مدة عقوبة مبابي.. صحف إسبانية تصفها بـ(الفضيحة)
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
#سواليف
سلطت وسائل إسبانية الضوء على عقوبة #الفرنسي_كيليان_مبابي الذي تعرض للطرد يوم الأحد أمام ديبورتيفو ألافيس في الدوري الإسباني.
قالت صحيفة موندو ديبورتيفو إيقاف مبابي لمباراة واحدة فقط، يعبر فضيحة كروية.
وكان مبابي قد تحصل على بطاقة حمراء مباشرة، يوم السبت، أمام ألافيس في الجولة 21 من الليغا، بعد تدخله القوي على اللاعب أنطونيو بلانكو.
بدورها، قالت صحيفة سبورت: “لن يغيب الفرنسي سوى عن مباراة الدوري الإسباني أمام أثليتيك بيلباو”.
مقالات ذات صلةفي المقابل، كشفت ماركا أن نص تقرير سوتو غرادو جاء فيه أن الكرة كانت هي المعنية، وبالتالي فإن العقوبة لا يمكن أن تكون إيقاف لثلاث مباريات.
وواصلت: “اختارت اللجنة التأديبية بالاتحاد الحد الأدنى من العقوبة، حيث كان من الممكن معاقبة المهاجم بالإيقاف من مباراة إلى ثلاث مباريات”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفرنسي كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
إنزال 52 طفلًا يهوديًا من طائرة إسبانية يثير الجدل
صراحة نيوز- شهد مطار فالنسيا في إسبانيا حادثة أثارت جدلاً واسعًا، بعد إنزال 52 طفلًا ومراهقًا يهوديًا فرنسيًا تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، بالإضافة إلى مدربتهم، من طائرة تابعة لشركة Vueling Airlines يوم الأربعاء، وسط تضارب في الروايات حول أسباب الواقعة.
وبحسب موقع Enfoque Judío الإسباني، فإن الأطفال كانوا يشاركون في معسكر صيفي، وبدأوا بالغناء باللغة العبرية أثناء صعودهم إلى الطائرة، ما دفع طاقم الرحلة لمطالبتهم بالتوقف. لاحقًا، تم استدعاء الشرطة التي أنزلت المجموعة كاملة قبل الإقلاع.
ووفقًا لمصادر رسمية، تم القبض على المدربة البالغة من العمر 21 عامًا، بزعم قيامها بـ”إشارة غريبة” وتهديد الشرطة بالاعتداء. وتفيد روايات أخرى أنها رفضت بشدة إنزال الأطفال القُصّر، ما أدى إلى تقييدها واعتقالها. وقد انتشر مقطع فيديو يظهرها ملقاة على الأرض ويداها مقيدتان، فيما تحاول الشرطة إخراج بقية المجموعة من الطائرة.
وفي تطورات لاحقة، جرى نقل المراهقين إلى رحلات بديلة، حيث غادرت مجموعة إلى باريس، فيما بقي نحو 20 مراهقًا مع أربعة مدربين في فندق قرب المطار بانتظار رحلة اليوم الخميس.
من جهتها، وصفت والدة أحد الأطفال الحادثة بأنها “معادية للسامية”، مشيرة إلى أن الغناء بدأ بشكل عفوي، وأن الأطفال التزموا الهدوء بعد تحذير الطاقم، لكن الشرطة وصلت بعد خمس دقائق دون سبب واضح.
وفي رواية أخرى، كتب راكب كان على متن الطائرة على “إنستغرام”:
“صعد الأطفال بهدوء، وتصرفوا بشكل جيد كمراهقين. لم يكن هناك صراخ، وفجأة وصل الأمن بسبب ما قيل إنه تهديد أمني… ورغم التأخير، خرج الأطفال من الطائرة بأدب واحترام”.
أما شركة الطيران ومصادر أمنية فلم تصدر حتى الآن رواية رسمية نهائية حول ملابسات الحادث.