطبيعي، فتظهر بشكل جديد لكن بنفس الكاريزما التي عهدها جمهورها.
أما المكياج، فقد كان متقنًا ولكن هادئًا، مما سمح لملامحها الطبيعية بالتألق دون أي تكلف. وكانت العيون هي نقطة الجذب الأساسية، حيث تم إبرازها بتدرجات دافئة تبرز عمق نظرتها، وتُظهر قوة الشخصية التي تتمتع بها. لم تكن هناك مبالغة في المكياج، بل كان التركيز على إبراز الجمال الحقيقي في بساطته.
في لمسة نهائية تضفي الفخامة على الإطلالة، اختارت هنا أقراطًا ذهبية أنيقة أكملت مظهرها بشكل متناسق، وأضافت لمحة من الرقي التي لا غنى عنها في أي إطلالة تليق بنجمة حقيقية، هذا الاختيار الجمالي البسيط كان بمثابة اللمسة الذهبية التي ضاعفت من سحر الإطلالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا شيحة المكياج الفنانة هنا شيحة إطلالة هنا شيحة المزيد هنا شیحة التی لا
إقرأ أيضاً:
عودة الروح لكورنيش بورسعيد.. إضاءة ساحرة وتخطيط هندسي يبهر الزائرين
تشهد محافظة بورسعيد طفرة جديدة في مشروعات التطوير الحضاري، في إطار خطة شاملة لإعادة المدينة إلى مكانتها كأحد أهم المقاصد السياحية على ساحل البحر المتوسط، وذلك من خلال عدة مشروعات سياحية واعدة، أبرزها مشروع تطوير كورنيش بورسعيد الذي ينفّذ بعد أكثر من عشرين عامًا، ليظهر الكورنيش في مشهد حديث يزينه الضوء والتصميم العصري.
٨
وأكد اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد، أن مشروع تطوير الكورنيش يمثل خطوة هامة لإحياء الواجهة البحرية للمدينة وتحويلها إلى وجهة سياحية متكاملة تجمع بين الجمال والحيوية، وأشار سيادته إلى أن هذا المشروع سيعيد لبورسعيد مكانتها الرائدة سياحيٱ وسيكون نقطة جذب رئيسية لزيادة الحركة السياحية وتعزيز الأنشطة الترفيهية والسياحية على طول الواجهة البحرية.
وأضاف المحافظ "نستهدف صناعة كورنيش يليق بمدينة بورسعيد الباسلة ومواطنيها ويعكس التنمية التي تشهدها بورسعيد في مختلف القطاعات. لافتٱ أن المتابعة تتم يوميًا لضمان الالتزام بالجدول الزمني وإنجاز الأعمال بأعلى معايير الجودة.
وتتواصل أعمال التطوير على مرحلتين، حيث تشمل أعمال التطوير تركيب أرضيات حديثة بتصميمات هندسية راقية، وأعمدة إنارة ديكورية ذات طابع معاصر، إلى جانب ترميم السور الحجري وسلالم الشاطئ، بما يعيد للطريق البحري بريقه القديم في ثوب حديث.
بعد أكثر من 20 عامٱ .. بورسعيد تستعيد جمال شاطئها في أضخم مشروع تطوير للواجهة البحريةكما تضم خطة التطوير تنفيذ إضاءات مخفية بطول الكورنيش، وإنشاء مسارات للجري ومناطق ترفيهية، وإقامة برجولات ومقاعد عصرية لخدمة الزائرين، بالإضافة إلى رفع كفاءة البنية التحتية من شبكات صرف وكهرباء لضمان أعلى درجات الأمان والراحة للمترددين على المنطقة.
وتتواصل بالتوازي أعمال فتح وتوسعة الطرق المؤدية والموازية للكورنيش، وإزالة التعديات والمخلفات التي كانت تشوه المشهد العام، وذلك لإعادة تشكيل الواجهة البحرية بصورة حضارية تليق بتاريخ ومكانة المحافظة، هذا بالإضافة إلى وضع خطة محكمة لزيادة معدلات الأمان والنظام لرواد الشاطىء
وعلى صعيد معدلات التنفيذ، فإنه جاري الانتهاء من تركيب الأرضيات والأعمدة الديكورية و البرجولات الحديثة بطول كيلومتر كامل " المرحلة الأولى من أعمال التطوير بداية من مجمع المطاعم وحتى المركب العائم " واستكمال توصيل المرافق الأساسية للمشروع استعدادٱ لقرب افتتاح المرحلة الأولى قريبٱ
ويتابع اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد سير العمل اولٱ بأول، مشددٱ على تنفيذ العمل على درجة عالية من الكفاءة، بما يليق بالمدينة الباسلة و تاريخها العريق