مروة عبد المنعم: بكلم ربنا يوميًا وبسأله ليه حبّبني في الفن؟
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
في لقاء مؤثر عبر برنامج “قعدة ستات” مع الإعلامية مروة صبري، كشفت الفنانة مروة عبد المنعم عن مشاعرها الصادقة تجاه مشوارها الفني، متحدثةً بعفوية عن معاناتها في غياب الفرص التمثيلية، رغم حبها العميق للفن.
قالت مروة خلال اللقاء:
“أنا بتكلم مع ربنا وبقوله: يا رب، أنا نفسي أشتغل، طيب ليه حببتني في الفن؟ ما أنت اللي إديتني الموهبة دي.
وأضافت: “أنا بحب لما أدعي أتكلم مع ربنا… بحس إني قريبة منه”.
كما تحدثت عن صراعها مع الأرق والقلق، قائلة:
“أنا بفكر كتير جدًا، متوترة على طول، ومش بنام. حتى لما باخد منوم، بصحى بعد ساعتين. بشتغل كتير في اليوم، بس دايمًا في حالة قلق داخلي”.
وتشارك الفنانة مروة عبد المنعم حاليًا في مسلسل “بقينا اتنين”، الذي يُعرض في 15 حلقة، ويجمعها بكوكبة من النجوم منهم شريف منير، رانيا يوسف، وميمي جمال. وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي لايت حول زوجين يمتلكان شركة دعاية وإعلان، تنتهي علاقتهما بالطلاق، وتستعرض الأحداث تداعيات الانفصال وتأثيراته النفسية.
المسلسل من تأليف أماني التونسي، إخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
مروة عبد المنعم تتعرض الى النصبكما كشفت مروة عبد المنعم، عن تفاصيل تعرضها للنصب من مهندس ديكور قائلة: كنت عايشة في شقة إيجار وكان لازم أمشي خلال شهرين علشان رفعوا الإيجار أوي، وكان عندي شقة على المحارة ومكنش معايا فلوس أخلصها، وكان في مهندس ديكور عاملي حاجات غلط جبت مهندس غيره وقولته الغلط ده نشيله.
مروة عبد المنعم تروى تفاصيل عملية النصبوأوضحت مروة عبد المنعم : مكنش معايا غير مبلغ صغير وقولتله كل ما تشتغل هديلك فلوس، هو اشتغل على الغلط والفلوس اللي خدها محاسبش الصنايعية ومعمليش حتى الأبواب، وقعدت في شقة من غير سقف ولا باب، وكنت بقولهم أنا عايزة أعيش، ولقيت في مبلغ كبير أوي عليا واضطريت آخد قرض علشان أسدد.
مروة عبد المنعم: معنديش راجل اتسند عليهواستكملت مروة عبد المنعم: أنا معنديش راجل اتسند عليه، واللي عندي هيخاف أقوله أنا عايزة فلوس، والناس خبطت عليا قالولي الحمام بينقط قولتلهم قسما بالله ما هعمل حاجة، حسبي الله ونعم الوكيل، عشان شايفين أني لوحدي مفيش حد هيقدر عليهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قعدة ستات مروة صبري مروة عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد القصاص لجلسة 2 فبراير
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة ببدر، اليوم الأربعاء، تأجيل نظر محاكمة عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، ومحمد القصاص نائب رئيس الحزب، وآخرين في القضية رقم 786 لسنة 2020 حصر أمن الدولة، والمقيدة برقم 1023 لسنة 2024 جنايات أمن الدولة، إلى جلسة 2 فبراير المقبل لاستكمال الإجراءات القانونية والمرافعات.
وجهت النيابة للمتهمين اتهامات تولي قيادة في جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها بأن تولوا قيادة بجماعة الإخوان الإرهابية التي تهدف لتغيير نظام الحكم بالقوة.
وفي سياق متصل حصل موقع صدى البلد على نص أمر إحالة 28 متهما للجنايات، بينl جهاد الحداد متحدث الإخوان وأحمد أبو بركة والحسن محمد خيرت الشاطر وعبد المنعم أبو الفتوح ومحمد القصاص، لاتهامهم بإجراء اتفاقات على إعادة هيكلة التنظيم والتحريض على تدبير تجمهرات خلال فترات تريضهم وعرضهم على المحاكم المختلفة.
تضمن أمر الإحالة في القضية رقم 11 لسنة 2025 جنايات التجمع الخامس المقيدة برقم 1 لسنة 2025 كلي القاهرة الجديدة، كلا من جهاد عصام الحداد، وأحمد أبو بركة، وأنس البلتاجي، والحسن محمد خيرت الشاطر، وإبراهيم حجازي، وعبد المنعم أبو الفتوح، وحسن بدار، وعبدالدايم عبد الله، ومحمد القصاص، وصبحي صالح، والسيد حسن شهاب، وأحمد العجيزي، وعمرو نعمان، وحسن محمود جاد، وصالح مختار، وطارق فرج، وسليمان رمضان، ورضا المحمدي، ومحمد مهدي الدكاني، ومحمد عبدالله سلام، ووليد السيد محمد، وحلمي سعد حمادة، وعبدالحليم مخيمر، ومحمد إبراهيم حوطر، وعبد الحميد غريب، ومحمد المليجي، ومحمد عبد الغني، وكمال جميل العياط.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين السابق ذكرهم، في غضون الفترة من يوليو 1992 وحتى ديسمبر 2024، من الأول حتى الثاني عشر تولوا قيادة في جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها بأن تولوا قيادة بجماعة الإخوان الإرهابية التي تهدف لتغيير نظام الحكم بالقوة.
كما تضمن أمر الإحالة ارتكاب المتهمين جميعا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية بأن وفروا أموالا بقصد استخدامها في تنفيذ مخططات الجماعة الإرهابية، وإيواء أعضائها والإنفاق على شراء أسلحة وآلاف ومهمات وأدوات لتنفيذ أعمال الجماعة.
والمتهمون أيضا من الثالث عشر حتى الأخير، انضموا إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي بأن انضموا إلى جماعة الإخوان.