أشاد عدد من الأحزاب المصرية بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، خلال القمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة بالعاصمة العراقية بغداد، مؤكدين أن القيادة السياسية قدمت رؤية شاملة لفرض السلام وتحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.

برلمانية: كلمة الرئيس السيسي في قمة بغداد كاشفة للتحديات العربيةبرلماني: القمة العربية ببغداد خطوة لتعزيز التعاون العربي المشترك لمواجهة التحديات الإقليميةبرلمانية الوفد: كلمة الرئيس السيسي رصدت واقع الأمة المرير و وضعت الحلول لإقرار السلامبرلماني يطالب بدعم نادي الشرقية وتطوير استاد المحافظة

وقال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية الرابعة والثلاثين في بغداد، جاءت لتجسد بوضوح عمق الالتزام المصري تجاه القضية الفلسطينية، وتجعل من المنبر العربي منصة صريحة لعرض الحقيقة المجردة لما يتعرض له الشعب الفلسطيني من فظائع يومية تحت سطوة آلة بطش لا تعرف الرحمة.

وأكد روفائيل، في بيان له، أن الرئيس لم يكتفِ بوصف المعاناة، بل حمّل المجتمع الدولي، ضمناً وصراحة، مسؤولية التراخي أمام هذا المشهد الدامي، مشيرًا إلى أن ما يحدث في القطاع لم يترك طفلًا أو مسنًا أو معلمًا أو منشأة إلا وطالها الدمار.

وتابع: كانت العبارات واضحة ومباشرة في توصيفها لطبيعة العدوان الإسرائيلي بوصفه عدوانًا شاملًا لا يفرق بين الأهداف المدنية والعسكرية، ما يشير إلى رغبة مدروسة في تغيير التركيبة السكانية وفرض وقائع بالقوة على الأرض، وهو أمر لا يمكن السكوت عنه أو اعتباره شأناً داخليًا.

مبدأ حل الدولتين

وأكد روفائيل، على أهمية تمسك الرئيس خلال حديثه بمبدأ حل الدولتين باعتباره الإطار الوحيد الذي يمكن من خلاله إنهاء النزاع وقطع الطريق على مزيد من سفك الدماء، مشيرا إلى أن الإصرار المصري على هذا الخيار ليس جديدًا، لكنه اليوم يأتي بلغة أكثر إلحاحًا في ظل الانهيار المتسارع لأي فرص واقعية للسلام، والاندفاع نحو منحدر الفوضى والتطرف.

ولفت روفائيل، أن الإعلان عن نية مصر تنظيم مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة فور توقف العدوان يؤكد من جديد أن القاهرة لا تكتفي بلعب دور الوسيط، بل تتحمل أيضًا مسؤولياتها تجاه الجانب الإنساني، وترى أن الكارثة لا تنتهي بوقف القصف، بل تبدأ معركة جديدة لإعادة الحياة إلى ما تبقى من أشلاء المدن والبنى التحتية.

وقال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية المنعقدة في بغداد مثلت إعلانا سياسيا متكامل، يجمع بين ثوابت الأمن القومي العربي ومفاهيم التنمية المستدامة في العالم العربي، ويؤسس لتحالف إقليمي جديد يتخذ من الاستقرار ركيزة للسلام، ومن العدالة بوابة للاستثمار والنمو.

وأكد فرحات أن الرئيس السيسي تحدث بصوت العقل والمسؤولية، مدافعا عن جوهر القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث كان واضحا وحاسما في رفضه لكل محاولات التهجير القسري أو تصفية الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن حديثه عن ضرورة إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة يعكس الثوابت التاريخية لمصر، ويعيد الاعتبار للمرجعيات الدولية كإطار وحيد لتحقيق السلام.

وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر أن الرئيس السيسي ربط بشكل مباشر بين غياب الحل السياسي العادل وتفاقم أزمات الأمن والهجرة والنزوح، وهي أزمات تتجاوز حدود الدول وتؤثر على الاستقرار الإقليمي والدولي، وهو ما يؤكد أن القضية الفلسطينية لم تعد مجرد شأن عربي، بل أصبحت أحد محددات الأمن العالمي.

