مراسل الجزيرة: عودة التوتر في العاصمة الليبية بين كتائب تابعة للحكومة وقوات الشرطة القضائية وجهاز الردع.

مراسل الجزيرة: أصوات الرصاص تسمع بين حين وآخر في مناطق متفرقة من العاصمة طرابلس.

مراسل الجزيرة نقلا عن مصادر: قوات حكومة الوحدة الوطنية تحاول بسط سيطرتها على سجون ومقار جنوب ووسط طرابلس.

مراسل الجزيرة : 3 بلديات في العاصمة طرابلس تعلن تعليق الدراسة والامتحانات على خلفية التوتر الأمني.

مراسل الجزيرة : مطار معيتيقة الدولي شرقي طرابلس يحول جميع رحلاته إلى مطار مصراتة على خلفية التوتر الأمني

التفاصيل بعد قليل..

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات مراسل الجزیرة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو لوقف الاقتتال في العاصمة الليبية بشكل فوري

دعت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، الثلاثاء، إلى وقف الاقتتال في العاصمة طرابلس فورا، معربة عن قلقها من "اشتداد القتال بالأسلحة الثقيلة في أحياء مكتظة بالسكان".

جاء ذلك في بيان للبعثة عبر حسابها بمنصة إكس، إثر اندلاع اشتباكات بطرابلس، عقب أنباء عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي عبد الغني الككلي.

وأعربت البعثة عن "قلقها البالغ إزاء تفاقم الوضع الأمني في طرابلس، مع اشتداد القتال بالأسلحة الثقيلة في الأحياء المدنية ذات الكثافة السكانية العالية"، داعية جميع الأطراف إلى "وقف الاقتتال فورًا واستعادة الهدوء".

ومساء الاثنين، دعت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية للبلاد "جميع المواطنين في مناطق طرابلس ضرورة الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم الخروج، وذلك حفاظا على سلامتهم".

فيما أهابت وزارة الصحة، بجميع المستشفيات والمراكز الطبية والأجهزة المعنية في العاصمة طرابلس وما جاورها، برفع درجة الاستعداد وضمان الجاهزية القصوى للتعامل مع أي حالات طارئة.



وأوضحت وزارة التعليم الليبية، في بيان أنه "بناءً على التّنويه الصادر من وزارة الدّاخلية ونظرا للأوضاع الأمنية الرّاهنة التي تشهدها مدينة طرابلس، وحرصا على سلامة أبنائنا التلاميذ والطلاب، وكوادرنا التّعليمية والإدارية تمنح السلطة التّقديرية لتعليق الدّراسة والاِمتحانات الثلاثاء".

وشهدت مدينة طرابلس، اشتباكات وأوضاعا أمنية غير مستقرة، بحسب تلك البيانات والإعلام المحلي.

وتتركز الاشتباكات في منطقتي صلاح الدين وبوسليم بالعاصمة، فيما أفادت وسائل إعلام ليبية باستمرار أصوات إطلاق النار بين الحين والآخر في العاصمة طرابلس، عقب أنباء عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي"، ووسط حديث بأن "اللواء 444 قتال" التابع لوزارة الدفاع هو الطرف المشتبك مع قوات الجهاز.

وتعاني ليبيا بين الحين والآخر من مشاكل أمنية في ظل انقسام سياسي متواصل منذ عام 2022، إذ تتصارع حكومتان على السلطة؛ الأولى حكومة الوحدة المعترف بها أمميا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، ومقرها طرابلس، وتدير منها غرب البلاد بالكامل.

والثانية حكومة أسامة حماد التي كلفها مجلس النواب، ومقرها بمدينة بنغازي، وتدير شرق البلاد بالكامل ومدن في الجنوب.

وعلى مدار سنوات، تعثرت جهود ترعاها الأمم المتحدة لإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية يأمل الليبيون أن تقود إلى نقل السلطة لحكومة واحدة، وإنهاء نزاع مسلح يعاني منه منذ سنوات بلدهم الغني بالنفط.

مقالات مشابهة

  • تصاعد الاشتباكات في طرابلس.. فرار سجناء وفوضى أمنية
  • مجلس الدولة: تكالة تابع الوضع الأمني في طرابلس وكافة المدن الليبية
  • طرابلس تعلن انتهاء العملية العسكرية في العاصمة الليبية
  • الأمم المتحدة تدعو لوقف الاقتتال في العاصمة الليبية بشكل فوري
  • الأسباب مجهولة.. اشتباكات بين مجموعات مسلحة في العاصمة الليبية
  • عاجل| مراسل الجزيرة: مقتل عبد الغني الككلي رئيس جهاز دعم الاستقرار غربي ليبيا خلال تبادل لإطلاق النار جنوب طرابلس
  • عاجل| إعلان حظر التجوال في العاصمة الليبية طرابلس عقب مقتل «عبد الغني الككلي»
  • توتر في العاصمة الليبية طرابلس .. أنباء عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار غنيوة الككلي
  • تصاعد التوتر في طرابلس.. شبح الحرب يعود إلى العاصمة الليبية