أول تعليق لوزير الزراعة بعد قرار الحكومة بفرض قيود صارمة على تربية الكلاب الخطرة
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
علق علاء فاروق وزير الزراعة، على قرار الحكومة بفرض قيود صارمة على تربية الكلاب الخطرة، قائلا: "موضوع الكلاب خطير جدا وأخذوا مباحثات كثيرة في هذا الملف".
وأكد "فاروق" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أنه كان هناك أكثر من 27 نوع كلب داخلين في قوائم الكلاب الخطرة ومنهم جزء كبير يتداول في البيوت.
وأوضح وزير الزراعة، أنه خلال اجتماع مجلس الوزراء من أسبوعين راجعوا القائمة مرة أخرى.
قائمة الكلاب الخطرةولفت إلى أن قائمة الكلاب الخطرة والتي كانت تتضمن 27 نوع كلب تقلصت لـ3 أنواع فقط وهم الأكثر خطورة وهما ماستيف البرازيلي وبوير بويل جنوب أفريقيا ودوجو كناريو، مؤكدا أن هذه الكلاب الخطرة محظورة استيرادهم وترخيصهم.
وأوضح وزير الزراعة، أن القانون واضح وصريح أن الكلاب لابد من ترخيصها، قائلا: "لو الكلب خارج مع صاحبه ومسؤول عنه ولازم يكون لابس الكمامة وفي عقوبات شديدة لأي تصرف يحصل من الكلاب لان صاحبها أصبح مسؤول عنها والقانون سيطبق بمنتهى الحزم والجدية هذه المرة".
وتابع: "دورنا كوزارة زراعة وطب بيطري مراقبة هذا الموضوع في الأسواق والرخص الخاصة باقتناء الكلاب بتطلع من كل اماكن الطب البيطري وهو العميل واقف، والكلاب الممنوعة لن نسمح باستيرادها وفي حال وجودها حاليا المفروض صاحبها اللي عنده هذه السلاسلات يسلمها عشان نتعامل معاها"، مؤكدا أن أعداد هذه الكلاب قليلة جدا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة وزير الزراعة تربية الكلاب الكلاب الخطرة شريف عامر مجلس الوزراء الطب البيطري الکلاب الخطرة وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة يبحث مع الفاو خطة التعاون لتحقيق التعافي في القطاع الزراعي
دمشق-سانا
بحث وزير الزراعة الدكتور أمجد بدر مع وفد من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “فاو” خطة التعاون المطروحة في المرحلة القادمة لتحقيق التعافي في القطاع الزراعي.
وأوضحت الوزارة عبر قناتها على تليغرام أن الوزير بدر استعرض واقع القطاع الزراعي في سورية، والظروف والتحديات التي واجهها خلال السنوات الماضية، وتأثيرها في البنية التحتية، والإنتاج والمزارعين، لافتاً إلى أن استمرار الإنتاج الزراعي يحتاج إلى الدعم، في ظل انخفاض الموارد المالية، وتراجع المقدرة الإنتاجية، وتدني المستوى الفني والتقني لدى المزارعين.
وأكد أعضاء الوفد أن سوريا على قائمة أولويات المنظمة في المرحلة القادمة، وأن الخطة التي تم وضعها في شباط الماضي قابلة للنقاش والتعديل وفق رؤية وزارة الزراعة وأولوياتها، وخاصة محصول القمح المتعلق بالأمن الغذائي.
وضم الوفد مسؤول إعادة التأهيل والطوارئ لدى المنظمة رودريغ فينيت، والمسؤول الميداني للبرامج لدى المكتب الإقليمي للمنظمة في منطقة الشرق الأدنى وشمال إفريقيا أيمن عمر، وممثل المنظمة بالإنابة في سورية طوني العتل.
تابعوا أخبار سانا على