مقالات مشابهة 
البنك المركزي اليمني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى وانهيار مدوي لسعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبية
45 دقيقة مضت


لأول مرة في العاصمة.. تدشين خدمة الدفع الإلكتروني في وسائل النقل
5 ساعات مضت


شرطة المرور تصدر تنويهاً هامًا لجميع السائقين وتحذر من مخاطر المخالفة
يوم واحد مضت


سعر صرف الريال اليمني يفاجئ الجميع بانهيار مرعب وغير مسبوق أمام العملات الأجنبية
يوم واحد مضت


بالصور.
. افتتاح مشاريع زراعية بمئات الملايين في صنعاء
يومين مضت


وردنا الآن.. زلزال بقوة 5 درجات يضرب اليمن
يومين مضت
تتأثر المملكة العربية السعودية حاليًا بامتداد الأخدود الجوي، الذي سيمتد أيضا من وسط أفريقيا حتى هضبة إيران، ما يؤدي إلى توقعات بهطول أمطار متفاوتة الشدة في عدة مناطق.
وبحسب خبير الأرصاد جميل الحاج، يُتوقع تعرض بعض مناطق وسط السعودية لأمطار غزيرة قد تؤدي إلى تشكل السيول، خاصة في المناطق الواقعة شمال الرياض حتى حدود الكويت، وغربًا حتى جنوب شرق المدينة المنورة. كما قد تشهد العاصمة الرياض أمطارًا تتراوح بين المتوسطة والغزيرة.
أما باقي المناطق، فمن المتوقع أن تشهد أمطارًا متفرقة متفاوتة الشدة، تزداد غزارتها في بعض المناطق وتخف في أخرى. ويمتد تأثير الحالة الجوية إلى البحرين وأجزاء من قطر والإمارات ومياه الخليج العربي، مع توقعات بهطولات غزيرة في إيران.
وفي اليمن، يُتوقع هطول أمطار متفرقة على المناطق الغربية، على أن تتحسن غزارة الأمطار الأسبوع المقبل باتجاه تهامة والمرتفعات الشرقية.
وتشير التوقعات أيضًا إلى احتمال عودة موجة برد متوسطة التأثير بعد 20 فبراير.
ذات صلة


السابق البنك المركزي اليمني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى وانهيار مدوي لسعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبيةاترك تعليقاً إلغاء الرد
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار


السعودية تدخل تحت تأثير الأخدود الجوي.. وتوقعات بأمطار غزيرة وسيول جارفة وهذا ما سيحدث في
اليمن والمنطقة قريبًا دقيقتان مضت


البنك المركزي اليمني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى وانهيار مدوي لسعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبية 45 دقيقة مضت


لأول مرة في العاصمة.. تدشين خدمة الدفع الإلكتروني في وسائل النقل 5 ساعات مضت


شرطة المرور تصدر تنويهاً هامًا لجميع السائقين وتحذر من مخاطر المخالفة يوم واحد مضت


سعر صرف الريال اليمني يفاجئ الجميع بانهيار مرعب وغير مسبوق أمام العملات الأجنبية يوم واحد مضت


بالصور.. افتتاح مشاريع زراعية بمئات الملايين في صنعاء يومين مضت


وردنا الآن.. زلزال بقوة 5 درجات يضرب اليمن يومين مضت


شرطة عدن تضبط فتاة بحوزتها هذا الشيء الصادم يومين مضت


لأول مرة.. صنعاء تعلن توقيع اتفاقية مع الأردن يومين مضت


خبراء يقترحون حلولًا لأزمة الكهرباء في اليمن 3 أيام مضت


الجمعية الفلكية تعلن موعد أول أيام شهر رمضان 1446 3 أيام مضت


لأول مرة.. مظاهرة حاشدة في الضالع ضد الانتقالي وقوات أمنية تدفع بمدرعات 3 أيام مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | لموقع الميدان اليمني
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية:
العملات الأجنبیة
یوم واحد مضت
صرف الریال
یومین مضت
لأول مرة
فی الیمن
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. أربع شخصيات نافذة في الرئاسي تسبب بتسارع انهيار الريال اليمني في عدن (الأسماء)
الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة عن الأسباب الكامنة وراء الانهيار المتسارع للعملة المحلية في مدينة عدن، الخاضعة لسيطرة
المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، مؤكدة أن طباعة العملة دون غطاء نقدي ليست العامل الوحيد، بل إن عمليات مضاربة منظمة يقف خلفها أعضاء في المجلس
الرئاسي اليمني تُسهم بشكل مباشر في تفاقم الأزمة. وبحسب المصادر، فإن أربعة من أعضاء المجلس الرئاسي يمتلكون بشكل مباشر أو عبر شركاء شركات صرافة فاعلة في السوق، وتقوم هذه الشركات بالمضاربة بالعملة الأجنبية وتحقيق أرباح طائلة من التقلبات المصطنعة في سعر الصرف، ما أدى إلى هبوط حاد في قيمة الريال اليمني. ووفقًا للتسريبات، فإن رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي يمتلك “الشركة العربية للصرافة”، بينما يدير القيادي في حزب الإصلاح عبدالله العليمي “شركة إنماء”، في حين يملك محافظ مأرب، سلطان العرادة، شركة “الخضر للصرافة”. كما كشفت المصادر أن عبدالرحمن المحرمي، عضو المجلس الرئاسي والقيادي في قوات العمالقة، يمتلك مساهمة كبيرة في مصرف القطيبي، أحد أكبر المصارف العاملة في عدن. وأكدت المصادر أن هذا النفوذ المالي والسيطرة على سوق الصرافة من قبل القيادات السياسية أعاقت تنفيذ قرار حكومي سابق يقضي بمنع إيداع الإيرادات العامة لدى شركات ومحلات الصرافة، في خطوة كانت تهدف إلى استعادة السيطرة النقدية من
السوق غير الرسمي. ويأتي هذا الكشف في ظل تصاعد الغضب الشعبي من تدهور الوضع الاقتصادي في عدن والمناطق المحررة، مع استمرار انهيار العملة وارتفاع أسعار السلع، في وقت تتعالى فيه المطالب بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين في العبث بالاقتصاد الوطني، وسط اتهامات بتحويل الأزمة المالية إلى وسيلة للإثراء غير المشروع من قبل من يفترض بهم قيادة البلاد نحو الاستقرار.