إيلون ماسك يعلن استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة “إكس”
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
يمن مونيتور/ وكالات
أعلن الملياردير “إيلون ماسك”، استحواذ شركة “إكس إيه آي” الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، على منصة “إكس” للتواصل الاجتماعي، والمعروفة سابقًا باسم “تويتر”.
وأوضح “ماسك” في منشور عبر “إكس” الجمعة، أن الصفقة كانت عبارة عن صفقة أسهم بالكامل، وقدّرت قيمة منصة التواصل الإجتماعي بـ 33 مليار دولار، مشيرًا إلى قيمتها تبلغ 45 مليار دولار، بعد إضافة 12 مليار دولار من الديون.
وأضاف أن الصفقة قيّمت شركة الذكاء الاصطناعي بـ 80 مليار دولار، قائلًا: “مستقبل شركتي إكس إيه آي وإكس مترابط. واليوم، نتخذ رسميًا خطوة دمج البيانات والنماذج والحوسبة والمواهب”.
واختتم “ماسك” : سيُطلق هذا الدمج العنان لإمكانات هائلة من خلال دمج قدرات إكس إيه آي المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي وخبرتها الواسعة مع نطاق إكس الواسع.
و ستُقدّم الشركة المُدمجة تجارب أكثر ذكاءً وفائدةً لمليارات الأشخاص، مع الحفاظ على رسالتنا الأساسية في البحث عن الحقيقة وتطوير المعرفة”.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: إيلون ماسك الذكاء الاصطناعي تقنية منصة إكس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
برلمانية: نحتاج معهد عالي للذكاء الاصطناعي
أكدت الدكتورة النائبة هالة أبو السعد وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، دعم الطفولة، والمرأة، والمشروعات الصغيرة، إلى جانب دعم التمكين الاقتصادي من خلال إنشاء وحدات إنتاجية ومراكز تدريبية في المناطق الأكثر احتياجًا.
معهد عالي لتعليم الذكاء الاصطناعيوشددت، في تصريحات لها، على دعمها إنشاء أول معهد عالي لتعليم الذكاء الاصطناعي في مصر، وتطوير مركز التثقيف الفكري ليصبح مركزًا إقليميًا لدعم أصحاب الهمم.
وأكدت هالة أبو السعد أهمية الشراكة الاستراتيجية الاقتصادية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، موضحة أن نجاح مصر في تعزيز التعاون مع مجتمع الأعمال والمستثمرين الأمريكيين في كل المجالات الاقتصادية يؤكد نجاح الدولة المصرية في إقرار برنامج الإصلاح الاقتصادي وتحويل مصر إلى وجهة استثمارية عالمية من خلال محفزات وإجراءات ميسرة وسهلة وبيئة أعمال قادرة على جذب الاستثمار المحلي والأجنبي.
استقرار سياسي ومجتمعيوقالت إن مصر نجحت خلال سنوات قليلة في أن ترسخ مكانتها كوجهة استثمارية بارزة في القارة الإفريقية والمنطقة العربية، مشيرة إلى أن التقدم الذي تشهده القطاعات الاقتصادية في البلاد، بفضل اعتمادها على التكنولوجيا الحديثة، إلى جانب ما تنعم به من استقرار سياسي ومجتمعي، يجعلها مؤهلة لتكون مركزًا صناعيًا محوريًا، ويفتح أمامها آفاقًا واسعة لدخول الأسواق العالمية.