ماذا يحدث للجسم عند تناول التمر في رمضان؟.. لن تتوقع الفوائد
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
يفضل تناول التمر على الإفطار في شهر رمضان بجانب الماء، أو العصائر الطبيعية، وذلك من دوره أن يعطي الجسم الطاقة، ويعوضه عما فقده خلال فترة الصيام.
فوائد تناول التمر في رمضانويحتوي التمر على السكريات الطبيعية، والكربوهيدرات، والألياف، بالإضافة إلى أنه غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، وفقا لما نشر في موقع "هيلث لاين" الطبي، ومن أبرز فوائد تناول التمر ما يلي :
. دراسة تحدد الصلة القوية بينهم
ـ مصدر طبيعي للطاقة :
التمر غني بالكربوهيدرات والسكريات الطبيعية مثل الجلوكوز والفركتوز، مما يجعله مصدرًا سريعًا للطاقة بعد ساعات طويلة من الصيام.
ـ سهل الهضم ويهيئ المعدة للطعام :
عند الإفطار، يساعد التمر على تنشيط المعدة وإفراز العصارات الهضمية، مما يجعله خيارًا مثاليًا لبدء وجبة الإفطار.
ـ يعوض نقص السكريات في الجسم :
خلال الصيام، ينخفض مستوى السكر في الدم، وتناول التمر يعيد التوازن بسرعة، مما يمنع الشعور بالدوخة أو التعب المفاجئ.
ـ غني بالألياف ويحسن الهضم :
التمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تحسن عملية الهضم وتمنع الإمساك، وهو أمر شائع خلال شهر رمضان بسبب تغير نمط الأكل.
ـ يحافظ على صحة القلب :
التمر غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، مما يساعد في تنظيم ضغط الدم وتقليل مخاطر أمراض القلب.
ـ يرطب الجسم ويمنع الجفاف:
يحتوي التمر على نسبة من الماء والمعادن المهمة مثل البوتاسيوم، مما يساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم خلال الصيام.
ـ يعزز وظائف الدماغ :
التمر غني بمضادات الأكسدة وفيتامينات B التي تدعم صحة الدماغ، وتحسن التركيز والذاكرة، وهو أمر مهم خلال الصيام.
ـ يعزز الشعور بالشبع :
بسبب محتواه العالي من الألياف، فإن التمر يساعد في تقليل الشعور بالجوع، مما يمنع الإفراط في تناول الطعام عند الإفطار.
أفضل طريقة لتناول التمر في رمضانـ عند الإفطار، تناولي 3-5 حبات تمر مع كوب ماء أو حليب لتعويض الطاقة المفقودة بسرعة.
ـ يمكن إضافة التمر إلى العصائر أو تناوله مع المكسرات لتعزيز الفوائد الغذائية.
ـ تناوله في السحور يساعد في الحفاظ على الطاقة طوال اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمر الصيام شهر رمضان فوائد تناول التمر تناول التمر الإفطار المزيد تناول التمر فی رمضان التمر على یساعد فی
إقرأ أيضاً:
إذا كنت قلقاً من رائحة جسمك فتوقف عن تناول هذه الأطعمة
تُعد رائحة الجسم الفريدة “بصمة كيميائية” تميز كل شخص، وتتأثر بعوامل متعددة كالنظام الغذائي، العمر، الجينات، والأدوية، حتى أنها تختلف بين التوائم المتطابقة.
ووفق تقرير لصحيفة “الديلي ميل”، تتكون رائحة الجسم الأساسية عند تفاعل العرق، الذي هو في حد ذاته عديم الرائحة تقريباً، مع البكتيريا المتواجدة على الجلد، والتي تقوم بتحليل الدهون والبروتينات الموجودة في العرق لتنتج مركبات ذات رائحة مميزة، وتتركز هذه الروائح في المناطق الغنية بالغدد العرقية كالإبطين.
للنظام الغذائي دور محوري في التأثير على رائحة الجسم. تشير الدراسات إلى أن استهلاك كميات وفيرة من الفواكه والخضروات يمكن أن يجعل رائحة العرق أكثر انتعاشاً وجاذبية. والمفاجأة هي أن الثوم، رغم ارتباطه برائحة الفم، قد يساهم في تحسين رائحة الجسم بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا. في المقابل، قد تجعل اللحوم الحمراء والأطعمة الحارة، التي تحتوي على الكابسيسين، الرائحة أقل جاذبية؛ فالأولى قد تزيد من دهون وبروتينات العرق، بينما تزيد الأطعمة الحارة من التعرق، مما يوفر بيئة أفضل للبكتيريا المسببة للروائح.
في بعض الحالات، قد تكون الرائحة القوية أو المستمرة علامة على مشكلات صحية كامنة، مثل السكري غير المنضبط، أو اضطرابات الغدة الدرقية، أو التغيرات الهرمونية، كما أن التوتر والكحول يمكن أن يزيدا من التعرق والروائح المصاحبة له. لذلك، عند ملاحظة أي تغير مزمن أو ملحوظ في رائحة الجسم، يُنصح بمراجعة الطبيب لتحديد السبب الأساسي والحصول على العلاج المناسب.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب