صحيفة صدى:
2025-06-17@04:45:14 GMT

مخاطر صحية قد تحدث عند تناول الأطفال أدوية النوم.. فيديو

تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT

مخاطر صحية قد تحدث عند تناول الأطفال أدوية النوم.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

قال استشاري الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال، عبد الله الشهراني، إن أدوية النوم التي تعطى للأطفال تؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي.

وأضاف أن هذه الأدوية تؤثر على الجهاز العصبي المسؤول عن التطور الفكري والحركي والإدراكي عند الأطفال، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “الراصد” المذاع على قناة “الإخبارية”.

ولفت إلى أن بعض الأدوية تؤثر على الكبد والكلي والقلب عن طريق رفع الضغط خلال النوم، وقد تسبب غثيان واضطراب النوم، واضطرابات في سيولة الدم.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1744243577329.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أدوية النوم استشاري الغدد الصماء والسكري الأطفال

إقرأ أيضاً:

إرشادات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي

يعاني المرضى المصابون بالتهابات الجهاز الهضمي من حدوث تهيجات دائمة في جميع أجزاء القناة الهضمية.

 وتشمل هذه الالتهابات نوعين رئيسين هما تقرحات القولون و مرض كرون وتقرحات القولون غالباً ما تصيب القولون فقط في حين أن مرض كرون قد يصيب أي جزء من أجزاء الجهاز الهضمي وقد يختلف من مريض لآخر.


وقالت  د/ إيمان شحاته غنيم  باحث بقسم بحوث الأغذية الخاصة والتغذية معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية إن الإرشادات التالية توفر معلومات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي وتتضمن خطوات تساعد خلال فترة نشاط المرض وفترات هدوئه.


أهداف المعالجة الغذائية:


•    منع حدوث المضاعفات المعوية أو التقليل منها.
•    إعادة وظيفة الجهاز الهضمي إلى طبيعتها والمساعدة في التئام تقرحات الأمعاء.
•    ضمان وصول العناصر الغذائية المطلوبة للجسم.
•    المحافظة على ثبات الوزن الطبيعي وتجنب فقدان الوزن غير مخطط له.
لم يثبت وجود أي ارتباط بين الإصابة بالتهاب القناة الهضمية وتناول أطعمة معينة، ولكن هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي قد تزيد من حدة أعراض المرض خصوصاً خلال فترته النشطة وبالتالي ينصح بالاحتفاظ بقائمة للأطعمة والمشروبات المتناولة يومياً من أجل تجنب أي منها عند تسببها في زيادة الأعراض.
عند حدوث أي أعراض غير مرغوبة بعد تناول أي من الأطعمة التالية حاول الابتعاد عنها:
•    الدهون والأطعمة الدسمة (مثل الزبدة والمايونيز والسمنَة والأطعمة المقلية).
•    اللحوم الحمراء والحليب ومنتجاته (في حالة عدم تحمل اللاكتوز) والأطعمة كثيرة التوابل.
•    الأطعمة المسببة للغازات (مثل العدس والفاصوليا وباقي البقوليات والملفوف والبروكولي والبصل).
•    الفواكه والخضروات النيئة والذرة والحبوب الكاملة والنخالة. 
•    البذور والمكسرات وكذلك القهوة والشاي والشوكولاته والمشروبات الكحولية والغازية.
وليس من الضروري حدوث أي أعراض نتيجة تناول الأطعمة المذكورة لأن هذه الأطعمة قد تؤثر على شخص ولا تؤثر على آخر.


إرشادات المعالجة الغذائية:


.1الوصفة الغذائية خلال فترة نشاط المرض (فترة التهيج):
في بداية حدوث التهيج قد ينصح بإتباع حمية غذائية تعتمد على السوائل فقط لمدة أسبوع أو اثنين لإعطاء الجهاز الهضمي فترة من الراحة ولتقليل الأعراض المصاحبة. وتتضمن حمية السوائل شوربة الخضار والدجاج المصفاة القليلة الدهون والعصائر المصفاة والعصيدة وبعض المكملات الغذائية ِ الموصوفة من قبل أخصائي التغذية العلاجية.


