حمو النيل لدى الأطفال .. كيفية التخلص والوقاية منه
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
حمو النيل يعتبر من أكثر الأمراض الجلدية شيوعا خلال هذه الفترة بالأخص مع ارتفاع درجات الحرارة يصاب الكثير وبالأخص الأطفال بأنتشار بقع حمراء اللون على الجلد تسمى بـ حمو النيل.
قال الدكتور أحمد محمد زكي ، استشاري طب الاطفال، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، أن ينتشر الطفح الجلدي الناتج عن الحمو النيل خلال هذه الفترة نتيجة قرب بدأ فصل الصيف وارتفاع الحرارة.
كيفية الوقاية من حمو النيل
قدم احمد محمد زكي، بعض النصائح التي تساعد في الوقاية من حمو النيل، وذلك عبر حسابه على الفيسبوك..
- التكييف حل مثالي جداً لتلطيف حرارة الجو و تقليل العرق وإن لم يوجد بفضل استخدام المروحة.
- أن تكون ملابس الأطفال فضفضة و ذات ألوان فاتحة مصنوعة من القطن
-مسح مكان الطفح الجلدي بالماء البارد و تترك لكت تجف تماما على الجلد
-استحمام الاطفال من مرتين إلي 3 مرات في اليوم أوقات ارتفاع الحرارة بالأخص في يوليو وأغسطس.
- الكلاميل أو المسة البيضاء ممتازة جداً لتلطيف حكة الجلد.
- ممنوع تماماً إستعمال أي مراهم في العلاج بالعكس تزيد من الطفح.
- حمو النيل يتحسن دائماً من 3 ل 5 أيام ولا يوجد سخونية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمو النيل الأمراض الجلدية الطفح الجلدي حمو النیل
إقرأ أيضاً:
حملة عيشها بصحة.. فعالية توعوية لتعزيز النظافة والوقاية من الأمراض المعدية
نظم مركز المنشية بمدينة طور سيناء، فعالية توعوية شاملة ركزت على أهمية النظافة الشخصية وتطهير الأيدي كخط دفاع أول للحد من انتشار الأمراض المعدية، خاصة الأمراض المنتشرة خلال الفترة الحالية.
وتناولت الفعالية عددًا من المحاور التوعوية المهمة، حيث تم استعراض الطرق الصحيحة لغسل اليدين بالماء والصابون، وكيفية الاستخدام الأمثل للمطهرات الكحولية، إلى جانب التوعية بالأوقات الحرجة التي تستوجب غسل اليدين، مثل قبل تناول الطعام، وبعد استخدام الحمام، وبعد العطس أو السعال.
كما شملت الفعالية التعريف بأبرز الأمراض المعدية المنتشرة حاليًا، وعلى رأسها متلازمة اليد والقدم والفم، من حيث طرق الانتقال والأعراض وسبل الوقاية والتعامل مع الحالات، بالإضافة إلى الجديري المائي، مع توضيح كيفية حدوث العدوى، وأهم العلامات الإكلينيكية، ومتى يستلزم الأمر العزل واتباع إجراءات الحماية. وتم كذلك تسليط الضوء على الأمراض المستجدة حديثًا وطرق ملاحظتها والمؤشرات التحذيرية المرتبطة بها.
وفي سياق متصل، جرى التأكيد على استراتيجيات الوقاية العامة، التي تضمنت أهمية التباعد في الأماكن المزدحمة، والالتزام بآداب السعال والعطس، والحفاظ على نظافة البيئة المنزلية والمدرسية، إلى جانب ضرورة التهوية الجيدة للأماكن المغلقة.
كما تم توضيح آليات الإبلاغ والتعامل مع الحالات المشتبه بها، من خلال شرح خطوات التواصل مع المركز الصحي، وكيفية العزل المؤقت للحالات لحين الفحص، والحالات التي تستوجب التوجه الفوري للطوارئ أو طلب المشورة الطبية.
واستهدفت الفعالية الأطفال وأسرهم، في إطار الحرص على بناء جيل واعٍ صحيًا، قادر على حماية نفسه ومحيطه من مخاطر الأمراض المعدية، ودعم الجهود المستمرة لنشر ثقافة الوقاية داخل المجتمع.