لقاء قبلي في صعدة يعلن النفير لمواجهة لمواجهة العدو الأمريكي
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
الثورة نت/..
أعلنت قبائل همدان بن زيد بمحافظة صعدة في لقاءً لها اليوم النفير العام لمواجهة عدوان ثلاثي الشر الأمريكي الإسرائيلي البريطاني .
وفي اللقاء الذي حضره قيادات رسمية وقبلية ومجتمعية أكد المشاركون أن التصعيد الأمريكي لم ولن يثني الشعب اليمني بقبائله الحرة عن موقفهم الإيماني والأخلاقي والديني المساند للشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات والتحديات .
وجدد بيان عن اللقاء التأكيد على مواصلة الوفاء للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة والاستجابة والتفويض للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي والجاهزية لأي تصعيد أمريكي أو غيره.
وأشاد بالقبائل اليمنية الأصيلة التي أكدت في لقاءاتها وخروجها الأسبوعي الوفاء للسيد القائد والشعب الفلسطيني وفي مواجهة الطاغوت الأمريكية والكيان الصهيوني .
وأعلن البيان براءة قبائل همدان من كل خائن وعميل يعمل لصالح العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني تحت أي ذريعة كانت باعتبارها خيانة لله ولرسوله وللدين والوطن.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.