طمأن أحمد حسام ميدو، لاعب الزمالك السابق، جماهير النادي للمراحل التي يمر بها مجلس الإدارة من ضعوطات على أصعدة مختلفة.

وكتب ميدو خلال منشور عبر أكس: "‏الزمالك دائما وأبدا ليس أمامه إلا الطريق الصعب!! تعودنا على العمل في ظل الظروف الصعبة كل رجال ⁧‫الزمالك‬⁩ ايد واحده.. معا سنعبر بالنادي هذه المرحلة الصعبة".

وتابع: “الادارة أولويات الأولوية الأولى والأهم دفع مستحقات اللاعبين والجهاز الفني وهو ما حدث بالفعل ثانيا التعاقد مع لاعبين محليين مميزين في المراكز المطلوبة من المدير الفني وهو ماحدث بالفعل بالتعاقد مع أحمد حسام ومحمود جهاد والأن التعاقد مع لاعبين أجانب مميزين يصنعوا الفارق ثم التجديد لكل لاعبي الفريق اللي طلب جروس التجديد معهم في وقت واحد والإعلان عن التجديد لهم  في نفس التوقيت و بشروط النادي”.

وأضاف: “أخيرا رسم هيكلة قطاع كرة القدم بالنادي بما يتماشى مع نظام كرة القدم الحديث في الأندية الكبرى في العالم وهو ما سيحدث خلال الأسبوعين القادمين!! نعدكم من الأن سيكون هناك نظام احترافي داخل نادي الزمالك ولن نسمح لأي شخص بالخروج عن هذا النظام بتعليمات من رئيس النادي الكابتن حسين لبيب والأهم ان شاء الله الفوز في مباراة اليوم، الزمالك اولا‬⁩”.

الغندور: الزمالك خلال 3 سنوات هيكون أغنى نادي في مصر وأفريقياتعليق ساخر لعمرو الدردير على انتقال بن شرقي للأهليعدلي القيعي يوجه رسالة لجماهير الزمالك بعد ضم الأهلي بن شرقي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزمالك ميدو نادي الزمالك حسين لبيب محمود جهاد أحمد حسام ميدو المزيد

إقرأ أيضاً:

الرأسمالية نظام غير ديمقراطي يستنزف جنوب العالم ليرفّه عن شماله

وأضاف البروفيسور -المعروف بمواقفه المناهضة للرأسمالية- أن هذا التشوه ليس حديث العهد، بل يرتبط عضويا بنشأة النظام ذاته: فقبل 500 عام، وُلد الاستعمار ليروي عطش الرأسمالية ليد عاملة رخيصة وموارد طبيعية بلا حدود.

وانعكس هذا الإرث الدموي بوضوح -وفقا لحديث البروفيسور لحلقة (2025/6/22) من برنامج "المقابلة"- في دول مثل الهند، حيث قفز الفقر المدقع من 5% إلى 70% تحت الاستعمار البريطاني.

لكن هيكيل يُذكّرنا بأن آليات الاستغلال لم تتوقف مع حقبة الاستعمار الكلاسيكي، بل تحولت إلى هيئات "عصبة" جديدة: صندوق النقد والبنك الدوليين، اللذين وصفهما بـ"مؤسستين استعماريتين".

فبرامج التكيف الهيكلي في الثمانينيات -بشروطها القاسية مثل خفض الإنفاق الصحي- كرست -بحسب رأيه- لنفس النموذج الجائر: "دول تُسحق بينما تزدهر أخرى قاومت كالصين".

المرحلة الثانية

ولمواجهة هذه المنظومة، يطرح هيكيل مشروعا تحرريا أطلق عليه "المرحلة الثانية لإنهاء الاستعمار" عبر 3 ركائز:

صناعة وطنية موجّهة لخدمة البشر (لا تلهث وراء الربح). تضامن جنوبي يُحطم قيود عملات الشمال. مواجهة هيمنة الدولار بأنظمة تبادل مستقلة.

ويلفت هيكيل إلى العلاقة العضوية بين الرأسمالية والدمار البيئي، مشيرا إلى أن 15% من سكان العالم (الدول الغنية) يستهلكون 80% من الموارد ويتسببون في 92% من الانبعاثات.

ولمواجهة هذه المشكلة، يقترح حلًّا جذريًا يتمثل في أن يقلص شمال الكرة الأرضية إنتاجه "غير الضروري" (مثل اليخوت)، بينما يحق للجنوب زيادة إنتاجه "الضروري" للتنمية، لأن النظام القائم -بحسب هيكيل- عاجز حتى الآن عن حل الأزمة البيئية التي تحل بالكوكب.

الصادق البديري22/6/2025

مقالات مشابهة

  • ميدو وحازم إمام ينهيان صفقة سوبر لـ الزمالك.. شوبير يكشف تفاصيلها
  • بيان من وزارة المالية الى جميع أرباب العمل.. وهذه تفاصيله
  • ميدو يدخل في مفاوضات مع لاعب إفريقي لتدعيم خط وسط الزمالك
  • الزمالك يعلن انطلاق أكاديميات كرة القدم في الإمارات
  • الرأسمالية نظام غير ديمقراطي يستنزف جنوب العالم ليرفّه عن شماله
  • طوني فرنجية: لبنان سيبقى واقفاً على قدميه بالرغم من الظروف الصعبة
  • الاتفاق السعودي يضم مدير شئون اللاعبين بالزمالك
  • جمال العدل: مجلس الزمالك هو المتحكم في أمور النادي
  • الزمالك يخطط لضم ثلاثي فاركو في الانتقالات الصيفية
  • الزمالك لديه رغبة في ضم لاعبين من فاركو