وأشار فرحات إلى أن دعوة الرئيس لعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة، تعكس ليس فقط الالتزام المصري السياسي والإنساني تجاه الأشقاء، بل تقدم نموذجا لرؤية تنموية شاملة تتعامل مع آثار الحرب من منظور إنساني واقتصادي في آن واحد، موضحا أن التنمية الحقيقية تبدأ من الإنسان، وصون حقوقه، وتهيئة بيئة قانونية و مؤسسية جاذبة لرؤوس الأموال.

وأوضح أن كلمة الرئيس تضمنت أيضا رسالة مهمة إلى المجتمع الدولي مفادها أن المنطقة العربية لا تعاني فقط من النزاعات، وإنما تمتلك أيضا إرادة سياسية وفرصا اقتصادية هائلة، إذا ما توفر الحد الأدنى من العدالة والاحترام المتبادل بين الدول، لافتا إلى أن مصر بموقعها وثقلها السياسي تلعب دورا محوريًا في إعادة صياغة العلاقة بين التنمية والأمن في الإقليم.

واكد أستاذ العلوم السياسية أن العالم العربي بحاجة اليوم إلى مشروع استراتيجي جامع، يقف في مواجهة محاولات التفتيت، ويعيد للدول العربية دورها كمحاور استقرار إقليمي وشريك فاعل في النظام الدولي.

وصرح الدكتور أحمد سمير البلبيسي، رئيس لجنة البحث العلمي بحزب المؤتمر بأمانة القاهرة، بأن قمة بغداد في دورتها الرابعة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، تُعد محطة محورية في مسار العمل العربي المشترك، وفرصة حقيقية لتعزيز التضامن بين الدول العربية.

وأضاف “البلبيسي” في تصريحات صحفية اليوم، أن ما تشهده المنطقة من تحديات متصاعدة، وفي مقدمتها العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، إلى جانب الأزمات الأمنية والسياسية والاقتصادية التي تمر بها عدة دول عربية، يستدعي موقفًا عربيًا موحّدًا ومسؤولًا، يعيد الاعتبار لمبادئ التعاون والتكامل في مواجهة التدخلات الخارجية ومخاطر الانقسام والتفكك.

طرح قضايا مصيرية

وشدد على أن الملفات المطروحة أمام القادة العرب خلال القمة تشمل قضايا مصيرية تمس مستقبل المنطقة بأكملها، من بينها الأزمات في ليبيا واليمن والسودان، والتحديات الأمنية المشتركة، وضرورة تعزيز آليات التكامل الاقتصادي العربي. كما أشاد بالمبادرات العراقية المطروحة، والتي تتضمن إنشاء مراكز أمنية متخصصة، وصندوقًا عربيًا لإعادة الإعمار، وغرفة تنسيق مشتركة لمواجهة التهديدات الإقليمية.

وأكد الدكتور أحمد سمير البلبيسي، القيادي بحزب المؤتمر، أن نجاح قمة بغداد لا يُقاس بالبيانات الختامية فقط، بل بقدرة القادة العرب على تحويل المخرجات إلى آليات تنفيذ واقعية وتحرك جماعي فعّال، يعيد الأمل إلى الشعوب العربية في مستقبل يسوده الأمن.

وثمن حزب الحرية المصري، كلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي ألقاها اليوم خلال القمة العربية الطارئة، والتي جاءت معبرة عن الضمير العربي الحي، ومجسدة لموقف مصر التاريخي والثابت تجاه القضية الفلسطينية، ومدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في وجه آلة القتل والتدمير التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.

وقال النائب احمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس السيسي عكست  الرؤية المصرية الحكيمة، والدور المحوري الذي تضطلع به مصر كقلب العروبة النابض، في الدفاع عن القضايا العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث جاءت دعوته الواضحة لتحرك عربي ودولي فاعل، من أجل وقف العدوان على غزة، بمثابة صيحة حق في وجه الصمت العالمي المخزي تجاه ما يتعرض له الأبرياء من قتل وتجويع وتشريد.

وأكد عضو مجلس النواب، أن ما تشهده غزة من جرائم ترتقي إلى مستوى جرائم الحرب، يستوجب وقفة دولية جادة، مشيرا إلى أنه يجب محاسبة مرتكبي هذه الانتهاكات الجسيمة، التي تتنافى مع كافة المواثيق والاتفاقيات الدولية.

واشاد مهنى، بالجهود المصرية الكبيرة التي تبذلها القيادة السياسية في سبيل التهدئة، وفتح معبر رفح لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية، رغم التحديات والمعوقات، ويعتبر أن هذه الجهود تمثل امتدادًا للدور التاريخي لمصر في دعم القضية الفلسطينية، ومساندة الأشقاء في أوقات المحن.

