اتحاد كرة القدم يحسم الجدل: مباراة الأردن والعراق في عمّان!
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
#سواليف
أكد #الاتحاد_الأردني_لكرة_القدم، أن #مباراة #منتخب #الأردن ونظيره العراقي المقررة في العاشر من حزيران 2025، ضمن #تصفيات #كأس_العالم 2026، ستُقام في استاد عمّان الدولي بالعاصمة عمّان وفي موعدها المحدد دون تغيير، مشددًا على أنه لا توجد أي دواعي أمنية لنقل #المباراة أو إقامتها خارج الأردن.
وكان الاتحاد العراقي لكرة القدم، قد أعلن تلقيه إشعاراً، الأربعاء، من الاتحاد الدولي للعبة “فيفا” بشأن طلب العراق بنقل مباراة أسود الرافدين أو إقامتها من دون جمهور في تصفيات مونديال 2026.
وذكر اتحاد الكرة في بيان أن “الاتحاد العراقي لكرة القدم، تلقى رداً رسمياً من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يؤكد فيه استلام الطلب العاجل المقدم من الاتحاد العراقي والمتعلق باتخاذ تدابير تحفظية قبل إقامة المباراة رقم 10 أمام منتخب الأردن، والمقررة في 10 حزيران 2025 ضمن تصفيات كأس العالم – آسيا”.
وأضاف أن “رد الفيفا، الموقّع من قبل رئيس لجنة الانضباط أميركو إسبالارغاس، جاء فيه أن الطلب قيد الدراسة حالياً من قبل الجهات القضائية المختصة في الفيفا، وأن الاتحاد الدولي سيقوم بإبلاغ الاتحاد العراقي بأي مستجدات أو قرارات يتم اتخاذها في الوقت المناسب”.
بدوره، أكد المصدر أن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” يرد على جميع الخطابات التي يتلقاها؛ كإجراء اعتيادي، منوها الى أن رد الفيفا الذي وصل الاتحاد العراقي لم يتواجد فيه أي تأكيدات على بحث نقل المباراة خارج الأردن، ولا يعني أنه سيتم نقل المباراة الى ملعب آخر خارج الأردن؛ أو تغيير موعدها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاتحاد الأردني لكرة القدم مباراة منتخب الأردن تصفيات كأس العالم المباراة الاتحاد العراقی الاتحاد الدولی لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
الركراكي يشارك في مؤتمر للمدربين نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم
شارك الناخب الوطني، وليد الركراكي، يومي 20 و21 يونيو بمدريد، إلى جانب أزيد من 550 مدربا من مختلف أنحاء العالم، في أشغال المؤتمر الدولي الأول للمدربين، الذي نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم.
وأفادت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث عرف مشاركة حوالي عشرين متدخلا ذوي صيت عالمي، من ضمنهم مدرب أسود الأطلس، وذلك بحضور ممثلين عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا).
وتؤكد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث الرفيع، ما تحظى به الأطر المغربية من اعتراف دولي متزايد، وكذا التزام المملكة بتوفير تأطير رياضي رفيع المستوى.
وخلال مداخلته في ندوة مخصصة للتحديات المرتبطة بمهمة المدرب، شدد الركراكي على حجم المسؤولية الملقاة على عاتق أي ناخب وطني في بلد شغوف بكرة القدم.
وقال في هذا السياق: “نحن نتحمل مسؤولية كبيرة لأن الحماس الجماهيري هائل.. البلد بأكمله يقف خلفنا”، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع المنتخب الوطني المغربي بجمهوره.
وشهد المؤتمر مداخلات لعدد من الأسماء البارزة في كرة القدم العالمية، من بينها مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق لمنتخب الإكوادور، غوستافو ألفارو، والمعد البدني الأوروغواياني، بروفي أورتيغا.
وتمحورت النقاشات حول عدة مواضيع من قبيل التكوين المستمر، والتحديات الجديدة للتسيير التقني، وأهمية البعد الإنساني في مهمة المدرب.
وحسب الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم، فإن هذا المؤتمر يندرج في إطار دينامية تهدف إلى إبراز الدور الاستراتيجي للمدربين، وتعزيز التكوين كرافعة أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.