* ثم يتم الانتقال إلى مرحلة الطعام قليل الألياف والدهون الغنية بالبروتينات والسعرات الحرارية وتكون الوجبات صغيرة ومتعددة خلال اليوم لمدة(2 -4) أسابيع.
والإرشادات الغذائية التالية تساعدك في هذه مرحلة (فترة التهيج) :


•    تناول كمية كافية من السوائل (8-10 ) أكواب يومياً.
•    إذا كنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز تجنب الحليب ومنتجاته والأطعمة المحتوية عليه، في هذه الحالة يمكن استخدام الحليب خالي اللاكتوز أو المنتجات البديلة مثل حليب الصويا أو حليب الأرز.


•    تجنب المشروبات المحتوية على الكافيين والكحول والمحليات الصناعية مثل السوربيتول.


•    تجنب الأطعمة والمشروبات المسببة للغازات مثل الملفوف والبروكولي والزهرة والبقوليات والبصل والفلفل والمشروبات الغازية.


•    تجنب الأطعمة الدسمة ولا تتناول كميات كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة.


•    عند حدوث الإسهال احرص على تناول الأرز الأبيض والبطاطا المسلوقة والزبادي قليل الدسم.


إذا تطلب الأمر اتباع حمية قليلة الفضلات (الشوائب) يجب اتباع ما يلي:
•    الالتزام بالحمية قليلة الألياف. 
•    الحد من تناول الحليب ومنتجاته والأطعمة المحتوية عليها والاقتصار على تناولها مرتين أسبوعيا. 
•    عدم تناول الفواكه النيئة بأي شكل من الأشكال.
الوصفة الغذائية خلال مرحلة (هدوء المرض):
عند زوال الأعراض يمكنك العودة تدريجياً إلى نظامك الغذائي المعتاد.
إرشادات غذائية لهذه المرحلة:
•    تناول وجبات غذائية متوازنة لضمان الحصول على العناصر الغذائية والسعرات الحرارية اللازمة لصحة جيدة.
•    تناول أنواع مختلفة من الأطعمة المناسبة حسب تحملك لها.
•    احرص على تناول وجباتك اليومية في أوقات منتظمة من خلال:تناول وجبات صغيرة ومتعددة خلال اليوم بدلاً من الوجبات الكبيرة.
•    عدم إهمال أي من وجبات الطعام اليومية.
•    جرب إدخال نوع واحد من الأطعمة العادية في كل مرة وفي حالة عدم تقبله، توقف عن تناوله ويمكنك إعادة محاولة إدخاله إلى طعامك اليومي مرة أخرى بعد 3-2أسابيع.
•    أعد إدخال الأطعمة الغنية بالألياف لوجباتك اليومية تدريجياً ً خاصة الألياف الذائبة والموجودة في بعض الأطعمة مثل: (الشوفان والشعير والنخالة والسمسم وبذور الكتان المطحونة وبذور دوار الشمس والبطاطا الحلوة المقشرة والكمثرى والتفاح والموز والأفوكادو.)
•    تناول الخضار المطبوخة أو المسلوقة أو المحضرة بالبخار في حالة عدم تحملها نيئة.
•    استمر في استخدام كميات قليلة من الدهون في طعامك اليومي.

طباعة شارك الجهاز الهضمي التهاب الجهاز الهضمي التغذية

مقالات مشابهة

  • إرشادات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي
  • انفجار أسعار الأدوية في عدن.. أزمات صحية تهدد حياة المواطنين وسط غياب الرقابة
  • أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
  • 3 مشاكل صحية تزول نهائيا عند تناول الثوم نيئا يوميا
  • الإفراط في تناول الموز يضر الجهاز الهضمي
  • 5 أسباب خفية وراء صعوبة خسارة دهون البطن
  • «تُسبب أعراضا حادة وأخرى مزمنة».. اعرف مخاطر ضرب المنشآت النووية على صحتك
  • تقرير يحذر من مخاطر الشبكات الاجتماعية على الصحة النفسية للأطفال
  • الحياة الصحية ليست خيارًا.. بل ضرورة
  • تحذير : سحب 3 منتجات أطفال غير آمنة من الأسواق التركية بسبب مخاطر صحية كبيرة