تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرم الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، اليوم ، الثلاثاء، الفريق المشارك بإجراء أول عملية بالعالم لبناء صمامات الأورطى بأنسجة ذاتية، وذلك تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، حيث بعث الوزير بتهنئة للفريق الطبي بجامعة المنصورة الذي نجح لأول مرة عالمياً في إجراء أوَّل جراحة من نوعها في العالم في جراحة القلب، لإعادة بناء مخرجَي البطينين الأيمن والأيسر من أنسجة ذاتية، بطريقة جمعت بين طريقتين متقدمتين جدًا في جراحة القلب لعلاج تضيق الصمام الأورطي في عملية واحدة.

 

وأكد وزير التعليم العالي أن هذا الإنجاز العالمي يضاف إلى ملف الإنجازات الطبية بجامعة المنصورة، والذي نجحت في تحقيق نجاحات طبية واحدة تلو الآخر، كما يضاف أيضا لنجاح منظومة المستشفيات الجامعية في مصر التي بلغ عددها اليوم 145 مستشفى جامعي، منتشرة في ربوع الجمهورية وتقدم خدماتها لأكثر من 24 مليون مواطن سنوياً.
 


وأهدى الدكتور شريف خاطر درع جامعة المنصورة وشهادة تقدير، للدكتور محمد سند، أستاذ مساعد جراحة القلب والصدر ونائب مدير المركز، الدكتور سامح محمود سعيد أستاذ ورئيس قسم جراحات قلب الأطفال والبالغين والعيوب الخلقية ، كلية الطب بنيويورك، مركز وينشيستر الطبي، مستشفي ماريا فيراري، بالولايات المتحدة الأمريكية ، واللذان أشرفا على الفريق الطبي المشارك في إجراء العملية الذي كان لهم الفضل في تحقيق هذا الإنجاز الأول من نوعه عالميًّا داخل مستشفيات جامعة المنصورة، مشيداً بجهود الطاقم الطبي المشارك في إجراء الجراحة .

أكد "خاطر" أن هذا النجاح هو فخر للقطاع الطبي ولكل منسوبي الجامعة، مشيراً إلى اعتماد الطريقة ونشر العملية عالميًّا في المجلة الأوروبية لجراحة القلب والصدر، بتاريخ 24 يناير 2025، وهي واحدة من أكبر المجلات العلمية المتخصصة في مجال جراحات القلب والصدر على مستوى العالم.

كما حضر التكريم  الدكتور محمد عطيه نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور طارق غلوش نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، الدكتور وليد منير مدير مستشفى المنصورة الجامعي، الدكتور سامر رجال مدير مركز جراحة القلب والصدر.

وأكَّد رئيس الجامعة على حرص إدارة الجامعة على توفير كافة اللوجستيات المطلوبة، لإتاحة كافة السبل نحو استغلال هذا السبق العالمي، وتعظيم الإستفادة من الكوادر البشرية المتميزة وكذلك البنية التحية المتطورة بالمركز، في توفير وسائل التدريب المطلوبة بالتعاون مع كبريات المؤسسات الطبية العالمية المتخصصة، وإتاحة الموارد والتسهيلات اللازمة لإجراء البحوث الطبية والندوات وورش العمل المتخصصة، مما يساهم في تقديم أفضل الخدمات الطبية للمرضى تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيق رؤية مصر 2030 في مجال الرعاية الصحية المتقدمة والخدمات الطبية النوعية.

وأضاف "خاطر" أن مستشفيات جامعة المنصورة تحظى بثقة المواطنين؛ نظرًا لما تقدمه من خدمات طبية نوعية متميزة، وتميز كوادرها في كافة التخصصات، بالإضافة إلى مشروعات تطوير البنية التحتية التي تتم بالتوازي، من أجل توفير خدمات طبية على أعلى مستوي تتواكب والتطورات السريعة في مجال الطب، والتي تسهم في تقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين.

وأشار "خاطر" إلى أهمية التعاون مع المؤسسات الطبية الرائدة في العالم لتدعيم الخبرات في الجراحات المعقدة والجديدة، واكتساب المهارات اللازمة للتوسع في تنفيذ مثل هذه الجراحات بالمركز لاحقًا.

ووجه الدكتور محمد عطيه البيومي تحية شكر وتقدير للفريق الطبي، مؤكداً أن تخصص جراحة القلب والصدر، وأيضا تخصص جراحة الأوعية الدموية بجامعة المنصورة، من التخصصات الطبية التي حدث بها قفزات كبيرة ونقلات نوعية خلال العشر سنوات الماضية، مؤكداً أن الجامعة تذخر بالكثير من الكفاءات الطبية النادرة، كما أنها تمتلك من  التجهيزات والتقنيات الحديثة ما يمكنها من تقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية لجميع المرضى، وفقا للمعايير القياسية.

