قادة دول الخليج يتوافدون إلى الرياض للمشاركة في القمة الخليجية - الأمريكية
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
بدأ قادة دول مجلس التعاون الخليجي في التوافد على العاصمة السعودية الرياض، لحضور القمة الخليجية - الأمريكية، والتي تستضيف المملكة اليوم.
وفي وقت سابق وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله، دعوات لقادة دول الخليج من أجل حضور القمة، والتي تأتي ضمن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة.
ومن المقرر أن يلتقي ترامب، اليوم قادة وممثلي دول مجلس التعاون الخليجي الست (السعودية، والإمارات، والبحرين، وقطر، والكويت، وسلطنة عمان).
وستناقش القمة آخر مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، والملف النووي الإيراني، والجهود المشتركة التي تبذلها دول مجلس التعاون، والولايات المتحدة الأمريكية للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها.
ولي العهدأخبار السعوديةالعاصمة الرياضتوقيع اتفاقياتأهم الأخبارالقمة الخليجية الأمريكيةأعمال القمة الخليجية الأمريكيةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ولي العهد أخبار السعودية العاصمة الرياض توقيع اتفاقيات أهم الأخبار القمة الخليجية الأمريكية القمة الخلیجیة
إقرأ أيضاً:
السعودية تحسم مصير مجلس القيادة بشخص واحد.. تفاصيل خطيرة
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
في خطوة صادمة كشفت حجم التوتر داخل أروقة السلطة اليمنية، اشترطت السعودية بقاء رشاد العليمي رئيسًا للمجلس الرئاسي كشرط أساسي لبقاء المجلس نفسه، ملوّحة بخيار بديل يتضمن حلّ المجلس الحالي وتشكيل سلطة جديدة برئيس ونائبين.
الشرط السعودي جاء عشية اجتماع مرتقب لأعضاء المجلس في الرياض، بدعوة من السفير السعودي محمد آل جابر، لمناقشة خلافات داخلية تفجّرت بعد مذكرة قدمها خمسة من الأعضاء تطالب بتدوير رئاسة المجلس، في ما اعتُبر محاولة لإزاحة العليمي وتمهيد الطريق لسيطرة قوى مدعومة من أبوظبي على قيادة السلطة.
اقرأ أيضاً ما لم يقله الإيرانيون من قبل.. رد غير متوقع على ترامب 28 يونيو، 2025 ترامب ينفجر غاضبًا: "خدعة نووية بـ30 مليار دولار لإيران؟ لم أسمع بها في حياتي" 28 يونيو، 2025مصادر مطلعة أكدت أن السفير السعودي أبلغ الأعضاء بشكل واضح أن المجلس "لن يبقى بدون العليمي"، وهو الموقف الذي دعمه مساعد رئيس تحرير صحيفة عكاظ، عبدالله آل هتيلة، بتغريدة قال فيها: "المجلس الرئاسي برئاسة العليمي طوق نجاة".
هذه التطورات تأتي وسط صراع صامت بين الرياض وأبوظبي على النفوذ داخل المجلس، ويُنظر إلى الشرط السعودي الأخير كـ رسالة تحذيرية ضد أي محاولات لإعادة تشكيل السلطة بعيدًا عن الرؤية السعودية، ما يجعل مستقبل المجلس الرئاسي معلقًا بخيط التوافق أو المواجهة.