#معقود_التين
#كامل_عباسي
كانت الحصن في الستينات تشكل سوق لكل القرى المحيطة بالقرية مثل صمد والمزار وراسون وعرجان وما ان يبدا موسم العنب والتين حتى يتوافد على القرية اصحاب البساتين والحواكير لبيع انتاجهم يوم الصبح يوم جمعة طلعت اشتري جريدة كان ثمنها قرش ونص جريدة الجهاد او الدفاع قبل الراي والدستورمع وصول البياعين كانوا يسلكون طريق فيها منحدرات اطلقنا عليها اسم درب الحدارة وكان اسم روايتي الاخيرة درب الحدارة التي تؤرخ لتلك المرحلة فكان ختيار معه حمل تين من قرية عرجان والتين العرجاني مشهور خطرت عبالي اشتري حمل التين كان ثمنه مع الوساطية ٣٥ قرش فردت الجريدة وقلت للرجل احدر الحمل.
اليوم بشوف الجيل ابن ١٦ و١٧ ما بعرف يقلي ببضه وجمبعهم عندهم قصر نظر من هنا اعلن حزني على هذه الاجيال مقالات ذات صلة إدمان الاناث تعتيم وجبهة حدودية جديدة للمخدرات. 2025/06/10
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
صورة بريئة تتحول لعاصفة انتقادات.. لينا الطهطاوي تحت هجوم الجمهور بصحبة ابنها
شاركت الإعلامية لينا الطهطاوي متابعيها عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل إنستجرام، صورة تجمعها بابنها من أول رحلة سفر يخوضانها معاً.
وظهرت الطهطاوي، وهي يجانبة داخل الطائرة وعلقت بكلمات مؤثرة: "قلبي مش مصدق إنك جانبي مش جوايا".
الصورة حملت كانب أمومي مليئ بالعاطفة، ولكن سرعان ما تحولت إلى محور جدل بين المتابعين، وبينما عبر كثيرون عن إعجابهم بلحظة الأمومة الصادقة وسعادتها بوجود طفلها إلى جوارها، كان للبعض رأي آخر.
أحد التعليقات أثار موجة من الانتقادات بعد أن كتبت إحدى المتابعات تعليقًا اعتبره كثيرون غير لائق:
“ومشغله التابلت عشان تجبليله توحد من أولها!”
وانهالت بعده الكثير من التعليقات السلبية، وهجوم على الفنانة، وظهرت وهي ماسكة التاب أمامها على الكرسي المخصص لها، وظهر إبنها وهو على الكرسي الخاصة به وأمامه تاب مشغل والطفل الرضيع ينظر إليه بإهتمام.
التعليق الذي جاء في سياق ساخر أثار غضب عدد كبير من المتابعين، الذين اعتبروا أنه يحمل تنمرًا وسخرية غير مبررة من أم تحاول الاستمتاع بلحظات خاصة مع طفلها في أول رحلة سفر تجمعهما، بينما دافع البعض عن المعلقة معتبرين أن ملاحظتها تشير إلى قلق حقيقي أصبح شائعاً لدى بعض الأمهات حول تأثير الأجهزة الإلكترونية على الأطفال منذ الصغر، ولكن كان من الممكن التعليق بشكل نصح وليس هجوم وتنمر.
يذكر أن لينا الطهطاوي لم تعلق حتى الآن على الانتقادات.