كما أكد الدكتور طارق غلوش على أن صندوق البحوث بالجامعة يتيح كافة السبل لتسهيل إجراءات تقدم الباحثين، وتمويل المشروعات البحثية بالجامعة، مشيراً إلى الاستعداد لتقديم الدعم الكامل للمشروعات البحثية في مجال جراحات القلب والصدر، وكذلك خطة الجامعة المقبلة في تطوير منظومة الإحصاءات الطبية وتحليل البيانات مما يتيح قاعدة بيانات طبية ضخمة تمثل ثروة للاستفادة بها في تطوير البحوث الطبية. 
   
وعبر البروفيسور سامح سعيد عن سعادته البالغة بالتعاون الطبي المشترك مع جامعة المنصورة، مشيداً بالدعم الذي وجده من إدارة الجامعة والكلية، وكذلك بالروح المتميزة لأعضاء الفريق الطبي بمركز جراحة القلب الذي أظهر تنظيم عالي وتعاون وحب متبادل بين الجميع.

وقد ضم الفريق الطبي من قسم جراحة القلب والصدر: الدكتورة جهاد عوض، الدكتور محمد جبر ، الدكتور فتوح علاء الدين،  وفريق التخدير الجراحي: الدكتور نبيل عبد الرؤوف، الدكتور مجدي ممدوح ، الدكتور إبراهيم عبد البصير، الدكتور محمود عبد الفتاح ، الدكتور محمود بدر. ومن الهيئة المعاونة، الدكتور محمد زهران، اسلام سعيد، محمود خطاب، الدكتور محمد الحلو ، الدكتور احمد عبد اللطيف ، الدكتور محمد رجب. ومن الأطباء المقيمين، الدكتور شادي حسني، الدكتور اسلام عصام، الدكتور حازم فوده، الدكتور محمد كمالو، الدكتورة دينا الوزير، الدكتور رامز الشنان، بالإضافة لفريق هيئة التمريض، وفريق ماكينة القلب الصناعي والفنيين. 

يذكر أن هذا هو التطبيق الأول عالمياً لإجراء "روس" و"أوزاكي" معًا لإنشاء إعادة بناء ذاتي كامل لكل من مسارات التدفق الخارجي للبطين الأيمن والأيسر، لمريضة تبلغ من العمر 23 عامًا، بطريقة جمعت بين طريقتين متقدمتين جدًا في جراحة القلب لعلاج تضيق الصمام الأورطي في عملية واحدة، وحققت هذه العملية ديناميكية سريان دم رائعة، مع عودة المريضة إلى حالتها الطبيعية، بعد أن ظلت المريضة 36 ساعة على جهاز التنفس الصناعي، ثم استمرت تحت الملاحظة حتى خرجت من المركز في اليوم السابع بعد الجراحة، واستمرت في التحسن خلال فترة المتابعة، حيث أظهرت الفحوصات كفاءة الصمام الأذيني البطيني الجديد والبطين الأذيني الجديد ووظائف البطين الجيدة، وهي بحالة صحية ممتازة جدًا الآن.

كما أن استحداث هذه العملية يعد سبق عالمي لجامعة المنصورة، يتيح السبل لفتح آفاق جديدة أمام تطوير علاجات جديدة لمشاكل القلب، كما يوفر التكاليف، ويحل مشكلة محدودية توفر المتبرعين والوصلات البشرية غالية الثمن، بالإضافة إلى تجنب المشاكل المعروفة المرتبطة بالطرق الأخرى.

جدير بالذكر أن مركز جراحة القلب والصدر بجامعة المنصورة هو أول مركز متخصص في الجراحات المتقدمة في جراحة القلب والصدر وجراحة الأوعية الدموية معًا في مصر والشرق الأوسط، ويضم 6 غرف عمليات بنظام الكبسولة، لجراحات القلب المفتوح، منها غرفة مجهزة لزراعة الرئة وجراحات الصدر، و33 سرير عناية مركّزة مجهز بأحدث الأجهزة والتقنيات، و82 سريراً لإقامة المرضي بالأقسام الداخلية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور شريف يوسف خاطر المستشفيات الجامعية المنصورة الولايات المتحدة بجامعة المنصورة رئيس جامعة المنصورة جراحة القلب والصدر بجامعة المنصورة جامعة المنصورة فی جراحة القلب الدکتور محمد فی مجال

إقرأ أيضاً:

التعلبم العالي:تعاون بين جامعة أسوان ومؤسسة مجدي يعقوب لتدريب الكوادر الطبية

شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والبروفيسور مجدي يعقوب جراح القلب المصري العالمي، توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة أسوان ومؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، وذلك في مركز أسوان للقلب بمحافظة أسوان.

