16 حقيقة لا بد ان تعرفها عن حرب الكرامة
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
16 حقيقة لا بد ان تعرفها عن حرب الكرامة :.
#منشور_يجب_قراءته
■ الأولى :- المحرك الأكبر عبر وكيله الامارات هي اs را.ئيل بهدف التخلص من عرب الشتات باعتبارهم مقاتلون مشاة اشداء مسلمون عرب استطاعت الحكومة السودانية استقطابهم لمشروعها ونظمتهم عسكريا فمن ثم صاروا أكبر مهدد للكيان؛ تم اتخاذ قرار التخلص منه.
■ الثانية : نحن السودانيون بيننا من هم اخبث من الابالسة وبيننا من هم في الطهر كالملائكة
■ الذنوب والمعاصي سبب البلاء وما اقبح الأوضاع قبيل الحرب
■ المناهج الدعوية للجماعات ومناهج التعليم كلها سطحية لم تستطع استهداف القيم الأخلاقية كالامانة والتعايش والتسامح، ولم تستطع ايقاد جزوة الوازع الديني الذي يمنع من الانتهاكات التي شاهدناها مثل تعظيم حرمة الدماء و..
■ الرابعة :- الولاء للقبيلة مقدم على الوطن ، وفشل الساسة في غرس الوطنية
■ الخامسة :- اغلب الساسة رخيصو الثمن يسهل شراؤهم وهم مستعدون لاهلاك اوطانهم في سييل السلطة والمال
■ السادسة :- رغم المآسي فلا زالت الروح الانتقامية في سودان الوسط والشرق والشمال ضعيفة ، وانهم اكثر استعدادا للانقياد للدولة.
■ السابعة:- الشجاعة والفدائية والانقياد التي شاهدناها في مقاتلي الجيش وحلفائه ايقظت ماردا نائما ولن يغفو مرة أخرى
■ الثامنة ؛- بين الأحقاد والانتقام، و الرغبة في السلطة والمال والزهو بالعرق؛ تحركت دوافع الحواضن القبلية للمليشيا
■ التاسعة :- لقد انكسرت حواضن المليشيا بضربة لم تستطع الاعتراف بها؛ فعدد القتلى والمعاقين والجرحى فات ال 400 ألف حتى اللحظة
■ العاشرة:- الذاكرة السمكية لا زالت مسيطرة على الجهاز التنفيذي؛ عدنا لأسوأ نقطة الثلاثي المدمر : الرشاوي ، الريا ، اللامبالاة
■ ال 11 :- لا توجد عداوة دائمة سياسيا؛ نفس الجنجويد التي كانت تقاتل مع الجيش ضد الحركات المسلحة التي كانت ترتزق من الخارج ؛ تحولت البوصلة فاصبحوا هم المرتزقة.
■ ال 12 :- الغرب يبيع الرخيصين بالأرخص ؛
كل الحركات المتمردة تعلم يقينا انهم بداوا عملاء يتلقون الدعم الخارجي ؛ نفس الذين يدعمون الجنجا اليوم هم من صنفوهم مجرمي حرب لصالح حركات دارفور
لكن لما وجدوا مصالحهم معهم عادوا فدعموهم وتبنوهم سياسيا وعسكريا .
وتخلصوا من شعوب دارفور الاصلية
الرخيص سيباع في اقرب وقت
■ ال 13:- الاختراقات السياسية الخارجية نابعة من موقف الجيش العملياتي؛ في لحظة الانكسار كان الجيران يراقبوننا واختاروا صف التمرد؛ فلمت راوا انتصاراتنا هرعوا الينا بالمساندة.
■ 14 :- قال صلى الله عليه وسلم وهو يشير للمشرق : الفتنة من ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان ؛
كنا نظنها ايران؛
لكن الشرق الأقرب للمدينة المكرمة هو دول خليجية حيث يحكم شيطان العرب وقرنه أمامه
ال 15 و 16 ديل ما بقدر أكنبهم علنا
محمد هاشم الحكيم إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شبكة أطباء السودان: 239 طفلًا ضحية الجوع في الفاشر وكارثة إنسانية وشيكة
الشبكة أشارت إلى أن أكثر من 100 ألف طفل باتوا مهددين بالموت في ولاية شمال دارفور، في وقت تشهد فيه مدينة الفاشر ومعسكرات النزوح المحيطة بها انعدامًا شبه تام في المواد الغذائية وارتفاعًا جنونيًا في الأسعار، وسط غياب تام للخدمات الصحية الأساسية.
الخرطوم: التغيير
كشفت شبكة أطباء السودان عن وفاة 239 طفلًا بمدينة الفاشر، حاضرة ولاية شمال دارفور، خلال الفترة من يناير وحتى يونيو 2025، نتيجة سوء التغذية الحاد وانعدام الغذاء والدواء، في ظل حصار خانق تفرضه قوات الدعم السريع على المدينة منذ أكثر من عام.
وأكدت الشبكة في بيان صحفي أن هذا العدد المفجع يعكس حجم المأساة التي يعيشها السكان، خاصة الأطفال، بعد تزايد حالات الجوع واستهداف مستودعات تغذية الأطفال خلال القصف، ما فاقم من تدهور الوضع الإنساني.
وأشارت الشبكة إلى أن أكثر من 100 ألف طفل باتوا مهددين بالموت في ولاية شمال دارفور، في وقت تشهد فيه مدينة الفاشر ومعسكرات النزوح المحيطة بها انعدامًا شبه تام في المواد الغذائية وارتفاعًا جنونيًا في الأسعار، وسط غياب تام للخدمات الصحية الأساسية.
ودعت شبكة أطباء السودان، في نداء عاجل، المنظمات الإقليمية والدولية إلى التحرك الفوري لإنقاذ المدنيين، مطالبة بالضغط على قوات الدعم السريع لتنفيذ الهدنة التي اقترحها الأمين العام للأمم المتحدة، وفتح ممرات إنسانية عاجلة لإدخال الغذاء والمعينات الطبية.
كما ناشدت الشبكة المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بتوفير مساعدات غذائية وطبية لإنقاذ أكثر من نصف مليون طفل وامرأة يواجهون خطر الموت في الفاشر، مشيرة إلى أن استمرار القصف والحصار يهدد حياة المدنيين ويدمر ما تبقى من المرافق الطبية.
تأتي هذه التطورات في سياق الحرب المستمرة في السودان منذ اندلاعها في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، والتي امتدت إلى ولايات دارفور، حيث تشهد مدينة الفاشر منذ منتصف 2024 حصارًا خانقًا واشتباكات عنيفة، أدت إلى شلل شبه كامل في الخدمات الإنسانية والطبية.
ورغم المناشدات الأممية المتكررة لوقف إطلاق النار وفتح ممرات إنسانية، لا تزال المدينة تتعرض للقصف، ما أدى إلى نزوح الآلاف وانهيار شبه تام للقطاع الصحي. وتعتبر الفاشر آخر حواضر دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، ما جعلها ساحةً لمعارك شرسة، وهدفًا متكررًا لهجمات قوات الدعم السريع.
ويحذر المراقبون من أن استمرار الحصار وغياب الإمدادات الإنسانية يهددان بتحول الوضع في الفاشر إلى مجاعة واسعة النطاق، على غرار المجاعات التي ضربت مناطق أخرى من السودان في فترات سابقة.
الوسومآثار الحرب في السودان الفاشر شبكة أطباء السودان ولاية شمال دارفور