وفي سياق متصل، جدد نائب رئيس حزب الحرية المصري، دعوته للمجتمع الدولي، ومجلس الأمن، والمنظمات الدولية، إلى التحرك الفوري والجاد من أجل وقف نزيف الدم، ورفع الحصار الجائر، وضمان حماية المدنيين، خاصة الأطفال والنساء، الذين يدفعون ثمنًا باهظًا جراء هذا العدوان الغاشم، مشددا على أن تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة لن يتم إلا من خلال إنهاء الاحتلال، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة الكاملة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

وأكد مهنى، على دعم الحزب الكامل للموقف الرسمي المصري، قيادةً وشعبًا، ويهيب بكافة القوى السياسية والمجتمعية العربية إلى التكاتف والاصطفاف خلف جهود القيادة المصرية، التي تسعى بكل السبل إلى وقف الحرب وإنقاذ أرواح الأبرياء.

وأشاد  المهندس يوسف رشدان القيادي بحزب حماة الوطن وكيل اللجنة الاستشارية العليا للاستثمار بكلمة الرئيس الرئيس عبدالفتاح السيسي  أمام القمة العربية في العراق مشيرا إلي أن هذه الكلمة وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته الإنسانية .

وقال الرئيس السيسي خلال كلمته : «حتى لو نجحت إسرائيل في إبرام اتفاقية تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال ما لم تقم الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية

وأكد رشدان أن الرئيس السيسي هو المدافع الأول عن القضية الفلسطينية مشيدا بدعم الدولة المصرية و القيادة السياسية لحقوق الشعب الفلسطيني مشيراً أنّ الشعب المصري بجميع طوائفه يساند الرئيس السيسي، وعلى استعداد للتضحية في سبيل الأمن القومي المصري، لأن هذا يعني تصفية القضية الفلسطينية التي هي قضية العرب

وطالب رشدان المجتمع الدولي والأمم الكبرى بالتصدي للإجرام الإسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني، مشددا على أنّه لا سلام حقيقي للمنطقة والعالم دون إعطاء الشعب الفلسطيني كامل حقوقه وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأكد رشدان أنّ استمرار الحرب ستؤدي إلى اتساع رقعة الصراع القائم أو امتداده إلى باقي دول المنطقة، ما ينذر بمرحلة من عدم الاستقرار العالمي.

طباعة شارك الأحزاب المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي العاصمة العراقية بغداد مايكل روفائيل حزب مصر القومي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأحزاب المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي العاصمة العراقية بغداد مايكل روفائيل حزب مصر القومي الرئیس عبد الفتاح السیسی القضیة الفلسطینیة الشعب الفلسطینی المجتمع الدولی الرئیس السیسی القمة العربیة نائب رئیس حزب کلمة الرئیس حزب المؤتمر خلال القمة أن الرئیس ا إلى أن عربی ا

إقرأ أيضاً:

قيادي بمستقبل وطن: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية عبرت عن الضمير العربي

ثمَّن جمال الخضري، القيادي بحزب مستقبل وطن، أمين العمل الجماهيري للحزب بمحافظة البحر الأحمر، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال انعقاد القمة العربية، اليوم السبت، بالعاصمة العراقية بغداد، واصفًا إياها بـ«التاريخية» وجاءت مُعبرة وبكل قوة عن الرأي العام العربي والعالمي الرافض للسياسة الإسرائيلية الغاشمة وآلة الحرب الدائرة.

وأكد أن الرئيس عبر بكل قوة وحكمة وحنكة بالغة عن الضمير العربي وحمل خلالها بعدد من الرسائل الحاسمة والواقعية ولخص الأزمة ووضع أطروحات الحل أمام العالم أجمع.

كلمة الرئيس عبرت عن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية

بحسب الخضري، فإن كلمة الرئيس إنما جاءت مُعبرة وواقعية عن موقف مصر الثابت وغير القابل للتغيير، تجاه القضية الفلسطينية والرفض المطلق لسياسة التهجير لأهالي غزة، والمخططات الدولية التي تستهدف تفريغ القطاع من أهله وسكانه تمهيدًا لتصفية القضية الفلسطينية برُمتها، وهو ما أكد عليه الرئيس في معرض خطابه بأنه لن يتحقق السلام العادل والشامل من دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ليضرب بكل المخططات عرض الحائط، ويؤكد أن قضية العرب الأولى إنما هي خط أحمر لا يجوز الاقتراب منه.