وقع بروتوكول التعاون، الدكتور لؤي سعد الدين القائم بأعمال رئيس جامعة أسوان، والدكتور مجدي إسحاق رئيس مجلس أمناء مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب.

وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن سعادته باستمرار التعاون بين مستشفيات جامعة أسوان ومؤسسة مجدي يعقوب للقلب، والتكامل بين التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي، الذي يسهم في الارتقاء بمنظومة الخدمات الصحية، ليس فقط داخل محافظة أسوان، بل في كافة محافظات جنوب الصعيد، مثمنًا الدور الإنساني الهام الذي يقدمه مركز أسوان للقلب في خدمة المرضى، وتقديم خدمات طبية مجانية عالية الجودة.

ويأتي هذا البروتوكول الجديد استكمالًا لمسيرة تعاون ممتدة منذ توقيع العقد الأصلي في عام 2009، والذي نص حينها على شراكة استراتيجية لإنشاء مركز أسوان للقلب كصرح طبي لخدمة المرضى في صعيد مصر، ويهدف توقيع البروتوكول إلى توسيع آفاق التعاون البحثي والعلمي بين الجانبين، وتعظيم الاستفادة من البنية المؤسسية للدولة، وتحقيق الأهداف التنموية، بما يرتقي بمنظومة التعليم الجامعي والرعاية الصحية في مصر.

واستعرض الدكتور أيمن عاشور أوجه التعاون الممتد بين الجانبين، ليشمل مجالات البحث العلمي، والتدريب الطبي والتدريب في مجال التمريض، عبر تدريب شباب الأطباء بقسم القلب بمستشفى أسوان الجامعي داخل المركز، وذلك لاكتساب أحدث المهارات الطبية في مجال جراحات وأمراض القلب، فضلًا عن إتاحة فرص تدريب عملي لطلاب امتياز كلية التمريض بجامعة أسوان داخل المركز ذاته، بما يسهم في تأهيل كوادر تمريضية على أعلى مستوى من الكفاءة والخبرة.

وأكد الوزير حرص الوزارة على تقديم كافة أوجه الدعم لمركز أسوان للقلب وكذلك لمركز مجدي يعقوب العالمي للقلب الجديد بالقاهرة؛ لضمان توفير الخدمات العلاجية للمواطنين بجودة عالية، وكذلك تقديم الدعم للمبادرات الإنسانية والطبية التي تقوم بها داخل مصر، والتي يمتد دورها للعديد من دول المنطقة، في إطار الدور الإقليمي لمصر، وذلك من خلال الدور البحثي والخدمي لمنظومة المستشفيات الجامعية.

ومن جانبه، أعرب البروفيسور سير مجدي يعقوب عن عمق ارتباطه بمحافظة أسوان وأهالي الصعيد، قائلًا: "نؤكد من خلال هذا التعاون التزامنا العميق والمستمر تجاه محافظة أسوان وأهالي الصعيد، الذين يمثلون القلب النابض لرسالتنا الإنسانية، لقد كانت أسوان هي نقطة الانطلاق، ومركز أسوان للقلب فيها هو رمز لرسالة إنسانية تتجاوز حدود الجغرافيا لتصل إلى مختلف أنحاء الوطن، نحن هنا من أجل الإنسان، ومن أجل بناء مستقبل صحي أفضل يليق بكرامته وحقه في العلاج".

وأكد الدكتور لؤي سعد الدين، أهمية الشراكة بين جامعة أسوان ومركز أسوان للقلب، في مجالات البحث الطبي والتدريب وتقديم أوجه الرعاية الصحية بمحافظة أسوان، مشيرًا إلى أن الجامعة حريصة على مد جسور التعاون مع المركز، في إطار توجه الدولة نحو الارتقاء بالخدمات الصحية والبحث العلمي بجنوب صعيد مصر.

ومن جهته، قال الدكتور مجدي إسحاق: "مركز أسوان للقلب هو قلب نابض بالعلم والرحمة، وليس مجرد موقع طبي، نحرص من خلال هذا التعاون على تعزيز موقع أسوان الإستراتيجي في خريطة الرعاية الصحية في مصر، مؤكدين أن إنشاء مركز مجدي يعقوب العالمي للقلب الجديد بالقاهرة هو توسع تكاملي، يهدف إلى تغطية احتياجات سكان العاصمة والدلتا، مع الحفاظ الكامل على التزامنا تجاه أبناء الصعيد".

