المناطق_متابعات

طور باحثون من جامعة أوساكا متروبوليتان طريقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي للتعرف على أنماط أوردة راحة اليد، بغض النظر عن وضع اليد أو اتجاهها.

ومن خلال وضع طبقات من الصور من أطوال موجية مختلفة وقطعها بناءً على إحداثيات يحددها الذكاء الاصطناعي، أنشأ النظام صوراً أكثر وضوحاً ودقة من التقنيات السابقة، مما أدى إلى صور أصغر وأكثر ثراءً بالمعلومات من أجل تحديد أفضل.

أخبار قد تهمك “ميسترال” تطلق نموذج ذكاء اصطناعي يركز على اللغة والثقافة العربية 17 فبراير 2025 - 11:32 مساءً أدوات ذكاء اصطناعي مجانية لحماية الأطفال من التحرش الجنسي 11 فبراير 2025 - 2:31 مساءً

ونظراً لأن الهيموجلوبين في خلايا الدم الحمراء يمتص الضوء، فإن هذه الطريقة تسمح للباحثين برؤية الأوعية الدموية تحت الجلد، حيث يختلف النمط الفريد للأوعية الدموية لكل شخص، مما يجعل من الممكن استخدامها للتعريف.

ويمكن للنظام الجديد التمييز بنجاح بين الأفراد بدقة عالية، مما يعني أنه يمكن استخدامه للأمن البيومتري، مثل فتح الأبواب بمسح اليد.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ذكاء اصطناعي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: خطاب الكراهية يتسارع بفعل الذكاء الاصطناعي

أمين عام الأمم المتحدة دعا إلى الالتزام باستخدام الذكاء الاصطناعي، لا كأداة للكراهية، بل كقوة للخير، والتكاتفْ في السعي لتحقيق السلام والاحترام المتبادل.

التغيير: وكالات

حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، من تفاقم خطاب الكراهية وانتشاره بوتيرة غير مسبوقة بفعل الذكاء الاصطناعي، مشبّها إياه بـ”السم الذي يسري في شرايين المجتمع” ويهدد السلم والتماسك الاجتماعي.

ونبه إلى أن خطاب الكراهية مهد الطريق لأحلك فصول العنف والفظائع في التاريخ البشري، وأن الأقليات العرقية والدينية كثيرا ما تتحمل أفدح آثاره، بما تواجهه من تمييز وإقصاء وإيذاء.

جاء ذلك في رسالة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية، الذي تحييه الأمم المتحدة سنويا في 18 يونيو. ويأتي هذا العام بعنوان: “خطاب الكراهية والذكاء الاصطناعي”.

وقال الأمين العام إننا نشهد اليوم درجة لم نشهدها قط لسرعة انتقال خطاب الكراهية واتساع رقعته، إذ يزداد انتشاره كثيرا بفعل الذكاء الاصطناعي. “فالخوارزميات والمنصات الرقمية المتحيزة تنشر محتوى ساما وتخلق فضاءات جديدة للتحرش والإساءة”.

ميثاق المستقبل يرسم الطريق

وأوضح الأمين العام أن الميثاق الرقمي العالمي – الذي اعتُمد في مؤتمر القمة المعني المستقبل – جاء ليرسم مسارا للعمل المقبل، إذ دعا إلى تعاون دولي أقوى للتصدي للكراهية على الإنترنت، ترتكز دعائمه على حقوق الإنسان والقانون الدولي.

ولكي نتمكن من إخماد أصوات الكراهية، قال الأمين العام إننا بحاجة إلى شراكات على كافة المستويات: فيما بين الحكومات والمجتمع المدني والشركات الخاصة والقيادات الدينية والمجتمعية. “ونحن بحاجة إلى مجابهة الخطاب السام برسائل إيجابية وإلى تمكين الناس من التعرف على خطاب الكراهية ورفضه والتصدي له”.

قوة للخير وليس أداة للكراهية

وقال إن استراتيجية الأمم المتحدة وخطة عملها بشأن خطاب الكراهية وُضعت لتوضح لنا السبيل الصحيح لبذل هذه الجهود. كما تستمد تلك الجهودُ الدعمَ والتوجيه من المبادئ العالمية لسلامة المعلومات التي أعلن صدورها العام الماضي، وذلك في وقت نسعى فيه بشكل حثيث إلى إيجاد منظومة معلومات أكثر أمانا وإنسانية.

واختتم رسالته بالقول: “دعونا، ونحن نحتفل بهذا اليوم، نلتزمْ باستخدام الذكاء الاصطناعي، لا كأداة للكراهية، بل كقوة للخير. دعونا نتكاتفْ في السعي لتحقيق السلام والاحترام المتبادل والتفاهم من أجل الجميع”.

الوسومأنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة الذكاء الاصطناعي السلام المجتمع المدني الميثاق الرقمي العالمي اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية خطاب الكراهية

مقالات مشابهة

  • غوغل تطور البحث الصوتي.. تفاعل ذكي مدعوم بـ«الذكاء الاصطناعي»
  • وضع الذكاء الاصطناعي.. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث
  • منة شلبي تنفي ارتباطها بعد صورة مفبركة: ذكاء اصطناعي
  • مش خطر على شغلك| الذكاء الاصطناعي يزيد راتبك بنسبة 56%
  • تدريب طلاب للمشاركة بأولمبياد الذكاء الاصطناعي العالمي
  • ميتا تستقطب علماء الذكاء الاصطناعي من المنافسين
  • مشروع بحثي يرصد مخالفات مسار الطوارئ على الطرق السريعة باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • الأمم المتحدة: خطاب الكراهية يتسارع بفعل الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي ولصوصية الإبداع
  • “لين” تحصل على شهادة الآيزو 13485 بعد تطويرها برمجيات ذكاء اصطناعي معتمدة كأجهزة طبية وفقًا لأعلى معايير الجودة