هل تعيش ياسمين عبد العزيز حالة حب جديدة؟
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، منشورًا عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، وأثار هذا المنشور تساؤلات الجمهور بشكل كبير، حيث كان السؤال المتداول (هل تعيش ياسمين عبدالعزيز حالة حب جديدة؟).
وعلقت الفنانة ياسمين عبدالعزيز على المنشور قائلة: “عمر الحب القديم ما يرجع.. لو كان فيه خيرًا لبقي”.
تعود الفنانة ياسمين عبدالعزيز للسباق الرمضاني 2025، بمسلسل "ونقابل حبيب"، مع نخبة من أبرز نجوم الفن، على رأسهم الفنانة ياسمين عبد العزيز، كريم فهمي، منة عرفة، نيكول سابا، رشوان توفيق، خالد سليم، والعمل من إخراج محمد الخضيري، ومن إنتاج شركة سينرجي، ومن تأليف عمرو محمود ياسين".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز الفنانة ياسمين عبدالعزيز یاسمین عبدالعزیز الفنانة یاسمین
إقرأ أيضاً:
تشابه أسماء.. أول تعليق من ياسمين علي بعد شائعة زواجها وطلاقها خاص
تصدرت الفنانة ياسمين علي تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار أخبار غير صحيحة عن زوجها و طلقها
قالت ياسمين علي في تصريحات خاصة لصدي البلد “ انا عمري ما تزوجت و فجأة لقيت اخبار عن زواج و طلق و أطفال و نفقه الموضوع كلوا تشابة اسماء فقط و سوف اتاخد الإجراءات القانونية ضد مروجي هذة الإشاعة الموضوع كله تشابة اسماء ”
يذكر أن نشرت الفنانة ياسمين علي بيانا رسميا تنفي من خلاله جميع ما يتداول بشأن ارتباطها او انفصالها، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لوضع حد لهذه الشائعات.
وكتبت ياسمين علي ، عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، “تعلن المطربة ياسمين على عن نفيها التام لما تم تداوله مؤخرًا على بعض صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن شائعة زواجها أو طلاقها، وإنه تم استخدام صورتها على أنها ياسمين طليقة الفنان محمد العمروسي”.
تؤكد الفنانة ياسمين على أن هذه الأخبار عارية تمامًا من الصحة، ولا تمت للواقع بأي صلة، وأن حياتها الشخصية ليست محلا للشائعات أو الاجتهادات الإعلامية”.
وأشار البيان: "كما تهيب الفنانة بجميع الصحف والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى تشويه صورتها أو استغلال اسمها في تحقيق نسب مشاهدات أو تفاعلات».
واختتم البيان: «وتؤكد الفنانة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد أي شخص أو جهة تقوم بنشر أو إعادة تداول مثل هذه الأكاذيب، حفاظًا على حقها القانوني والأدبي".