ويهدف بروتوكول التعاون إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مختلف المجالات البحثية، وتمديد التعاقد، وتعظيم الاستفادة من القدرات المؤسسية للدولة، والتعاون على تحقيق الأهداف المرجوة من التنمية، وبما يخدم صالح الوطن، ومنظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي، وتوفير وإتاحة سُبل تأهيل وتنمية قدرات وكفاءة الخريجين.

كما يتضمن البروتوكول التزام الطرفين بتنفيذ برامج تدريب وتأهيل متكاملة للأطباء، وفِرَق التمريض والفنيين من خريجي جامعة أسوان، وبما يسهم في بناء كفاءات طبية شابة قادرة على تقديم خدمات علاجية متخصصة ذات جودة عالية في صعيد مصر، كما يشمل التعاون في تقديم الدعم الطبي في التخصصات غير القلبية، مع ضمان استمرار تقديم الرعاية الطبية المجانية لجميع المواطنين.

وتلتزم جامعة أسوان بموجب البروتوكول بتوفير الدعم الإداري والقانوني الذي يضمن استمرارية عمل مركز أسوان للقلب بكفاءة عالية، والعمل على خلق بيئة تعليمية وتدريبية داعمة لطلابها وخريجيها، في إطار تكامل أدوار التعليم الجامعي مع متطلبات التنمية الوطنية.

كما تواصل مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، دورها الرائد في تقديم خدمات طبية مجانية ذات جودة عالمية، مع التركيز على تدريب كوادر طبية من أبناء صعيد مصر؛ لضمان استدامة الخدمة الصحية عالية المستوى في مختلف محافظات الجمهورية، وخاصة في المناطق الأكثر احتياجًا.

وعلى هامش توقيع البروتوكول، قام الدكتور أيمن عاشور بجولة تفقدية في مركز أسوان للقلب، وشاهد إجراء عملية جراحية للقلب المفتوح من خارج غرفة العمليات، كما تفقد بعض العيادات وغرف العمليات المجهزة بأحدث الأجهزة الطبية، فضلًا عن الاطلاع على الخدمات التي يقدمها المركز للأطفال مرضى القلب، وكذلك تفقد غرف الرعاية والتي تضم 20 سريرًا للكبار، كما استمع الوزير لشرح من البروفيسور سير مجدي يعقوب حول التدريبات التي يحصل عليها شباب الأطباء، ليكونوا مؤهلين بدرجة عالية، وذلك في إطار تأهيل الكودار الطبية من شباب الأطباء.

جدير بالذكر أن مركز أسوان للقلب، أُنشئ في عام 2009 على يد البروفيسور سير مجدي يعقوب، ويُعد أحد النماذج الرائدة في تقديم رعاية طبية تخصصية مجانية في مجال أمراض وجراحات القلب، وقد خدم منذ إنشائه مئات الآلاف من المرضى من مختلف المحافظات ومن خارج مصر.

ويستعد فريق العمل بالمركز للمساهمة قريبًا في إطلاق مركز مجدي يعقوب العالمي للقلب الجديد بالقاهرة، بما يوسع نطاق عمل المؤسسة ويحقق التكامل الجغرافي في تقديم الرعاية الصحية ضمن رؤية شاملة تهدف إلى إرساء مبدأ العدالة الصحية في الوصول إلى العلاج، وضمان توفير خدمات قلبية متقدمة ومجانية لكل من يحتاج إليها في جميع أنحاء الجمهورية.

مقالات مشابهة

  • مركز البحوث الطبية يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة المنصورة الأهلية
  • مركز البحوث الطبية والطب التجديدى يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة المنصورة الأهلية
  • مركز البحوث الطبية للقوات المسلحة يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة المنصورة الأهلية
  • والي البحر الأحمر يقف على الأعمال الجارية بمركز جراحة القلب والقسطرة
  • فريق طبي ينجح في إنقاذ طفل بمعجزة لتعرضه لضربة بآلة حادة بالصدر
  • تفاصيل| اجتماع مجلس جامعة المنصورة واهم القرارات
  • لتبادل المعارف.. وفد طبي موريتاني يزور الجزائر
  • مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تنظم دورة طب الأطفال والمعتمدة من هيئة التخصصات الصحية
  • انقاذ طالبة ثانوية عامة في المنيا من تسمم دوائي أثناء امتحان اللغة العربية
  • التعلبم العالي:تعاون بين جامعة أسوان ومؤسسة مجدي يعقوب لتدريب الكوادر الطبية