التليفزيون المصري ينقل قداس عيد القيامة بشكل حصري
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة تبرز ريادة التليفزيون المصري في مجال الإعلام الديني، قام التليفزيون بنقل قداس عيد القيامة لهذا العام بشكل حصري، مؤكدًا مكانته الرفيعة كمصدر رئيسي للتغطية الإعلامية في المناسبات الدينية الكبرى. هذا البث الحصري لم يكن مجرد نقل عادي، بل تميز بمستوى تقني متقدم يعكس إبداعًا في استخدام أحدث تقنيات الإضاءة والتصوير، ما أضفى على قداس عيد القيامة هذا العام مشهدًا بصريًا مدهشًا وجوًا روحانيًا جديدًا.
وتأكيد لمكانته الريادية يقوم التليفزيون المصري بنقل قداس عيد القيامة بشكل حصري حيث تولّى الإشارة الرسمية للحدث التي يعتمد عليها جميع المحطات المسيحية والمصرية والعالمية مما يعكس عمق الثقة في قدراته التقنية والإعلامية ودوره المحوري في تغطية المناسبات الدينية الكبرى.
بصري مختلف وجديد في قداس عيد القيامةيشهد قداس عيد القيامة لهذا العام نقلة نوعية على مستوى الصورة البصرية، حيث يتم توظيف أحدث تقنيات الإضاءة والتصوير لإبراز جمالية الكاتدرائية من زوايا جديدة وغير مألوفة، مما يضفى على الحدث روحًا فنية راقية وتجربة مشاهدة مبهرة للمشاهدين.
ويأتي هذا الإنجاز بفضل الإشراف والتميز من مدير الإضاءة والتصوير ، في إعداد وتنفيذ منظومة إضاءة متكاملة بالتعاون مع إحدى الشركات الرائدة في تقنيات الإضاءة الحديثة، وقد تم هذا العمل بدعم كامل من التليفزيون المصري، الذي ساهم في تعزيز جودة الصورة التلفزيونية خلال البث المباشر للقداس.
1000137254 1000137253المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التليفزيون المصري التلیفزیون المصری قداس عید القیامة
إقرأ أيضاً:
الموسيقار حسن دنيا: الفن المصري فقد بوصلته بعد ثورة يناير وأغاني المهرجانات أفسدت الذوق العام
أوضح الموسيقار حسن دنيا أن بعض الفنانين الذين كانوا يقدمون فنًا محترمًا أصبحوا اليوم يبحثون عن “التريند” بأي ثمن، حتى لو اضطروا إلى تقديم أعمال “جريئة” أو “خارجة عن المألوف”، بهدف فقط الانتشار والضجيج الإعلامي.
وتابع قائلاً: “الفن لم يعد يربي الذوق العام كما كان في الماضي، بل صار يُكرّس لثقافة الغرور والعنف، ويفقد جمهوره الشعور بالجمال والإنسانية.”
وأكد دنيا أن مصر كانت وستظل منارة الفن العربي، مشددًا على ضرورة أن تعود الكلمة واللحن إلى مكانتهما الطبيعية، لأن “الفن الحقيقي هو الذي يرتقي بالإنسان لا الذي يُفسد ذائقته.”
واختتم الموسيقار حسن دنيا حديثه قائلاً: “الفن ليس ضجيجًا ولا صراعًا على الأضواء، بل هو قيمة ورسالة ومسؤولية، ومن يفرّط في تلك القيم فقد خان رسالته الفنية.”