الرؤية المصرية لإعادة إعمار غزة

أضاف أمين العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن بالبحر الأحمر، أن الرئيس حرص على تجديد الرؤية المصرية لإعادة إعمار غزة التي طرحتها القاهرة، في القمة السابقة، من منطلق التجسيد الواقعي للرؤية المصرية التنموية المتكاملة، وليس من منطلق إنساني، وذلك على اعتبار أن التنمية تعد حائط الصد الأول أمام الفوضى والتطرف وأن تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط لن يتم إلا بحل القضية الفلسطينية.

وشدد على أن التكاتف العربي هو السبيل الأوحد للحفاظ على المصالح المشتركة، وتعزيز الأمن القومي، وتحقيق التوازن في مواجهة التحالفات الإقليمية والدولية المتشابكة، وحلحلة الصراعات القائمة في عدد من الدول العربية، وبما يعزز من قدرة الأمة على الدفاع عن قضاياها المصيرية والتي تتقدمها القضية الفلسطينية والتي وصفها السيد الرئيس بـ«قضية القضايا»، مؤكدًا أن وحدة الصف العربي أصبحت ضرورة مصيرية وليست مجرد خيار سياسي.

مُعاناة الشعوب العربية

لَفَتَ القيادي بحزب مستقبل وطن، إلى أن انعقاد القمة العربية في العاصمة العراقية بغداد، يأتي في توقيت بالغ الأهمية وظروف بالغة التعقيد، ولاسيما في ظل معاناة عدد من الشعوب العربية من أزمات وتحديات صعبة تشهدها المنطقة على كل المستويات الأمنية والسياسية والاقتصادية، الأمر الذي يتطلب تعزيز جهود توحيد المواقف والصفوف بين الدول الأشقاء لمواجهة تلك الأزمات وضمان حماية الأمن القومي العربي، في توقيت أضحى الإقليم العربي كان ولا يزال هدفا ومطمعا ولا يزال عرضة لتدخلات غير حميدة في شؤون دوله، من دول تسعي إلى نشر الفتنة والفوضي في الإقليم العربي.

الدعم المطلق للرئيس السيسي

اختتم جمال الخضري، حديثه بالقول: إن الرأي العام المصري يقف خلف القيادة السياسية في كافة القرارات التي تراها حفظًا للأمن القومي المصري والعربي، ونجدد الدعم المطلق للرئيس عبد الفتاح السيسي، في ظل هذه الظروف الحرجة التي تستدعي أن نقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة المصرية.

واعرب عن أمله أن تأتي القمة العربية بمخرجات تعبر عن مكنون الشعوب العربية وأملًا في وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية بحق الأشقاء الفلسطينيين للوصول إلى صيغة مقبولة لطرفي الصراع تمهيدًا لوقف إطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات إلى القطاع الذي أصبح يعاني المجاعة مما أصبح خطرا يهدد حياة آلاف الأطفال الفلسطينيين.

طباعة شارك القمة العربية قمة بغداد السيسي الرئيس السيسي البرلمان

مقالات مشابهة

  • قيادي بمستقبل وطن: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية عبرت عن الضمير العربي
  • الوفد: كلمة الرئيس في القمة العربية تعبر عن الموقف المصري الصلب والثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • مستشار رئيس الوزراء العراقي: قمة بغداد تؤكد ضرورة الوحدة العربية وتفعيل دور القضية الفلسطينية
  • عربية النواب: كلمة الرئيس السيسي بقمة بغداد تاريخية.. وبعثت رسائل للعالم لدعم فلسطين
  • الحرية المصري: كلمة الرئيس السيسي تؤكد الموقف المصري الرافض لجرائم إسرائيل
  • الرئيس السيسي في قمة بغداد: مصر تؤكد على موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية وأزمات المنطقة
  • الرئيس السيسي: القضية الفلسطينية تمر بأشد مراحلها خطورة ودقة
  • المؤتمر: مشاركة الرئيس السيسي بقمة بغداد تعكس التزام مصر بدعم القضايا العربية
  • خبير: مشاركة الرئيس السيسي بقمة بغداد تأكيد لحرص مصر على توحيد الموقف العربي