الشرطة الإيرانية تعتقل عناصر خلية إرهابية عميلة للموساد وتضبط عددا كبيرا من المسيرات (صور+فيديو)
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
#سواليف
أعلن قائد #شرطة #مدينة_ري_الإيرانية العقيد حسين مافي جنوب العاصمة #طهران عن #اعتقال #عناصر #خلية_إرهابية والعثور على معدات لتصنيع #الطائرات_المسيرة في منزل بالمنطقة.
الشرطة الإيرانية تعتقل عناصر خلية إرهابية عميلة للموساد وتضبط عددا كبيرا من المسيرات pic.twitter.com/WUs9oSjxm6
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 16, 2025وقال العقيد حسين مافي: “تلقينا بلاغا يفيد برؤية أشخاص مشبوهين في أحد المنازل.
وأضاف: “تجاوز وزن المتفجرات التي تم العثور عليها 200 كيلوغرام، كما عُثر على حوالي 30 جناحا و33 منصة إطلاق والعديد من معدات صنع الطائرات الانتحارية المسيرة. لو تم تجميع هذه الأجهزة، لتسببت في دمار ملحوظ في مناطق مختلفة، ولربما أدت إلى استشهاد مواطنينا”.
الشرطة الإيرانية تعتقل عناصر خلية إرهابية عميلة للموساد وتضبط عددا كبيرا من المسيرات pic.twitter.com/i5aEIcFCvy
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 16, 2025وأكد أنه “بفضل الله، وكوادر الأمن وزملائنا في قوات الشرطة، تم إحباط مخطط العناصر الإرهابية التابعة للموساد”.
وأشار قائد شرطة مدينة ري إلى أن “هذه الخلية الإرهابية كانت تمتلك عدة طائرات مسيّرة جاهزة للتصنيع، ولحسن الحظ ألقينا القبض على هؤلاء العناصر الإرهابية”.
ووجه دعوة للمواطنين من أجل الإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة، وقال إن “معلومة بسيطة يتم الابلاغ عنها قد تحول دون وقوع كارثة كبرى”.
وبدوره، أعلن قائد قوى الأمن الداخلي في مدينة ري عن إحباط واحدة من أكبر المؤامرات الإرهابية التي كانت على صلة بتنظيم “داعش” وجهاز الاستخبارات الإسرائيلي “الموساد”، كما نقلت وكالة “تسنيم”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شرطة طهران اعتقال عناصر خلية إرهابية الطائرات المسيرة عددا کبیرا من خلیة إرهابیة
إقرأ أيضاً:
قوات عسكرية تعتقل صرّافين يعملون في الشوارع
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
نفّذت قوات عسكرية، صباح اليوم، حملة اعتقالات طالت عددًا من الصرّافين العاملين في الشوارع بمدينة حريب بمحافظة مأرب، بحسب ما أفاد به مواطنون من المنطقة.
وقال شهود عيان إن القوات داهمت مواقع انتشار الصرّافين الذين يمارسون نشاط صرف العملات في الشارع الرئيسي، وقامت باعتقال عدد منهم دون توضيح رسمي لأسباب الحملة.
وتأتي هذه الخطوة وسط غياب معلومات من الجهات الرسمية حول دوافع الاعتقال، في وقت يشهد فيه السوق المحلي انتشارًا ملحوظًا لعمليات الصرف غير المرخصة، ما يُرجّح أن الحملة جاءت في إطار جهود للحد من التعاملات المالية العشوائية وضبط السوق المصرفي.
وأثارت الحملة ردود فعل متباينة بين المواطنين، حيث أبدى البعض تأييده للإجراءات التنظيمية، فيما اعتبر آخرون أن الحملة تسببت في إرباك مؤقت لحركة السوق، مطالبين بتوفير بدائل قانونية ومكاتب صرافة مرخصة تلبي احتياجات المواطنين.