تأييد حبس كاتب بهتك عرض طالبة داخل مدرسة ببورسعيد
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أيدت محكمة جنايات مستأنف بورسعيد، برئاسة المستشار عادل سليمان نافع، وعضوية المستشارين أسامة أبو زيد ووائل الشوربجي، وأمانة سر إسماعيل عوكل وسمير رضا، الحكم الصادر بالسجن المشدد لمدة 7 سنوات ضد متهم يعمل كاتبًا ثالثًا بإحدى المدارس الابتدائية، لاتهامه بهتك عرض طفلة لم تتجاوز الثانية عشرة من عمرها داخل مقر عمله.
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 17 أكتوبر 2024، بدائرة قسم المناخ، عندما استدرج المتهم الطفلة "ل.ي.ط"، 8 سنوات، إلى مكتبه داخل المدرسة، وقام بأفعال تمس مواضع عفتها، مستغلًا صفته الوظيفية، وفق ما ورد في التحقيقات.
استمعت النيابة العامة إلى شهادة جد المجني عليها، والذي أبلغ عن الواقعة عقب مشاهدته حفيدته تخرج من مكتب المتهم، كما شهدت جيرمين محمد مجدي، 39 سنة، معلمة بالمدرسة، بأنها أبصرت الطفلة تخرج من المكتب، وشاركت في البحث عنها، وأكدت والدة الطفلة، أن نجلتها أبلغتها بتفاصيل ما جرى داخل المكتب.
كما أثبتت تحريات نقيب الشرطة محمد هشام شعبان، معاون مباحث قسم المناخ، صحة ما ورد بأقوال الشهود وتطابقها مع رواية المجني عليها.
وتحمل القضية رقم 1522 لسنة 2024 جنايات قسم المناخ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيقات بورسعيد النيابة العامة السجن المشدد المدارس الإبتدائية والدة الطفلة
إقرأ أيضاً:
كاتب سعودي: ملف اليمن يحضر في مباحثات الأمير محمد بن سلمان مع ترامب
قال عشق بن سعيدان الكاتب والمحلل السياسي السعودي إن الملف اليمني حضر بقوة في القمة الأمريكية السعودية بين ترامب والأمير محمد بن سلمان.
وأضاف في تصريح تلفزيوني: ''ننتظر الكشف عن التفاصيل في الأيام القادمة''.
ووصل الأمير محمد بن سلمان، الإثنين، واشنطن وحظي باستقبال كبير وغير مسبوق من ترامب في البيت الأبيض.
وكانت مصادر سياسية توقعت أن تشهد قمة الأمير محمد بن سلمان مع ترامب في واشنطن، مباحثات حول إقامة دولة فلسطينية إلى جانب بحث قضايا 4 دول عربية أخرى بينها اليمن
وأعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وقعّا سلسلة من الاتفاقات “الاستراتيجية غير المسبوقة” التي تهدف إلى تعميق الشراكة بين البلدين وتعزيز الصناعات الأميركية وتحصين سلاسل التوريد وترسيخ الاستقرار الإقليمي.
وأمس اعتبر ناطق حزب الإصلاح اليمني وجود دولة عربية مثل السعودية، بهذا المستوى من الشراكات والحضور الدولي، يضمن للمنطقة موقعًا فاعلًا في موازين القوة وصياغة المستقبل.